الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الادیان و التصوف / أبومنصور الأصفهاني /

فهرس الموضوعات

أبومنصور الأصفهاني

أبومنصور الأصفهاني

تاریخ آخر التحدیث : 1443/1/13 ۲۲:۰۸:۴۲ تاریخ تألیف المقالة

ویرتبط بطبیعة الحال عدم طرحه المحبة مع کلمة العشق، أو مشتقاتها بذوقه العرفاني، فهو من صوفیة أهل الصحو، ویری طریقهم یکمن في السلوک و الإشارات العرفانیة، ولهذا یتحری أحوال و مقامات التصوف في سلوک وأقوال أشخاص مثل الجنید، أحد مشایخ بغداد و أصحابهم و أتباعهم الذین نشروا في أصفهان مبادئ التصوف الحنبلي و روجوها فیها (قا: ن.م، 34، 36، «المنهاج»، 41). ورغم عدّه طرق سلوک الصوفیة أکثر من «نجوم السماء» (ظ: «أدب»، 57-58)، ولکنه لایوصي بنهج أهل الوجد، أو طریق «المحبین لله» القائم علی الوجد والمحبة والنسیان، إلا لأهل السکر، حتی إنه یری بطلان سلوک تلک الجماعة من الصوفیة التي لم یتحول لدیهم الوجد و المحبة إلی «حال»، وسلکوا سبیل أرباب الوجد. ففي سلوکه یری الأسلوب الأمثل للدعوة والإرشاد، هو ذاک الذي یقوم عل العلم و حقیقة التوحید و إقامة العبودیة، ویسمیه «طریق المؤمنین» (ظ: «الوصیة»، 35، «أدب»، 12-13)، ولهذا لم یؤمن قط بالوحدة، أو الاشتراک بین مقام الخالق والخلق، ویری تجرید التوحید في إفراد مقام الحق عن مقام العبد (ظ: «ذکر معاني»، 47؛ ابن القیم، 174)، ولهذا أیضاً نراه حینما یلتمسه أصحابه شرح الأبیات المشهورة المنسوبة إلی منصور الحلاج: (أ أنت أم أنا ...) و التي نسبها أبومنصور إلی عارف مجهول یدعی أبا عبدالله المرشدي (ظ: «شرح أبیات»، 184، 189)، یُبعد عنها في شرحه طابع وحدة السکر الحلاجیة، بل یغیر أحیاناً ألفاظها بحیث یجعلها لاتوحي بمثل تلک المعاني (ظ: ن.م، 187، 190). وکل هذا یدل علی نهجه أسلوب الصحو و اجتنابه العرفان القائم علی العشق و السکر. و مع ذلک، فرغم کون تصوفه ضرباً آخر من تصوف بغداد، لکنه ضرب قائم علی امتزاج الآراء الکلامیة الحنبلیة السائدة في أصفهان مع تراث مشایخ القرنین 3 و 4 هـ في المناطق المرکزیة من إیران، وقد انعکست فیه أیضاً أذواق أبي منصور و مواجیده (قا: الخواجه عبدالله، 536).

 

آثاره

لاشک أن آثار أبي منصور تحظی باهتمام، إذ یمکن من خلالها التعرف علی الأوساط الکلامیة الحنبلیة في القرون 3 حتی 5هـ، کما تجدر بالدراسة و التحقیق من حیث مقارنة آراء أهل الحدیث بالآراء العرفانیة و تأثیر مشایخ بغداد في تصوف تلک المنطقة، وکذلک من حیث تأثیرها علی بعض متصوفة خراسان (قا: الخواجه عبدالله، ن.ص). وهي تنقسم من حیث موضوعاتها إلی نوعین: الأول، مؤلفاته التي تطرق فیها بشکل مباشر إلی المباحث العرفانیة و الآداب الخانقاهیة مثل أدب الملوک ونهج الخاص؛ والصاني، مؤلفاته الأخری التي برزت فیها صبغة الکلام الحنبلي بشکل أکثر وضوحاً، وقد عدّ فیها آراء المذهب الحنبلي الجانب الظاهر للتصوف مثل المناهج و المنهاج.

کما أن مخطوطاتها الموجودة علی ضربین أیضاً: الأول، مؤلفاته التي تنطوي علی ترتیب و تبویب منسجم، فرتب فیها المباحث الکلامیة والعرفانیة وفق نظام علمي مبرمج و سلک في تقدیمه لتعاریف المفاهیم وبیان الآداب الخانقاهیة مسلکاً علمیاً واضحاً مثل أدب الملوک و شرح الأذکار و نهج الخاص؛ و الثاني، رسائله الأخری التي لاتمتاز بتدوین وتبویب منتظمین مبرمجین، وهي تشبه الوصایا و الخطیب و الأمالي والمذکرات مثل المسائل المحدثة الواقعة في عصرنا و شرح أبیات. ومخطوطات مؤلفاته نادرة للغایة، فلم یعثر حتی الآن علی مخطوطات بعض آثاره، ومن جملتها کتاب السماع الذي أشار إلیه في باب المساع من کتابه «أدب الملوک» (ص 73)، أو کتابه غربت الذي أشار إلیه الخواجه عبدالله (ن.ص)، أو قصیدته و کتابه في باب «المرقعة» اللذین أشار إلیهما الذهبي (تاریخ، 11/182) و الهجویري (ص 62-63). ومهما یکن من أمر، فقد تم التعرف علی أکثر مؤلفاته من خلال مجموعة خطیة کتبت بخط النسخ القدیم في القرنین 7 و 8هـ، وهي محفوظة في مکتبة خانقاه أحمدي بشیراز برقم 78 (ظ: أفشار، 251؛ المرکزیة، مکروفلم، 1/741-742؛ أیضاً ظ: مایر، 60-106)، وقد طُبع بعضها علی أساس هذه المجموعة، أما البعض الآخر فلم یطبع بعد.

 

ألف- المطبوعة

1. الاختیارات، منتخبات من وصایاه إلی أصحابه و مریدیه. طبع نصرالله پورجوادي هذه الرسالة التي سماها بعض المعاصرین باسم رسالة في الشره و الحرص (ظ: المرکزیة، ن.ص)، بطهران في مجلة معارف (1370ش، عد 2).

2. أدب الملوک، في 27 باباً، وهو أکثر مؤلفاته تفصیلاً، سعی فیه إلی إثبات اتفاق و تطابق أحوال وآداب الصوفیة و أخلاقهم مع السنة النبویة وأصول الشریعة، وإلی رفع الاختلافات التي ظهرت في هذا الصدد من جراء سوء فهم الناس (ظ: ص 7). وبیّن فیه ظاهر آداب الصوفیة وباطنها، ولم یتطرق علی حد قوله (ص 75) إلی إشارات ودقائق الملوکیة (الصوفیة). وقد شکک بعض المعاصرین بصحة نسبته إلیه، فعدوه مجهول المؤلف (: مایر، 86-91؛ أفشار، 254). وقد نشر پورجوادي باب السماع منه باسم أبي منصور في مجلة معارف (1367ش، عد 3)، في حین یمکن إماطة الشک عن نسبته إلیه بإقامة نقد تحلیلي لکتابه أدب الملوک و مقارنته مع بقیة مؤلفاته، فأغلب أبوابه تتطابق تماماً مع أبواب آثاره الأخری، مثل حقائق الآداب و شرح أربعین حدیثاً في التصوف. کما أن بعضاً من أحادیثه عن المعرفة و عصمة الأنبیاء مما أشار إلیه الخواجه عبدالله الأنصاري (ص 537، 543) موجود في کتابه «أدب الملوک» (ص 16، 39). کما یتشابه ترکیبه اللغوي و أسلوب کتابته مع آثار أبي منصور الأخری، وتشترک أیضاً بعض العبارات و المضامین و الأمثلة بین «أدب الملوک» و بین مؤلفاته الأخری (ومن جملتها، ظ: «الاختیارات»، 13). کما یلاحظ في بعض مؤلفاته استخدامه مصطلح «الملوکیة» بمعنی «الصوفیة»، وقد وضحه وبیّنه في «أدب الملوک» (ص 7)، ونری فیه أیضاً أسماء المشایخ وأحادیثهم التي وردت في آثاره الأخری. والفرق الوحید هو اهتمام المؤلف في هذا الکتاب (ص 45، 76) بأقوال الإمام علي (ع) و الإمام جعفر الصادق (ع)، في حین أننا لانلاحظ نقله لأقوال أئمة أهل البیت (ع) في مصنفاته الأخری. و مع کل ذلک، فإن ناسخه الذي یشیر في الغالب إلی اسمه عند نسخة آثار أبي منصور، لکنه لم یشر إلیه في أدب الملوک، لافي صدره ولا في ترقیمته. و من هنا یبدو أن الناسخ أیضاً لم یکن یعرف اسم مؤلف أدب الملوک.

3. حقائق الأدب، رسالة في آداب الصوفیة مثل الصحبة و المرقعة ولبس الصوف و ما إلی ذلک. أُطلق علی هذه الرسالة أیضاً عنوان مسائل في التصوف و آداب المتصوفة (ظ: مایر، 81؛ پورجوادي، «مقدمة...»، 101)، في حین أن اسمها تم تشخیصه في النسخة الکاملة لها من القرن 8 هـ (ظ: المرکزیة، المخطوطات، 8/20- 21). وهناک مخطوطة أخری – سقط جزء من أو لها – في مجموعة مکتبة خانقاه أحمدي (رقم 78، ص 106-110). وقد نشر هذا الأثر في مجلة معارف (الدورة 9، عد 3) باسم آداب المتصوفة و حقائقها و إشاراتها.

4. ذکر معاني التصوف، قصیدة في 29 بیتاً، تنطوي علی آداب التصوف ورسومه و حقائقه، و قد نظمت علی أساس حروف المعجم، واعتبرها مؤلفها، أو کاتبها «قصیدة» (ظ: ص 50)، ویبدو أن الأثر الذي نسبه الذهبي (تاریخ، ن.ص) بهذا السم إلی أبي منصور، هو هذه القصیدة. نشرها نصرالله پورجوادي في مجلة معارف (الدورة 6، عد 3).

5. شرح أربعین حدیثاً في التصوف، رسالة بیّن فیها أبومنصور أخلاق الصوفیة و آداریهم في 40 باباً علی أساس 40 حدیثاً نبویاً. وقد طالع الخواجه عبدالله الأنصاري (ص 536) هذا الأثر وذکره باسم أربعین صوفیان. طبعت هذه الرسالة بعنوان «أحادیث الأربعین المحفوظة علی المتحققین من المتصوفة و العارفین» في مجلة مقالات و بررسیها (طهران، 1370ش، الدفتر 51-52).

6. المسائل المحدثة الواقعة في عصرنا، نشرها نصرالله پورجوادي في مجلة معارف (الدورة 6، عد 3).

7. المناهج بشاهد السنة و نهج المتصوفة، تألیف ینطوي علی آراء أهل الظاهر و أصحاب الحدیث و انضمامها إلی التصوف. وهي غیر رسالته الأخری التي تحمل نفس العنوان (رقم 8؛ ظ: مایر، 77-81). نشرها نصرالله پورجوادي في مجلة معارف (الدورة 7، عد 3).

8. المنهاج بشاهد السنة و نهج المتصوفة، رسالة تشبه الرسالة السابقة من حیث المفاهیم، و یحتمل أن تکون مستقلة عنها من حیث الترکیب، ویمکن أن تکون في الأصل أثراً واحداً مع المسائل المحدثة والمناهج، لکن ناسخها کتبها بصورة مستقلة و متفرقة. طبعها نصرالله پورجوادي مع المسائل المحدثة في مجلة معارف (الدورة 7، عد 3).

9. نهج الخاص، رسالة منظمة و مرتبة في مقامات الصوفیة ومنازلهم، اشتهرت في القرن 5، واهتم بها الخواجه عبدالله الأنصاري وأفاد منها واقتبس (ظ: الخواجه عبدالله، ن.ص). نشرها أولاً أبورکي في القاهرة (1962م) في «ذکری طه حسین» علی أساس النسخة الموجودة في مکتبة أحمد الثالث (رقم 1416)، ثم طابقها نصرالله پورجوادي مع النسخة الموجودة في مجموعة مکتبة خانقاه أحمدي بشیراز، و نشرها في مجلة تحقیقات إسلامي (ص 3، عد 1-2).

 

ب- المخطوطة

1. شرح أبیات لأبي عبدالله المرشدي، شرح لخمسة أبیات شهیرة لمنصور الحلاج اعتمد فیه الشارح علی الأحادیث و المفاهیم العرفانیة. وهي تبدد بهذا البیت:

أ أنت أم أنا هذا إلهین في إلهَین

حاشاک حاشاک من إثبات اثنین

(ظ: مایر، 75-76). لیس له دیباجة، ویمکن أن یکون ملاحظات دونها أبومنصور نزولاً علی رغبة إخوانه. و بما أن أبا منصور یذکر صراحة في نص شرحه (ظ: ص 189) أن هذه الأبیات لعارف مجهول – أبي عبدالله المرشدي – فیبدو أنه لم یعتبرها من نظم الحلاج. وقد شرح أبومنصور في البدء کل بیت باختصار، وذکر أن مفهوم الأبیات صحیح، لکن إشاراتها و تعابیرها غیر صحیحة و في غیر موضعها (ظ: ص 187-189). ولذلک نراه یضم إلیه شرحاً آخر أکثر تفصیلاً من الأول مستنداً في ذلک إلی الذکر الحکیم والأحادیث النبویة، ثم یرد علیها بقصیدة من نظمه. توجد مخطوطة منه في مجموعة مکتبة خانقاه أحمدي (رقم 78، ص 184-192).

2. شرح الأذکار، رسالة تشتمل علی أبواب منظمة، وقد بنی فیها أبومنصور الذکر و استدل علیه في جمیع الأعمال العبادیة للمؤمنین علی أساس حدیث «الإسلام بني علی خمس: شهادة أن لا إله إلا الله و أن محمداً رسول الله و إقامة الصلاة وإیتاء الزکاة وصوم رضمان و حج بیت الله من استطاع إلیه سبیلاً»، ثم یستدل بعد ذلک علی الذکر من الناحیة العرفانیة و ضرورته للمحبین. توجد مخطوطتها في المجموعة المذکورة (ص 165-184).

وفضلاً عن المؤلفات الآنفة الذکر، فقد نسب المعاصرون رسالة إلیه باسم الروضة (ظ: أفشار، 254؛ المرکزیة، مکروفلم، 1/742)، ویبدو أن هذه النسبة الأساس لها من الصحة، وأن کتاب الروضة هو أثر لأبي سعید الحسن بن علي الواعظ، ویُعرف أیضاً باسم ریاض الأنس (ظ: مایر، 61).

 

المصادر

ابن تغري بردي، النجوم؛ ابن تیمیة، أحمد، مجموعة الرسائل والمسائل، بیروت، 1403هـ/ 1983م؛ ابن الجوزي، عبدالرحمان، صفة الصفوة، تقـ: محمود فاخوري، بیروت، 1406هـ/ 1986م؛ ابن العماد الحنبلي، عبدالحي، شذرات الذهب، القاهرة، 1350هـ؛ ابن قیم الجوزیة، محمد، اجتماع الجیوش الإسلامیة، بیروت، 1404هـ/ 1984م؛ أبومنصور الأصفهاني، معمر، «أحادیث الأربعین...»، تقـ: محمد تقي دانش پژوه، مقالات و بررسیها، طهران، 1370-1371ش؛ م.ن، «الاختیارات...»، تقـ: نصرالله پورجوادي، معارف، طهران، 1370ش، عد 2؛ م.ن، «أدب الملوک»، مخطوطة مکتبة خانقاه أحمدي بشیراز، مجموعة رقم 78؛ م.ن، «ذکرمعاني التصوف»، تقـ: نصرالله پورجوادي، معارف، طهران، 1368ش، عد 3؛ م.ن، «شرح أبیات لأبي عبدالله المرشدي»، «شرح الأذکار»، مخطوطة مکتبة خانقاه أحمدي بشیراز، نفس المجموعة؛ م.ن، «المسائل المحدثة الواقعة في عصرنا»، تقـ: نصرالله پورجوادي، معارف، طهران، 1368ش، عد 3؛ م.ن، «المناهج بشاهد السنة»، تقـ: نصرالله پورجوادي، معارف، طهران، 1369ش، عد 3؛ م.ن، «المنهاج»، تقـ: تقـ: نصرالله پورجوادي، معارف، طهران، 1368ش، عد 3؛ م.ن، «نهج الخاص»، تقـ: نصرالله پورجوادي، تحقیقات إسلامي، طهران، 1367ش، ص 3، عد 1-2؛ م.ن، «الوصیة»، تقـ: نصرالله پورجوادي، معارف، طهران، 1368ش، عد 3؛ أبونعیم الأصفهاني، أحمد، حلیة الأولیاء، بیروت، 1387هـ/ 1967م؛ أفشار، إیرج، «چند نسخۀ خطي در شیراز»، یغما، طهران، 1363ش، س 18، عد 5؛ پورجوادي، نصرالله، «أبومنصور أصفهاني»، معارف، طهران، 1368ش، عد 1-2؛ م.ن، مقدمة «نهج الخاص» (ظ: همـ، أبومنصور الأصفهاني)؛ الجامي، عبدالرحمان، نفحات الأنس، تقـ: محمود عابدي، طهران، 1370ش؛ الخطیب البغددي، أحمد، تاریخ بغداد، القاهرة، 1350هـ؛ الخواجه عبدالله الأنصاري، طبقات الصوفیة، تقـ: عبدالحي حبیبي، طهران، 1362ش؛ أبورکي، سروژ، مقدمة نهج الخاص لأبي منصور الأصفهاني، القاهرة، 1962م؛ الذهبي، محمد، تاریخ الإسلام، النسخة المصورة الموجودة في مکتبة المرکز؛ م.ن، تذکرة الحفاظ، بیروت، 1377هـ/ 1958م؛ م.ن، دول الإسلام، حیدرآبادالدکن، 1364هـ؛ م.ن، سیر أعلام النبلاء، تقـ: شعیب الأرنؤوط محمد نعیم العرقسوسي، بیروت، 1406هـ/ 1986م؛ م.ن، العبر، تقـ: محمد السعید بن بسیوني زغلول، بیروت، 1405هـ/ 1985م؛ غلام سرور اللاهوري، خزینة الأصفیاء، لکناو، 1290هـ؛ القرآن الکریم؛ المافروخي، المفضلف محاسن أصفهان، تقـ: جلال‌الدین طهراني، طهران، مطبعة المجلس؛ المرکزیة، المخطوطات؛ المرکزیة، مکروفلم؛ معصوم علیشاه، محمد معصوم، طرائق الحقائق، تقـ: محمدجعفر محجوب، طهران، 1318ش؛ الهجویري، علي کشف المحجوب، تقـ: جوکوفسکي، طهران، 1399هـ/ 1979م؛ الیافعي، عبدالله، مرآة الجنان، بیروت، 1390هـ/ 1970م؛ وأیضاً:

Meier, F., «Ein wichtiger Handschriftenfund zur Sufik», Oriens, Leiden, 1969, vol. XX.

نجیب مایل هروي/ خ.

الصفحة 1 من2

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: