الصفحة الرئیسیة / المقالات / ایران /

فهرس الموضوعات

نظام القرابة

  یتأسس نظام القرابة في المجتمع القبلي الإیراني علی قرابة الدم أو النسب وقرابة المصاهرة، فیما تأتي أصول الأب علی رأس هذا النظام في معظم الأحیان والحالات. بناءً علی هذا النظام الاولاد ینتسبون إلی أبیهم ویکتسبون هویتهم الاجتماعیة من خلاله وبالتالي فکل منهم ینتمي إلی إیله أو عشیرته. ويتمتع الأب في الأسرة بسلطة واسعة والأبناء هم أصحاب الصلاحية والورثة الأصليون لسلطة الأب وأمواله. وممتلکاته وتنبثق عن الأولاد الذین ینحدرون إلی جدّ واحدٍ ومباشر، فئة أو نسبٌ في القبیلة ویطلقون علیهم عناوین مثل «الأولاد»، «تش»، «گوبَك» و... ولكل من هذه الوحدات النسبية، حق استغلال المياه والأرض والمرعى في مصيف القبيلة ومشتاها. وإضافة إلی قرابة الدم الحقیقیة التي تربط أعضاء الوحدات النسبیة والأسریة فیما بینهم فإن أفراد کل من تلک الأفرع الکبری في القبیلة کالفصیلة أو العشیرة وحتي أفراد القبیلة بأکملها أیضاً، یؤمنون بجدٍ مشترک أعلی، یعتبرونه مؤسساً للرهط أو العشیرة أو الإیل التي ینتمون إلیها. وقد یطلقون اسم هذا الجد الرمزي، أو الأسطوري المشترک علی الرهط والعشيرة، والإیل على سبيل المثال، فإن أفراد قبيلة بهمئي في كهگيلويه یعتبرون أنفسهم منحدرین إلی جد مشترك يدعى بهمن ویقدّمون أسطورة عن ظهور قبيلة بهمئي وتكونها (ظ: بلوكباشي، «إيل بهمئي»، 17؛ أفشار نادري، 41-42). 
یمثل نظام القرابة في المجتمع القبلي الإیلي، مسؤولية ودوراً کبیراً جداً في تلاحم أفرع القبیلة وأجزاءها، حیث تضمن استدامته ومتانته وتماسک النظام الإجتماعي للقبیلة ووحدتها وبالتالي تکفل دیمومته واستمراره. وتتكون الوحدات الإنتاجية الفاعلة في الإیل وتمارس نشاطها، على أساس التلاحم بين الأقارب في النسب أو في معظم الأحیان (بلوكباشي، «إيل»، 274؛ للمزید عن نظام القرابة في الإیلات ظ: غفاري، 85-99؛ طبيبي، 196- 201؛ سالزمن، 9-13؛ آيرونز، «التركمان ... »، 40-61). 
  
الزواج

  غالباً ما يتم الزواج في المجتمع القبلي الإیراني بأسلوب الزواج الداخلي، ويحدث في المجموعات الأسرية والمترابطة، خارج دائرة المحارم داخل الرهط والعشيرة. والزواج المفضل عند العوائل المنتمیة إلی النظام القبلي هو الزواج من أبناء الأعمام ومن ثم أبناء العمات وبالتالي أبناء الأخوال. والأعراضٍ سیاسیة وإقتصادیة، فإن أعضاء الأسرة الحاکمة في القبیلة، کانوا یختارون زوجات من خارج القبیلة وکانوا یتزوجون بنظیراتهم من القبائل الأخری. أما في القبائل التي کانت الشریحة الإجتماعیة للأفراد تحدد مکانتهم الإجتماعیة فإن في هذه الحالة، یتم الزواج داخل تلک الشریحة الإجتماعیة ذاتها. وعلى سبيل المثال، فإن رؤساء القبيلة القشقائية وأعیانها، حیث كانوا يُعتبرون من الشریحة الإجتماعیة العلیا في المجتمع، كانوا في الغالب يختارون زوجاتهم من أسر شریحتهم وأحياناً من الشرائح الأخرى لقبيلة الزوجة. فأما العارفـون والسباکون والحلاقـون وغیرهم مـن الذين کانـو یمثلون الشرائح الدنیا في المجتمع، فقد کانوا یتزوجون من داخل شریحتهم. 
وقد كان تعدد الزوجات وتقديم المهر المقدّم من قبل أسرة العروس شائعاً بين المجتمعات القبلية في إيران. وكان هذا الأمر أکثر شیوعاً بين القبائل والعشائر الكردية والأعیان والوجهاء وأصحاب المواشي والأثرياء في سائر قبائل إيران. وقد ذكر صاحب شرف‌نامه رواج تعدد الزوجات بين الأكراد وعند شیوخهم وأثریائهم ولیس بین الرعايا على مايبدو قائلاً: اتباعاً للسنة النبویة كان الأكراد يتزوجون من أربع نساء. وکانوا یضیفون علهین أربع جوارٍ إن كانت لهم القوة والقدرة إکثاراً لعدد أولادهم وأتباعهم (البدليسي، 33). 
وفي القبیلة الباصریة، كان أصحاب القطعان الأثرياء يتزوجون أکثر من واحدة في الغالب ذلك لأنهم كانوا يستطيعون بسهولة تأمين نفقات المعيشة لزوجات أكثر (بارث، 107). 
كانت فتيات القبيلة، يتركن بعد الزواج عادة الأسرة وبيت الأب ويلتحقن بأسرة الزوج. وفي هذا الصدد یقول بارث: كانت الفتاة في قبيلة باصري تلتحق بالزوج بعد الزواج لتکوین نواة أسرة جديدة، وبعد قضاء بضع لیالٍ في خیمةٍ مستقلة کانت تنضم إلی أسرة الزوج. وكانت هذه الفترة قصيرة، فقد كان الزوجان ينفصلان عن أسرة الزوج بعد ولادة أول أولادهما ليشكلا أسرة مستقلة في خيمة أخرى (ص 18). 
الطلاق:  یقبح المجتمع القبلي ظاهرة الطلاق ویستنکرها وقلما نجد مثل هذه الظاهرة في المجتمع القبلي الإیلي والعشائري الإیراني إلا في حالات نادرة جداً (بلوكباشي، «إيل»، 276). ولم يكن الطلاق مسموحاً به عند تركمان إيران وهذا ما ورثوه عن ثقافة الإثنیة الترکیة. إلا أن هذا لم یُطبّق بشأن زواج الرجل التركماني من إمرأة غیر ترکمانیة (آيرونز، «التركمان»، 142-143). 

الأسرة

  تعد الأسرة أصغر وحدة اجتماعية في المجتمع القبلي. وتبتني تركيبة الأسرة علــى الأوامر الزوجیة والعلاقات بین الآباء والأمهات والأولاد. ويرى أفشار نادري (ص 69) أن تشكيل الأسرة في الإیلات رغم أنه أمر ضروري، إلا أنه لیس من قبيل الإلزام القبلي، أو التقليدي، بل هو رهن بنظام تقسيم العمل بين المرأة والرجل وعجز الرجل عن مواصلة الحياة في القبيلة دون تعاون المرأة. ومساعدتها ويرى بارث (ص 11) أن الأسرة في قبيلة باصري، هي الوحدة الأساسية في المجتمع ووحدة الإنتاج والاستهلاك ويقول: للأسرة حقوق على جميع الأموال المنقولة بما فیها القطيع، بل إنها تستطيع في بعض الحالات أن تعمل كوحدة مستقلة لأهداف سياسية. وقد رأی البعض أن نظرية كون الأسرة وحدة إنتاجية تشمل القبائل للإيران بأجمعها (مثلاً ظ: چلبي، 238؛ مرتنسن، 46)
توجد بين القبائل الإيرانية أشكال مختلفة للأسرة، اعتباراً من الأسرة النواة بین البسيطة والمركبة وحتى الأسرة الممتدة والمنفصلة، أو الناقصة. وعلى سبيل المثال فإن الأسرة في إیل باصري والمجموعات القبلية الإیلیة في جنوب إيران، صغيرة وذات نواة في الغالب. وكان الرجال في النظام القبلي یستلمون من الأب بعد الزواج حصتهم من الماشیة ویشکلون أسرة مستقلة، في حین کانت الأسرة الترکمانیة والشاهسونیة کبیرة ممتدة، لاینفصل الرجل عن أسرة أبیه بعد الزواج مادام لم یجد عملاً مستقلاً في المجتمع القبلي (تاپر، «القبائل ... »  22). خلافً لسائر الباحثین لایعتبر أفشار نادري الأسرة في المجتمع القبلي، وحدة إنتاجية واستهلاكية، ولا يراها ممتدة. وهو يرى أن الشكل الممتد للأسر خاص بشریحة الشیوخ والأعیان (ص 69-70؛ للمزید عن أنواع الأسر ونظام القرابة والزواج لدى القبائل الرحل، ظ: أمان اللهي، كوچ نشيني ... ، 102-153؛ غفاري، 85-106، 116- 118؛ بهنام، 96-97؛ آيرونز، «التركمان»، 83-154؛ بارث، 11-23,29-43,107). 

الهیکلة الاجتماعیة

  تتأسس الهیکلة الإجتماعیة القبلیة في إیران علی نظام تقلیدي مؤسس علی التصنیف والتشعب والتفرع وفي هذا النظام ترتبط الفروع ببعضها البعض عبر علاقة عضویة ووظیفیة وفقاً لأواصر القرابة والعلاقات الاقتصادية وخصائص البیئة المحلية. وإن الأسرة، أو العائلة هي أصغر فرع في تركيبة الإیل. وتعتبر الأسرة الوحدة الحقيقية والعينية والثابتة والدعامة الأساسیة لبنية القبيلة والعنصر الأساس في تکوین وتراکب الفروع الأكبر التي تتّسم بطابع عقلي قابل للتغییر. ويختلف عدد الفروع، أو أجزاء القبيلة في القبائل المختلفة، ويتراوح عادة من 4 إلى 6 فروع. ويظهر الجدول رقم 1 نظام التقسيم الفرعي في التركيبة الاجتماعية لعدد من الإیلات من إثنیات مختلفة، إنطلاقاً من وحدة الأسرة ووصولاً القبيلة، مع إیراد اسـم كل من تقسيماتهـا (لتفریـع التركيبـة الاجتماعيـة للقبائل، ظ: أمان اللهي، ن.م، 160-161، «نظام»، 110-111؛ غفاري، 73؛ سالزمن، 8- 13؛ تاپر، «الرحل»، 14؛ آيرونز، «الترحال»، 640-641؛ بارث، 50). 
تختلف المصطلحات المستعملة لكل مجموعة من الفروع المنتمیة إلی القبیلة الرئیسة في المجتمعات القبلية. فبعض المصطلحات مثل الطائفة والرهط (= نیره) لایحمل بعض موحداً عند جميع القبائل. ففي القبائل البختيارية، تكون الطائفة في المرتبة الثانية، والرهط في المرتبة الثالثة، وفي بويرأحمد، نرى المصطلحین یتبادلان موقعیهما فتحتل الطائفة المرتبة الثالثة بعد الرهط الذي یلي المرتبة الثانیة. وفي قبائل مثل بهاروند، وهَركي وباصري يكون الرهط في المرتبة الرابعة. ويعد مصطلح الطائفة في قبيلتي باصري ويموت، مفهوماً غير معهود ولا استخدام له بالنسبة إلیهم. 


الرسم البیاني 1: نظام التقسیم الفرعي فی الترکیبة الاجتماعیة لعدة إیلات


وتستخـدم قبيلة بهمئـي في كهگيلوية، لكـل من أجزاء القبيلة، سـواء كان كبيراً، أم صغيـراً، مصطلح «دَهـه» (جميع أعقاب الجد المشترَك)، أو «الأولاد» في الغالب (أفشار نادري، 58، 47). وحسـب مایقولـه غفـاري، تتفـرع عـن الإیـل فـي بویـر أحمد، ستة فروع، إلا أن القبیلة البویر أحمدیة لاتستخدم الرهط علی الإطلاق کما أنّها قلماً تستهزم الإیل والطائفة بل في المقابل، تشیع عندها مصطلحات مثل الأولاد وتش  وحونة (48، ها 1). 
وفي جمیع القبائل یرتبط أعضاء المرتبة الرابعة في الجدول ببعضهم البعض عبر قرابة النسب أو الدم وينحدرون من جد حقيقي مشترك. فیما تظهر المرتبة 5، وحدة تعاونية اقتصادية تمتلك القطعان في القبيلة. ومادةً ماتتشکل هذه الوحدة القبلية من بضع أو عدة خيام، أو أسر ذات قرابة نسب أو قرابة مصاهرة داخـل رهط أو عشیرة، عند الرحلات الموسمیة للقبیلة وإنها تنطلق سوية، وتضرب خيامها في منازل محددة في المراعي التابعة لرهطها. 
وتدل لواحق مثل «أي»، «وَند»، «زيي» (أوزهي وزائي)، «لو» و«أوشاقي» بعد الأسماء وكلمات مثل «أولاد»، «آل» و«بني» قبل الأسماء في بعض القبائل والعشائر الإيرانية على قرابة النسب بين أفراد القبيلة. ومن بعض الأمثلة على الصلة النسبية بين القبائل والعشائر الإيرانية، «حسني» و«بهاروند» بين اللور، و«يار أحمد زيي» و«إسماعيل زائي» عند البلوچ، و«حاجي عليلو»، «قوجابَگلو» و«جان قلي أوشاقي» بين الشاهسون. «أولاد مهدخان» و«آل قلي» في قبيلة باصري، «آل كرت»، «بني طُرُف» و«بني كعب» بين القبائل العربية في خوزستان (بلوكباشي، «إيل»، 275؛ فيروزان، 52؛ أمان اللهي، كوچ نشيني، 158). 
والطائفة هي وحدة ذهنية في الإیل وقد اعتبر دور الطائفة وعملها تنسيق السياسة القبلية في مرتبتها الدنیا أي الأرهاط (صفي نژاد، «ساخت ... »، 72). كما تحدَّدَ للطائفة الدور والعمل السياسي ـ الاجتماعي (أمان اللهي، ن.م، 158-159؛ صفي نژاد، عشاير ... ، 486) والاقتصادي‌ ـ السياسي (بلوكباشي، ن.ص). ويرتبط أفراد الطائفة ببعهضم البعض بقرابة بعيدة وقريبة ويصلون إلى أساس مشترك في بضعة، أو عدة أجيال قبلهم بالنسب أو بالمصاهرة (سرشماري، 4). وتتألف كل عشيرة من عدد من الأرهاط التي تمثل الركن الأصلي لها. وتشكل النواة المركزية لكـل رهط المجموعـات التـي يمتلك أفـرادهـا جـداً مشتركـاً (ظ: الجدول البياني، 1، المرتبة 4). 
کـان مفهوم الطائفة عند الشاهسونیـة ــ وهي إحدی القبائل الکبری الإیرانیة ــ یمثل تحالفاً سياسياً بين العشائر، ومصطلحاً للتعريف کقبلة من العشائر والرحّل. وكان الرهط [تيره] فرعاً من مجموعة سياسية کبری كانت تقوم في الغالب على «گوبك» (مجموعة نسب أبویة) وكانت تستمد اسمها من جد مشترك. وكانت بعض الأرهاط تتألف من أكثر من گوبك. وكانت بعض المجموعات من الرهط داخل الطائفة تکوّن مجموعة جدیدة تحمل عنوان «كلان» (المجموعة المشتركة النسب، العشيرة، دهه) معلّیلة ذلک بوجود قرابة نسبیة مشترکة تربطها بالبعض (بلوكباشي، «تاريخ ... » 88-89، أيضاً لمعرفة المزید عن ترتيب النظام القبلي الإیلي في قبائل لرستان، ظ: مرتنسن، 46-47). 

النظام الطبقي الاجتماعي

 کان في المجتمع القبلي الإیراني فیما مضی، فئات تحتل کل منها مکانة اجتماعیة خاصة بها وبالتالي کانت تقع في مراتب متساویة أو علیا أو دنیا فیما بینها وکانت ثمة عدة أسباب تؤدي دوراً محوریاً في تمییز الفئات الاجتماعیة عن بعضها البعض في المجتمع القبلي الإیلي منها کمیة حصة الفئة الاجتماعیة من الموارد الطبیعیة وکیفیة امتلاکها الأراضي والمیاه والمراعي ومستوی النشاط في الإنتاج وتقدیم الخدمات وکمیة القطعان والمواشي ومستوی الدخل ونوعه والإنتهاء إلی الأسر والبیوتات. کما کانت تلک الأسباب بدورها تحدد مکانة الأفراد وموقفهم الإجتماعي في المجتمع القبلي وبالتالي کیفیة حصولهم علی الحقوق الاقتصادیة والاجتماعیة والسلطة السیاسیة في ذلک المجتمع. 


 

وقد تم تحديد 3 أنواع من التصنيف الفئوي العام بين المجتمعات القبلية البدویة في إيران: 
أ‌ ـ قبائل من دون نظام فئوي:  (وتشمل التجمعات الصغيرة من الإیلات والعشائر): في مثل هذه التجمعات، لم تكن توجد فئة حاكمة بل کان أفراد العشیرة وأعیانها کالمختارین والشیوخ سواسیة من حیث الحالة الاجتماعیة وکانت القرارات تتخذ عادة في اجتماع یتألف من أفراد الإیل والطائفة. علی سبیل المثال، فإن «گوشه‌إي» وطائفة «سادات حياة غيب» في لرستان، تدخل في هذا النمط من القبائل. 
ب‌ ـ قبائل بنظام فئوي ضعیف  (وتشمل مجموعة من إیلات کبیرة متعددة الأرهاط): في مثل هذه القبائل عادة ماکان الرهط هو النواة المركزية للإیل، أو الطائفة حیث کان یتولی قیادتها. وكانت الأراضي الزراعية الصالحة والمراعي في حیازة الرهط الحاکم بینما یحق للأرهاط الأخری استغلالها. وكانت القیادة بيد عدد من أفراده كانوا یتولون قیادة الطائفة أو الإیل توجیهها جماعیاً وقد كان هؤلاء الأفراد، يمثلون الفئة العلیا في المجتمع الطبقي الإیلي. ومن هذه الإیلات «میر» و«قلاوند» و«بهاروند». 
الرسم البياني 2: التركيبة الاجتماعية‌‌ ـ السياسية لإیل بختياري الكبير  
 
الرسم البياني 3: التركيبة الاجتماعية‌ ـ السياسية لإیل بوير أحمد وإضافة إلی فئة الأعیان والشیوخ أو الفئة في هذا النوع من القبائل، کانت هناک ثلاث فئات أخری هي کالتالي: 1. فئة همسا (الجار) التي كانت تشكل غالبية أعضاء الأرهاط الأخرى في القبیلة، وهي علی صلة بفئة الأعیان والشيوخ؛ 2. فئة (لویتها) أو العازفين الممثلین أدنى فئات القبيلة وكان محظوراً الزواج بين أفراد هذه الفئة والفئات الأخرى 3. فئة (سیّدها) أو الأسیاد التي کانت الفئات الأخری تکنّ لها احتراماً بالغاً 

 

الصفحة 1 من62

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: