الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الفقه و علوم القرآن و الحدیث / آل کاشف الغطاء /

فهرس الموضوعات

آل کاشف الغطاء

آل کاشف الغطاء

تاریخ آخر التحدیث : 1442/10/25 ۱۱:۲۸:۴۱ تاریخ تألیف المقالة

آثاره

الدماء الثلاثة، رسالة في الصوم؛ الاعتکاف و مناسک الحج، وکانت هذه رسائل عملیة لمقلدیه (آغابزرگ، الذریعة، 8/263، 15/101، 22/272).

 

8. محمدرضا بن موسی (1238-1297ھ/1822-1879م)

من علماء و فقهاء آل کاشف‌الغطاء، ولد في النجف و قرأ مقدمات العلوم علی الشیخ ابراهیم القفطان (تـ 1279ھ/1862م) والشیخ موسی الخمایسي، ودرس الفقه علی الشیخ أحمد الدجیلي (تـ 1265ھ/1848م) وعمه الشیخ حسن والشیخ محمدحسن (صاحب الجاهر). اضطر لمغادرة النجف إثر الفتنة التي حدثت بین الفرقتین الزگرت والشمرت التي لم یمکنه ولاغیره اصلاحها، متوجهاً إلی الکاظمیة و بعد ثلاث سنوات من الإقامة فیها عاد إلی النجف في 1290ھ/1873 م(حرزالدین، 2/283-284). له حاشیة علی کتاب بغیة الطالب لجده الشیخ جعفر (آغابزرگ، الذریعة، 6/28).

 

9. عباس بن حسن (1253-1323ھ/1837-1905م)

فقیه وأصولي وأدیب و شاعر. ولد في النجف و قرأ مقدمات العلوم علی علماء عصره وأتم الدروس العلیا في الفقه والأصول علی ابن عمه الشیخ مهدي آل کاشف‌الغطاء والشیخ محمدحسین الأعسم والشیخ مرتضی الأنصاري والمیرزا حبیب الله الرشتي والمیرزا الشیرازي في سامراء؛ وأجازه في الروایة الأساتذة المذکورون والشیخ راضي النجفي. تخرج من حوزته العلمیة الکثیر من الطلاب. وکان شاعراً وأدیباً بارعاً (م.ن، طبقات …، 992).

 

آثاره

منهر الغمام في شرح شرائع الاسلام؛ نبذة الغَري في أحوال الحسن الجعفري؛ الفوائد العباسیة، في الفقه والأصول؛ شرح الروضة البهیّة؛ الورود الجعفریة في حاشیة الریاض الطباطبائیة؛ دلائل الإِمامة؛ الدّر النضید في التقلید؛ رسالة في مباحث الألفاظ؛ رسالة في التعادل والتراجیح. وله شعر کثیر في شرح المسائل الفقهیة والأدبیة، ومواضیع أخری تنسب إلیه (م.ن، ن.م، 994).

 

10. مرتضی بن عباس (1291-1349ھ/1874-1930م)

فقیه وأصولي ومتکلم و کاتب و شاعر. ولد في في النجف و نشأ في کنف والده، وتلقّی العلوم‌الدینیة عن علماء أسرته، ثم قرأ علم الأصول علی الآخوند الخراساني، والفقه علی السیدکاظم الیزدي. وأجازه کل من السید محمد القزویني والسیدمهدي القزویني.

 

آثاره

فوز العباد في المبدأ والمعاد، 3 مجلدات، النجف، 1342هـ (عوّاد، 3/294؛ مشار، فهرست چاپي عربيمنظومة في الأوان الشّرعیة. طهران، 1322 هـ؛ الغرر الغرویّة في الأحکام الزکویّة، بغداد، 1329 هـ (عواد، 3/294-295). وله آثار أخری أیضاً یبدو أنها مخطوطة مثل: الفرائد الغرویّة؛ مسائل في الفقه والأصول؛ الآداب الجلیّة في رد شبهات الوهابیّة، في مجلدین؛ أسنی التحف؛ حاشیة علی مکاسب الشیخ الأنصاري؛ منظومة في أحکام الخلل في الصلاة و شرائطها؛ رسالة في تطبیق ماورد في الکُرّ من المساحة والوزن بنحو التحقیق لاالتقریب ورسالة في العدالة (ن.م؛ حرزالدین، 2/408).

 

11. هادي بن عباس (1289-1361ھ/1872-1942م)

ففیه و مؤرخ ومحقق وأدیب وشاعر. ولد في النجف، وبعد أن تلقّی مقدمات العلوم، درس الفقه والأصول علی شیخ الشریعة الأصفهاني والسیدکاظم الیزدي والشیخ محمد طه نجف (تـ 1329ھ/1911م) والآخوند الخراساني. أجازه الروایة کل من الشیخ محمد طه نجف والسیدحسین القزویني والسیدمحسن صدر الکاظمي والشیخ آغارضا الأصفهاني (تـ 1322ھ/1904م). اشتهر في الشعر والأدب وکان یعتبر من أرکان النهضة الأدبیة بالعراق في القرن 14ھ/20 م(الأمین، 10/231).

ترک الشیخ هادي آل کاشف‌الغطاء آثاراً متنوعة منها: المقبولیة الحسینیة، شعر، النجف، 1342 هـ؛ المستدرک علی نهج‌البلاغة، النجف، 1354 هـ؛ مدارک نهج البلاغة، ملحق المستدرک، النجف، 1354هـ؛ أوجز الأنباء في مقتل سیدالشهداء، ملحق المقبولیة الحسینیة، النجف، 1342هـ؛ هدی المتّقین، في الفقه، النجف، بدون تاریخ (مشار، فهرست چاپي عربي). وآثاره غیرالمطبوعة هي: شرح لشرائع الاسلام؛ شرح لتبصرة العلّامة الحلي (حرزالدین، 3/247)؛ البرهان المبین فیمن یجب اتباعه من التبیین (الزرکلي، 8/58) أو أحمدهما في جواب أیّهما (آغابزرگ، الذریعة، 1/303)؛ حاشیة لکتاب الطهارة للشیخ الأنصاري؛ شرح الدّرة؛ قاموس المحرمات؛ قاموس الواجبات؛ أجوبة مسائل موسی جارالله؛ رسالة في الروحانیات (الأمین، 10/231).

 

12. علي بن محمدرضا (1267-1350ھ/1850-1931م)

عالم و أدیب و مؤرخ و شاعر. ولد في النجف و فیها نشأ و تلقّی دراسته. وأجازه بالروایة عنه علماء کالشیخ مهدي آل کاشف‌الغطاء والشیخ راضي النجفي والشیخ جعفر الشوشتري والشیخ محمدحسن المامقاني والشیخ جواد محیي‌الدین (آغابزرگ، طبقات …، 1439). کان یهتم بالأمور الاجتماعیة و قضاء حوائج الناس. وله منزلة کبیرة لدی الولاة العثمانیین ببغداد. وتربطه صداقة بسري باشا والي بغداد الذي کان من الأدباء ومحبّي الأدب، وله فیه مدائح کثیرة. سافر إلی ایران عام 1295ھ/1878م وأقام سبع سنوات في مدن طهران و أصفهان و شیراز و مشهد، وفي 1302ھ/1884م عاد إلی النجف. کما زار الشام والحجاز و مصر واستانبول والهند (ن.م). کان الشیخ علي آلی کاشف‌الغطاء مغرماً بجمع الکتب ویعد من المحققین والکتاب.

ومن أهم آثاره: کتاب الحصون المنیعة في طبقات الشیعة، في 7 مجلدات، ولم یتم؛ وللکتاب اثنتا عشرة طبقة هي: الصحابة، التابعون، الرواة، العلماء، الحکماء والمتکلمون، علماء العربیة، السادة الصوفیة، الملوک والسلاطین، الأمراء، الوزراء، الشعراء والنساء. وقد برز منها طبقة الصحابة وقسم من العلماء وقلیل من الشعراء (ن.م، 1440). وکتابه الآخر النوافح العنبریة في المآثر السرّیة (حرزالدین، 2/137)، والثالث: سمیر الحاضر وأنیس المسافر وهو کشکول في 5 مجلدات (ن.م).

 

13. موسی بن محمدرضا (1260-1306ھ/1844-1888م)

فقیه وأدیب، ولد في النجف، ودرس علوم عصره علی علماء النجف منهم الشیخ محمدحسین الکاظمي (تـ 1308ھ/1890م). ثم رحل إلی سامراء ودرس علی المیرزا محمدحسن الشیرازي وقیل إنه أجازه في الروایة عنه. وبعد وفاة والده سافر عام 1298ھ/1880م إلی أصفهان. کما سافر مرة أخری إلی ایران عام 1306هـ، لکنه توفي في طهران أثناء سفره هذا (م.ن، 3/52).

 

14. أحمد بن علي (1292-1344ھ/1875-1925م)

فقیه ومرجع تقلید، سافر إلی سامراء بعد أن درس مقدمات العلوم، ثم تابع دراسته وعاد إلی نجف، وأ:مل دراسته الفقهیة والاصولیة عند السیدکاظم الیزدي والآغا الشیخ رضا الأصفهاني والآخوند الخراساني. وبعد نجاح الحرکة الدستوریة في ایران (1324ھ/1906م) ابتعد عن استاذه الآخوند الخراساني لدعمه الحرکة الدستوریة واختص بالسید کاظم الیزدي الذي کان معارضاً لها. وفي أواخر حیاته و بعد وفاة السید الیزدي کان یعتبر من مراجع التقلید، ورغم وجود علماء کالمیرزا الناییني والسید ابي الحسن الأصفهاني فقد قلده جماعة في ایران والعراق وأفغانستان وأجازه في الروایة الحاج میرزاحسین الخلیلي النجفي عام 1325 هـ (م.ن، 1/88). توفي في النجف ودفن فیها أکثر آثاره في الفقه منها: أحسن الحدیث في أحکام المواریث، النجف، 1341هـ؛ سفینة النجا، النجف، 1338هـ، وهي رسالة الشیخ العملیة في مجلدین، ترجمها أحد تلامیذه إلی الفارسیة بعنوان عین الحیاة، و طبعت وفي الفترة بین 1341-1345 هـ في بمباي؛ قلائد الدرر في مناسک مَن حجّ أو اعتمر، بغداد، 1344 هـ.

 

15. محمدالحسین بن علی آل کاشف‌الغطاء (1294-1373ھ/1877-1954م)

فقیه وأصولي وأدیب ومؤرخ و محدّث و محقق و کاتب و خطیب و شاعر و من العلماء المناضلین والمشهورین من آل کاشف‌الغطاء. ولد في النجف، ودرس مقدمات العلوم و الآداب والهیئة والریاضیات أتّم الدروس العلیا في الفقه والأصول علی السیدکاظم الیزدي والشیخ الآغارضا الأصفهاني والأخوند الخراساني، والکلام علی میرزا باقر الاصطهباناني (تـ 1326ھ/1908م) والشیخ أحمد الشیرازي والشیخ محمدرضا النجف آبادي، والحدیث علی الحاج میرزا حسین النوري وأصبح من الفقهاء الأصولیین و العلماء المحققین الکبار. و کان موضع اهتمام السیدمحمدکاظم الیزدي الذي کان یحیل إلیه الجواب في کثیر من الاسئلة العلمیة والفقهیة. وبعد وفاة أخیه الشیخ أحمد آل کاشف‌الغطاء و رغم مرجعیة آیة اللَّه العظمی السید أبي الحسن الأصفهاني العامة فقدنال درجة المرجعیة وقلّده جماعات في الهند وایران و القطیف وأفغانستان و مسقط والسواحل والعشائر العراقیة.

وأجازه في الروایة عنه: میرزاحسین الخلیلي النجفي والشیخ علي الخاقاني والشیخ عباس بن الشیخ حسن آل کاشف‌الغطاء و الشیخ عباس بن الشیخ علي آل کاشف‌الغطاء والحاج میرزاحسین النوري. کان یحضر عدد من الطلاب والعلماء حلقة دروسه الفقهیة التي کانت تعقد علی الأکثر في الجامع الهندي أو مقبرة المیرزا الشیرازي.

کان الشیخ محمدحسین یتصف بوعي دیني و سیاسي، مدرکاً لجوهر دیانة الاسلام و تاریخ الأمة الإِسلامیة من جهة و عارفاً في الوقت نفسه بأوضاع زمانه و سیاسة حکام عصره من جهة أخری، وفي الوقت الذي کان یقضي حیاته في القضایا السیاسیة والاجتماعیة الأساسیة و توعیة المسلمین والنضال ضد الامبریانیة والصهیونیة لایغفل عن أداء واجباته کعالم دیني. وکانت رحلاته إلی البلاد الاسلامیة إحدی أسالیبه العملیة لتوعیة الأمة الاسلامیة و تمثل جانباً من اهتمامه بشؤون المسلمین. فقد سافر لأول مرة إلی الحجاز عام 1328ھ/1910م، ثم إلی الشام و بیروت. وفي خلال لقاءاته المتعددة في هذه الرحلة بمختلف العلماء والمفکرین، قام بطبع بعض کتبه في لبنان. ثم توجه الی مصر و التقی فیها بالعلماء وتباحث معهم، وألقی دروساً علی طلاب الأزهر، کما ألقی کلمات في عدد من کنائس القاهرة. وکان من رحلاته المهمة سفره الی فلسطین عام 1350ھ/1931م. للاشتراک في «المؤتمر الاسلامی» و کان قد عقد هذا المؤتمر في القدس بمناسبة بعثة رسول الاسلام (ص) و حضره 1500 من علماء المسلمین، و مثّل علماء العراق فیه الشیخ محمدحسین حیث أقام الصلاة في المسجد الأقصی وائتم به آلاف المسلمین و منهم علماء المذاهب المختلفة، الأعضاء في المؤتمر. وفي الاجتماع الثاني عشر للمؤتمر ألقی خطاباً مؤثراً کان له صدی واسع فیه وفي العالم الاسلامي، فقد تحدّث فیه عن ماضي المسلمین و حاضرهم. وما وصل إلیه هؤلاء المسلمون من تأخر و تدهور و ضرورة الاتحاد بینهم والابتعاد عن التفرقة. وقد تمّ طبع الخطاب هذا في القدس. وزار في هذه الرحلة مدن فلسطین الأخری مثل حیفا ونابلس ویافا، وحینما عاد الی العراق استقبله الأهالي بحفاوة بالغة، وفي تلک الفترة ألقی في جامع الکوفة وبحضور عدد کبیر من المسلمین الذین أثارهم خطابه في القدس، کلمة مسهبة تعتبر من خطاباته التاریخیة. تحدّث فیها عن عظمة ماضي الاسلام وماحل بالمسلمین من تأخر.

وفي 1352ھ/1933م سافر لأول مرة إلی ایران، وأقام فیها حوالي ثمانیة أشهر زار خلالها أکثر المدن الایرانیة الکبری ککرمنشاه (باختران) الحالیة وهمدان و طهران و شاهرود و خراسان و شیراز و بوشهر. و تحدّث إلی الناس في کل مکان باللغة الفارسیة و سعی لتوعیة المسلمین وإیقاظهم، ودعاهم للنهوض و الثورة للقضاء علی الاستعمار. ثم عاد إلی العراق عن طریق البصرة. کما زار ایران ثانیة في 1366ھ/1947م وللمرة الثالثة في 1369ھ/1950م. وفي 1371ھ/1952م عاد فزار سوریة ولبنان ثانیة. وفي نفس هذا العام دعي للاشتراک في المؤتمر الاسلامي في کراتشي بباکستان وألقی فیه خطاباً، کما زار أهم مدن باکستان. و علاوة علی ذلک ساهم في الحروب المسلحة ضد الاستعمار البریطاني خلال الحرب العالمیة الأولی (1914-1918م) وکذلک في الثورة التي قام بها الشعب العراقي عام 1360ھ/1941م ضد الانجلیز (ثورة رشید عالي الگیلاني في ربیع الثاني – جمادی الأولی 1360/ نیسان و أیار 1941) وأصدر في هذه الحرب فتوی صریحة بالجهاد ضد المحتلین الانجلیز وطلب من أبناء الشعب المساهمة في الحرب باعتبارها تکلیفاً شرعیاً.

وحینما أعلن عن تأسیس دولة اسرائیل في الشرق الأوسط عام 1367ھ/1948م بدعم من الدول الغربیة. نهض الشیخ محمدالحسین لمواجهتها بصراحة واستغل مکانته و نفوذه‌الدینیین والسیاسیین في هذا الشأن. و کان یعتقد بأن حکام الدول العربیة لیسوا جدیین في حربهم مع إسرائیل.

کان من أعمال الشیخ محمد الحسین المهمة کتابة المقالات والکتب، و یقال إن آثاره بلغت ثمانین مؤلفاً (آغابزرگ، طبقات …، 619) ورغم أنه أصیب في أواخر حیاته بامراض مختلفة فقد واصل الدراسة والتحقیق والتألیف، وکان یستوحي آثاره من حاجات عصره الفکریة هادفاً إیقاظ أبناء الشعب، ویمتاز بعضها بأهمیة تاریخیة خاصة، وکان یتمتّع خاصة بقدرة أدبیة فائقة وأسلوب رائع في الکتابة، حیث کان نثره شیّقاً و شعره قویاً ورقیقاً ولذلک فإن لآثاره قیمة أدبیة کبیرة فضلاً عن مکانتها العلمیة والاجتماعیة.

 

آثاره المطبوعة

الآیات البیّنات، في نقد آراء الوهابیین والبهائیین، 1345ھ/1926م؛ أصل الشیعة وأصولها، صیدا، 1351ھ/1932م. طبع هذا الکتاب مراراً و ترجم إلی مختلف اللغات و منها الفاسیة؛ التوضیح في بیان ماهو الانجیل ومن هو المسیح، مجلدان، المجلد الأول: صیدا، 1331ھ/1912م، المجلد الثاني: بغداد 1346ھ/1928م؛‌ الدین و الاسلام، مجلدان، المجلد الأول: 1330ھ/1911م، المجلد الثاني: صیدا، 1331ھ/1912م؛ وجیزة الأحکام، رسالة عملیة بالفارسیة والعربیة، طبعت مراراً في النجف؛ عین المیزان، في نقد مقالة «میزان الجرح والتعدیل» لجمال‌‌الدین القاسمي الدمشقي، صیدا، 1330ھ/1911م؛ الفردوس الأعلی، النجف، 1371 هـ، تبریز، 1372هـ؛ المثل العلیا في الاسلام لافي بحمدون، النجف، 1373هـ (ترجمها إلی الفارسیة الدکتور علي شریعتي، مشهد، 1955م)؛ المواکب الحسینیة، النجف، 1345هـ؛ نبذة من السیاسة الحسینیة، النجف، 1373هـ؛ نظم کشف الأستار عن جه الغائب عن الأبصار، تبریز، 1939م؛ الأرض والتربة الحسینیة، النجف، 1365هـ؛ جنة المأوی، تبریز، 1380هـ؛ حاشیة عین الحیات (بالفارسیة)، بمباي؛ مبادئ الایمان، النجف، 1378هـ؛ المحاورة مع السفیرین الأمریکي والبریطاني، النجف، 1373هـ میثاق الوطن العربي، النجف، 1358 هـ؛ مقتل الحسین، النجف، 1384هـ؛ خطبة الامام، النجف، 1371هـ؛ الحاشیة علی تبصرة المتعلمین، بغداد، 1338هـ؛ تحریر المجلة، 3 مجلدات، النجف، 1359هـ؛ زادالمقلّدین (بالفارسیة)، طبع مراراً في النجف وایران؛ سؤال و جواب، طبع مراراً، النجف؛ نق کتاب ملوک العرب، تألیف الریحاني والذي نشر في مجلة النجف.

 

16. محمدرضا بن هادي (1310-1366ھ/1892-1947م)

فقیه وأدیب و شاعر، ولد في النجف، و بعد أن تلقّی مقدمات العلوم قرأ الفقه والأصول علی والده و عدد من علماء النجف. وکان أدبیاً بارعاً، نشر آثاره في أکثر المطبوعا. توفي في بیروت، ودفن في النجف.

آثار الشیخ محمدرضا آل کاشف‌الغطاء عبارة عن: حیاة الشریف الرضي، النجف، 1353 هـ؛ الغیب والشهادة، النجف، 1346هـ؛ تحقیق کتاب حقائق التأویل في متشابه التنزیل للسید الرضي، المجلد 5، النجف، 1355هـ؛ «الصوت وماهیته»، نشر في مجلة المرشد؛ طبع قسم من شعره في کتاب شعراء الغَري عام 1374/1955.

وقد ظهر علماء آخرون من أسرة کاشف‌الغطاء لم ینالوا شهرة تذکر.

 

المصادر

آستان قدس، فهرست؛ آقابزرگ، الذریعة؛ م.ن، طبقات أعلام الشیعة، القرن 13 و 14 هـ، مشهد، 1404هـ؛ الأمین، محسن، أعیان الشیعة، بیروت، 1403هـ؛ حرزالدین، محمد، معارف الرجال، قم، 1405هـ؛ الزرکلي، خیرالدین، الأعلام، بیروت، 1984م؛ مجلس شورای ملي (السابق)، فهرست خطي؛ عواد، کورکیس، معجم المؤلفین العراقیین، بغداد، 1969م؛ فیضیة، فهرست خطي؛ القمي، عباس، الفوائد الرضویة، تهران، 1327ش؛ کاشف‌الغطاء، جعفر، کشف الغطاء، تهران، سنگي [طباعة حجریة]، مکتبة آیة‌الله المرعشي، فهرست خطي؛ مرکزي [المکتبة المرکزیة]، فهرست خطي؛ مرکزي ومرکز اسناد، فهرست خطي؛ مشار، فهرست چاپي عربي؛ م.ن، فهرست چاپي فارسي؛ معلم حبیب‌آبادي، محمدعلي، مکارم الآثار، أصفهان، 1352ش؛ وزیري، فهرست خطي.

حسن یوسفي أشکوري

الصفحة 1 من2

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: