الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الادب العربی / أبوالفرج الأصفهاني /

فهرس الموضوعات

أبوالفرج الأصفهاني

أبوالفرج الأصفهاني

تاریخ آخر التحدیث : 1443/1/9 ۲۲:۰۷:۰۵ تاریخ تألیف المقالة

ب- کتاب في الأأب، و هو أثر فرید من نوعه و ساحرا اسمه أدب الغرباء من أهل الفضل و الأدب (ابن الندیم، 128)، أو آداب الغرباء (الخطیب، 11/398)،أو أدباء الغرباء (یاقوت، الأدباء، ن.ص). ولم یکن أحد قد قدّم معلومات عن مضمون هذا الکتاب حتی 1,000 سنة بعد وفاة أبي الفرج، سوی تلک الروایات المعدودة التي أوردها یاقوت (ظ: ن.م، 13/95-96)، لکن کانت لدی بدیع الزمان فروزانفر مخطوطة منه أعطاها لصلاح الدین المنجد لینشرها، فنشر المنجد بدوره الکتاب في 1972م ببیروت. وتعود هذه المخطوطة للقرن 13هـ. بینما عثر الآن علی مخطوطة أخری تعود للقرن 7هـ في مکتبة آیة الله المرعشي (المرعشي، رقم (5)4047).

تحدث أبوالفرج في هذا الکتاب مراراً عن نفسه ضمن ذکر التواریخ إلی الحد الذي أصبح معه هذا الکتاب أحد المصادر الرئیسة لترجمة حیاته. و کما ذُکر في القسم الخاص بوفاته آنفاً فإن إحدی روایات هذا الکتاب تظهر أنه – خلافاً لجمیع الروایات – کان حیاً حتی بعد 362هـ بقلیل، وأنه کتب هذا الکتاب أیضاً بعد هذا التاریخ أو أواخر تلک السنة. وفي ذلک الزمان کان صدیقه و حامیه المقتدر الوزیر المهلبي قد توفي، وکان هو یعیش همّ الوحدة و ضیق ذات الید، وتدل مقدمته القصیرة والحزینة التي قدّم بها لکتابه علی هذا الأمر (ص 20-22).

ویدل موضوع الکتاب وأسلوبه بأسره علی صدق و صفاء روح المؤلف. فهو یفتش في کل مکان بشکل خاص عن الغرباء الذین خلفوا ذکریات لهم لشدة حزنهم، ویتتبع کتاباتهم في الدور و الدکاکین المهدمة والمساجد و البساتین و حتی في الجبال و یدوّنها في کتابه. و من البدیهي أن لایغض النظر أیضاً عن الأخبار التي ینقلها له الآخرون بهذا الشأن (ص 21). ولایخفی علی أحد أهمیة هذا الکتاب لمعرفة الأوضاع النفسیة للمجتمع آنذاک.

ج- الکتب التي ألفها عن أشخاص معیّنین: 1. الفرق (أو الوزن) والمعیار في الأوغاد و الأحرار، الذي ألفه معارضاً لکتاب هارون بن المنجم اللفظ المحیط (ظ: حاجي خلیفة، 2/1256)؛ 2. أخبار جحظة البرمکي؛ 3. مناجیب الخصیان، عن اثنین من الخصیان الشبان العائدین للوزیر المهلبي (یاقوت، ن.م، 13/99-100).

د- الأنساب: 1. جمهرة النسب، وقد أورد هذا العنوان الخطیب البغدادي (ن.ص)، لکننا سنری في مادة کتاب التعدیل أن أبا الفرج ذکر جمهرة أنساب العرب لابوصفه عنواناً، بل مادة لکتاب التعدیل (الأغاني، 22/3). ولانعلم إن کان الخطیب یقصد کتاباً آخر، أو أنه ظن ذلک العنوان و ذلک الموضوع کتابین اثنین؛ 2. نسب بني عبدشمس؛ 3. نسب بني شیبان؛ 4. نسب المهالبة؛ 5. نسب بني تغلب؛ 6. نسب بني کلاب.

هـ الأخبار والروایات الخاصة بالأعراب: 1. أیام العرب، الذي ذکر الخطیب البغدادي (ن.ص) أنه کان یتضمن 1,700 یوم؛ 2. التعدیل والانتصاف في مآثر العرب ومثالبها، قال عنه أبوالفرج نفسه (ن.ص) إنه عنوان کتاب في موضوع «جمهرة أنساب العرب».

و- الکتب الدینیة: 1. مقاتل الطالبیین، سیتم بحثه بشکل قائم بذاته؛ 2. تفضیل ذي الحجة، لاتتوفر لدینا معلومات عنه، لکن مع الأخذ بنظر الاعتبار عنوان الکتاب یمکن تصور أنه کان یتضمن موضوعات دینیة (ظ: نامۀ دانشوران، 4/58)؛ 3 و 4. مانزل من القرآن في أمیر المؤمنین علي وأهل بیته (ع) و کلام فاطمة (ع) في فدک، اللذین نسبهما إلیه الشیخ الطوسي (ص 224). ولم یشر إلیهما أحد قبل الشیخ الطوسي، کما امتنع المؤلفون الذین تلوه عن ذکرهما في فهرست آثاره. و یبدو أن أشخاصاً آخرین ألفوا هذین الکتابین، ونسبا فیما بعد إلی أبي الفرج الذي خُلط و ظلت کیفیته خافیة علینا. لکن هذین الکتابین علی أیة حال ظلا في متناول الکتّاب الشیعة، ذلک أننا نجد ابن طاووس في القرن 7هـ قد نقل في کتابه بناء المقالة الفاطمیة ثلاث مرات عن کتاب أبي الفرج مانزل من القرآن (ص 143-144، 262، 287)؛ 5. کتاب بعنوان تحف الوصائد في أخبار الولائد، الذي ینسبه إلیه حاجي خلیفة (1/360).

ضاع کثیر من آثار أبي الفرج بعد وفاته بقرن واحد فقط، ذلک أن الخطیب یقول إن أبا الفرج أرسل قسماً من مؤلفاته إلی الأندلس مما لم یعد إلینا (في العراق)، ثم یذکر أسماء 11 کتاباً أغلبها في الأنساب (11/398؛ قا: القفطي، 2/252؛ ابن خلکان، 3/308). وکتاب الإماء الشواعر لیس من بین هذه الآثار، بینما الملفت للنظر أن المخطوطة الوحیدة الباقیة لهذا الکتاب هي بالخط المغربي (ظ: السامرائي،13).

 

مقاتل الطالبیین

و هذا الأثر مؤلَّف آخر لأبي الفرج کتبه علی مایبدو في أیام شبابه.و کان تألیف الکتب المتقصرة علی موضوع تاریخي – دیني واحد، قد شاع تقریباً في القرون الأولی، منذ القرن الثاني وما تلاه علی الأقل. ویمکن اعتبار مؤلفات کهذه في آثار مؤرخین کبار کالواقدي و المدائني دلیلاً علی أهمیة هذا الموضوع. و نظراً لأن أغلب الثورات و الصراعات خلال العصرین الأموي و العباسي قد حدثت علی أبدي العلویین، فلا مقرّ من أن تصبح عقائدهم منظّمة وأن تجد روایة وجمع الأخبار الخاصة بخروجهم و من ثم استشهادهم، مسوّغاً أکثر قبولاً لدی أتباعهم. ومنذ النصف الثاني للقرن 3هـ و ماتلاه، بلغت نشاطات العلویین المعادیة للعباسیین حداً یمکن أن تهیئ معه المادة الضروریة لتألیف کتب «مقاتل الطالبیین». وربما کان أقدم الآثار في هذا الباب هو مقتل الحسین لأبيمخنف (ن.ع). وفي تلک الأیام کان مؤلفون کبار آخرون قد کتبوا مؤلفات کهذه، فقد کان للمدائني (تـ 235هـ) مثلاً کتاب بعنوان أسماء من قُتل من الطالبیین (ابن الندیم، 114)، کما ألف أبوعبدالله محمد بن علي بن حمزة العلوي (تـ 287هـ) کتاباً بعنوان مقاتل الطالبیین (ظ: النجاشي، 348)، والأهم منکل ذلک ابن عمار (ن.ع) أبوالعباس أحمد بن عبیدالله الثقفي أستاذ أبي الفرج الأصفهاني الذي ألف کتاباً في هذا الموضوع و یحتمل أن یکون کأبي الفرج، علی المذهب الزیدي. ولهذا السبب یمکن تصور أن یکون تأثیره في تلمیذه أکثر من غیره من المؤلفین.

أنهی أبوالفرج – کما یقول هو – تألیف کتاب مقاتل في جمادی الأولی 313 (ص 4، 721). وذکر في البدایة أن هدفه من تألیفه تقدیم حدیث موجز عن حیاة ووفاة [216 شخصاً من] أبناء أبي طالب، منذ عهد النبي (ص) حتی زمن تألیف الکتاب (ص 4). وبطبیعة الحال فإنه جمع فیه فقط أخبار الطالبیین الذین کانت لموتهم أسباب سیاسیة، أو أخبار الحرکات التي کانت دوافعها سامیة کالتفوی و العدل و لیس الهوی والرغبات الذاتیة (ص 5). و علی هذا فقد تحدث أولاً عن استشهاد جعفر بن أبي طالب في عهد النبي (ص)، ثم أورد أخبار کل واحد من العلویین تحت اسم الخلیفة الذي کان یحکم في زمانه. و الأمر الذي أشار إلیه أبوالفرج في عدة مواضع من الکتاب إصراره علی مراعاة الاختصار بحیث لم یذکر أحیاناً جمیع الأسانید الخاصة بالأخبار (ص 253).

ومن حیث البحوث التاریخیة، تتمتع مصادر أبي الفرج في هذا الکتاب بأهمیة خاصة. وغالباً ماوردت هذه المصادر بشکل أسانید متناثرة في جمیع أرجاء الکتاب. و أغلب المؤلفین الذین استند إلیهم أبوالفرج کانت لهم کتب قیمة ذات علاقة بموضوع هذا الکتاب، لکن لاأثر لأيّ منها الیوم. وقد سعینا إلی بحث أهم هذه المصادر و تقدیمها بالترتیب الموضوعي الذي استند فیه أبوالفرج واستفاد منه: أولاً تجد الإشارة إلی کتاب المغازي لابن إسحاق الذي استفاد منه أبوالفرج بواسطة أستاذه محمد بن جریر الطبري (أبوالفرج، ن.م، 10). ویروي أحیاناً عن أبي مخنف عن طریق أحمد بن عیسی عن الحسین بن نصر بن مزاحم (ن.م، 28، 31، 33، 38). ویکون أحیاناً واسطة روایته إلی أبي مخنف، أحمد بن الحارث الخراز الذي کان یروي بدوره عن المدائني (ن.م، 95).

وأهم المصادر التي استفاد منها بشکل واسع هو کتاب في أخبار خروج محمد بن عبدالله، المعروف بالنفس الزکیة وشقیقه إبراهیم من تألیف ابن شبّة المعروف باسم کتاب محمد و إبراهیم ابني عبدالله بن الحسن. وقد استقی أبوالفرج أغب الروایات الخاصة بهذه الثورات من هذا الکتاب (مثلاً ظ: ن.م، 185، 186، 190، مخـ). لکن یبدو أنه – و استناداً إلی نزعاته المذهبیة – اختار بعض هذه الأخبار التي یرتضیها وأهمل البعض الآخر.

کما نقلت روایات في الأخبار المتعلقة بمحمد النفس الزکیة عن عبّاد ابن یعقوب الرَّواجني (تـ 250هـ، ظ: ابن القیسراني، 1/333) الذي کان هو نفسه قد خرج مع محمد بن القاسم بن علي (ظ: أبوالفرج، ن.م، 579-588). وتوجد أیضاً روایات أخری عن عبّاد في مقاتل (ص 127، 129، 387، 388، مخـ؛ أیضاً ظ: GAS, I/316-317). ومن المصادر الأخری لأبي الفرج في نقل الأخبار الخاصة بثورة العلویین علی عهد المنصور العباسي، یمکن الإشارة إلی الزبیر بن بکار (ظ: ص 234)، وابن أبي خیثمة (ص164، 167)، والواقدي (ظ: ص 291) و کذلک محمد بن علي بن حمزة العلوي الذي استند إلیه أبوالفرج في مواضع مختلفة من مقاتل (مثلاً ظ: ص 170، 506، 566، 593، مخـ). وفي نقل الأخبار القصیرة الواردة في نهایة الکتاب اعتمد علی کتابه مقاتل الطالبیین کما صرح بذلک (ص 705). والمصدر الآخر الذي نقل عنه أبوالفرج روایات کثیرة هو کتاب ابن عمار في مقاتل آل أبي طالب (مثلاً ظ: ص 372، 292)، واستند أحیاناً عن طریقه أیضاً إلی روایات علي بن محمد ابن سلیمان النوفلي (ص 442، 500)، أو أحمد بن الحارث الخراز (ص 454، 456، 457)، أو ابن شبّة (ص 459).

وأحد أهم أقسام کتاب مقاتل الروایة الخاصة بثورة أبي السرایا (ن.ع) التي یحتمل کثیراً أن یکون أبوالفرج قد نقلها عن کتاب في هذا الموضوع نُسب إلی نصر بن مزاحم المِنقَري الذي کان هو نفسه شاهد هذه الثورة (النجاشي، 428). وفي بدایة الروایة طعن أبوالفرج بالروایة التي نقلها ابن عمار عن علي بن محمد بن سلیمان النوفلي و نقدها لأسباب عقائدیة (ص 518). ورغم أن بقیة المؤرخین الذین تحدثوا عن هذه الثورة لم یذکروا أسماء مصادرهم، لکن و بسبب الاختلافات الرئیسة التي بین روایة أبي الفرج نقلاً عن نصر بن مزاحم و بقیة المصادر مثل البلاذري و الطبري و ابن الأثیر بهذا الشأن، یمکن القول إن المقصود بروایة النوفلي هو هذه الروایة المشترکة (لمزید من التفصیل، ظ: ن.د، أبوالسرایا).

ومن أهم الأمور في مقاتل، الأسانید القیمة التي تنتهي غالباً إلی أشخاص شهدوا الوقائع عن کتب (مثلاً ص 582: عن إبراهیم بن غسان؛ ص 588: عن عباد بن یعقوب؛ ص 597: عن أحمد بن الجعد).کما ملأ صفحات الکتاب حشد من الأسانید المتعلقة بالزیدیة والطالبیة، فمثلاً روایات أبي الفرج عن ابن عقدة (ن.ع) متناثرة في أرجائه (ظ: ص 7، 9، 42، مخـ)، والروایات عن هذا الطریق تنتهی إلی محمد بن منصور (ص 408، 538) ومن ثم إلی أحمد بن عیسی بن زید (ظ: ص 405).

وفیما یتعلق بالأشخاص فإن طریقة أبي الفرج هي أنیأتي أولاً بالاسم الکامل للشخص ونسبه، وأحیاناً أشماء أمهاته إلی جده الأعلی (ظ: ص 179، 232). وفي نهایة الروایات یذکر عادة الأشعار التي قیلت في مدح ذلک الشخص أو رثائه (مثلاً ظ: ص 304-309، 458-459، 486، مخـ). ومن أکثر أقسام کتاب مقاتل آثارة للانتباه، المعلومات الواردة عن نشاطات من النضموا إلی زید بن علي (ظ: ص 143 ومابعدها)، أو محمد النفس الزکیة (ص 277 ومابعدها)، أو بقیة العلویین (ص 377 ومابعدها، أیضاً ظ: 551 و مابعدها).

أصبح کتاب مقاتل فیما بعد موضع استناد واستفادة مؤلفین کثر بسبب الشمولیة و کذلک الدقة التي بذلت في نقل أخباره بشکل أکبر. ومن المؤلفین غیر الشیعة یمکن الإشارة إلی أبي القاسم البَرزَهي (تـ 488هـ: البیهقي، تاریخ...، 212) في کتاب المحامد (ظ: م.ن، لباب ...، 2/482)، وکذلک ابن أبي الحدید (6/44، 113، 118، مخـ، 16/29- 34،مخـ).

کما کان مؤلفو الزیدیة الذین شحذوا هممهم لجمع و روایة الأخبار المتعلقة بأئمتهم و أعیانهم، یذکرون دائماً کتاب مقاتل بوصفه أکثر المصادر أصالة. فأبوطالب الهاروني و رغم أنه لم یذکر اسم مقاتل الطالبیین في کتابه الإفادة، إلا أنه استقی منه أغلب أخبار کتابه؛ بینما استند في کتابه الآخر الأمالي (ص 106، 124، 129) إلیأبي الفرج (ص 129، 193، 383). وکذلک استند حمید الدین الُمحلّي في کتابه الحدائق الوردیة إلی أبي الفرج في أخبار منه (ظ: ص 173، 204-205؛ أیضاً ظ: أبوالفرج، 465، 479-480). وأما روایة الشیخ المفید عن أبي الفرج فإنها تحظی بالأهمیة، إذ یستشف من عبارته أن أصل کتاب مقاتل بخط أبي الفرج کان في متناول یده (ظ: ص 276؛ أیضاً ظ: أبوالفرج، 25 و مابعدها). کما کان مقاتل أحد مصادر ابن الصوفي (ص 187، مخـ)، وابن عنبة (ص 102، 182).

طبع کتاب مقاتل للمرة الأولی طبعة حجریة بطهران سنة 1307هـ، کما طبع نصفه في 1311 هـ بحاشیة المنتخب في المراثي والخطب لفخرالدین النجفي. ثم طبع في النجف سنة 1353 هـ، ثم طبع أحمد صقر الکتاب مع مقدمة عن أبي الفرج وکتابه في القاهرة سنة 1368هـ/ 1949م. کما طبع الکتاب مرة أخری استناداً إلی طبعة صقر هذه في النجف و مراراً في إیران و لبنان و مصر فیما بعد.

 

المصادر

ابن أبي الحدید، عبدالحمید، شرح نهج البلاغة، تقـ: محمد أبوالفضل إبراهیم، القاهرة، 1378-1384هـ؛ ابن الأثیر، الکامل؛ ابن الجوزي، عبدالرحمان، المنتظم، حیدرآبادالدکن، 1358هـ؛ ابن حجر العسقلاني، أحمد، لسان المیزان، حیدرآبادالدکن، 1329-1331هـ؛ ابن حزم، علي، جمهرة أنساب العرب، بیروت، 1403هـ/1983م؛ ابن خلدون، العبر؛ ابن خلکان، وفیات؛ ابن شاکر الکتبي، محمد، عیون التواریخ، مخطوطة مکتبة أحمد الثالث، إستانبول، رقم 2922؛ ابن الصوفي، علي، المجدي،تقـ: أحمد مهدوي دامغاني، قم، 1409هـ/1989م؛ ابن طاووس، أحمد بناء المقالة الفاطمیة، تقـ: علي العدناني، قم، 1411هـ؛ ابن الطقطقي، محمد، الفخري، بیروت، 1400هـ/ 1980م؛ ابن ظافر، علي، بدائع البدائه، تقـ: محمد أبوالفضل إبراهیم، القاهرة، 1970م؛ ابن عنبة، أحمد، عمدة الطالب، تقـ: محمد حسن الطالقاني، النجف، 1380هـ/ 1961م؛ ابن القیسراني، محمد، الجمع بین رجال الصحیحین، حیدرآبادالدکن، 1323هـ؛ ابن الندیم، الفهرست؛ ابن واصل، محمد، تجرید الأغاني، تقـ: طه حسین وإبراهیم الأبیاري، القاهرة، 1374هـ/ 1955م؛ أبوحیان التوحیدي، علي، أخلاق الوزیرین (مثالب الوزیرین)، تقـ: محمد بن تاویت الطنجي،دمشق، 1385هـ/ 1965م؛ أبوطالب الهاروني، یحیی، أمالي (تیسیر المطالب)، تقـ: یحیی عبدالکریم الفضیل، بیروت، 1395هـ/ 1975م؛ أبوالفداء، المختصر في أخبار البشر، بیروت، دارالمعرفة؛ أبوالفرج الأصفهاني، أدب الغرباء، تقـ: صلاح الدین المنجد، بیروت، 1972م؛ م.ن، الأغاني، بیروت، 1383هـ/ 1963م؛ م.ن، مقاتل الطالبیین، تقـ: أحمد صقر، القاهرة، 1368هـ/ 1949م؛ أبونعیم الأصفهاني، أحمد، ذکر أخبار أصبهان، تقـ: س. دیدرینغ، لیدن، 1934م؛ الإصطخري، إبراهیم، المسالک والممالک، تقـ: إیرج أفشار، طهران، 1368ش؛ الأصمعي، محمد عبدالجواد، أبوالفرج الأصفهاني وکتابه الأغاني، القاهرة، 1370هـ/ 1951م؛ أمین، أحمد، ظهر الإسلام، القاهرة، 1364هـ/ 1945م؛ بلاشیر، ریجیس، تاریخ الأدب العربي، تجـ: إبراهیم الکیلاني، دمشق، 1404هـ/ 1984م؛ البیهقي، علي، تاریخ بیهق، تقـ: أحمد بهمنیار، طهران، 1317ش؛ م.ن، لباب الأنساب، تقـ: مهدي الرجائي، قم، 1410هـ؛ التنوخي، المحسن، الفرج بعد الشدة، تقـ: عبود الشالجي، بیروت، 1398هـ/1978م؛ م.ن، نشوار المحاضرة، تقـ: عبود الشالجي، بیروت، 1392هـ/ 1972م؛ الثعالبي، عبدالملک، یتیمة الدهر، تقـ: محمد محیي‌الدین عبدالحمید، بیروت، دارالفکر؛ جبري، شفیق، دراسة الأغاني، دمشق، 1370هـ/1951م؛ حاجي خلیفة، کشف؛ الخطیب البغدادي، أحمد، تاریخ بغداد، القاهرة، 1349هـ؛ خلف الله، محمدأحمد، صاحب الأغاني، القاهرة، 1968م؛ الخوانساري، محمدباقر، روضات الجنات، قم، 1392هـ؛ الذهبي، محمد، سیر أعلام النبلاء، تقـ: شعیب الأرنؤوط و أکرم البوشي، بیروت، 1404هـ/ 1984م؛ م.ن، میزان الاعتدال، تقـ: علي محمد البجاوي، بیروت، 1382هـ/1963م؛ الزبیدي، محمد، طبقات النحویین و اللغویین، تقـ: محمد أبوالفضل إبراهیم، القاهرة، 1373هـ/ 1954م؛ الزرکلي، الأعلام؛ زیدان، جرجي، تاریخ آداب اللغة العربیة، تقـ: شوقي ضیف، القاهرة، 1957م؛ السامرائي، یونس أحمد، مقدمة الإماء الشواعر لأبي الفرج الأصفهاني، بیروت، 1406هـ/ 1986م؛ الشالجي، عبود، مقدمة الفرج بعد الشدة (ظ: همـ، التنوخي)؛ الشکعة، مصطفی، مناهج التألیف عند العلماء العرب، بیروت، 1982م؛ الشیخ الطوسي، محمد، الفهرست، تقـ: محمدصادق آل بحرالعلوم، النجف، 1380هـ/ 1960م؛ الشیخ المفید، محمد، الإرشاد، النجف، 1962م؛ صقر، أحمد، مقدمة مقاتل الطالبیین (ظ: همـ، أبوالفرج)؛ طاش کبري زاده، أحمد، مفتاح السعادة، بیروت، 1405هـ/1985م؛ عبدالجلیل، ج.م، تاریخ أدبیات عرب، تجـ: آذرتاش آذرنوش، طهران، 1363ش؛ عواد، کورکیس، مقدمة الدیارات للشابشتي، بیروت، 1406هـ/ 1986م؛ القفطي، علي، إنباه الرواة، تقـ: محمد أبوالفضل إبراهیم، القاهرة، 1371هـ/ 1952م؛ مبارک، زکي، حب ابن أبي ربیعة وشعره، بیروت، 1971م؛ م.ن، النثر الفني في القرن الرابع، بیروت، 1352هـ/ 1934م؛ المحلي، حمیدالدین، «من کتاب الحدائق الوردیة»، أخبار أئمة الزیدیة، تقـ: ولفرد مادیلونغ، بیروت، 1987م؛ المرعشي، المخطوطات؛ المقري، أحمد، نفح الطیب، تقـ: إحسان عباس، بیروت، 1388هـ/ 1968م؛ المنجد، صلاح‌الدین، مقدمة أدب الغرباء (ظ: همـ، أبوالفرج)؛ نامۀ دانشوران، قم، دارالفکر، 1379هـ؛ النجاشي، أحمد، رجال، تقـ: موسی الشبیري الزنجاني، قم، 1407هـ؛ یاقوت، الأدباء؛ م.ن، البلدان؛ وأیضاً:

Ahlwardt; EI2; GAS; Nicholson, R., A Literary History of the Arabs, London, 1932.

آذرتاش آذرنوش – التعریف بکتاب مقاتل الطالبیین بقلم علي بهرامیان/ هـ.

الصفحة 1 من4

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: