الالفاظ
cgietitle
1441/10/22 ۱۴:۰۷:۴۴
https://cgie.org.ir/ar/article/259643/الالفاظ
1447/1/21 ۱۶:۱۴:۲۲
نشرت
9
أما الأثر الآخر الذي يجدر بنا ذکره في هذه الفترة فهو الخاص والعام لابن الراوندي، المتکلم والمنفصل عن المعتزلة، ولم يتم التحقق بعد من علاقة هذا الكتاب بالمباحث الأصولية (ظ: م.ن، 217)؛ ونحن نعلم بأن ابن الراوندي قد اهتم بمباحث أصول الفقه من جهة (کتابه في اجتهاد الرأي مثلاً، ظ: م.ن، 225)، ومن جهة أخرى نعلم بأن المبحث اللفظي للعام والخاص قد حاز اهتمام المتکلمين فيما يرتبط بالمباحث الکلامية للوعيد، وليس فيما يتعلق بالشرعيات فحسب (فمن آثاره مثلاً: اللفظ والإصلاح [وربما الاصطلاح]، ظ: ابن حزم، «طوق ...»، 278).في القرن 4ﻫ / 10م، تطرق بعض أصحاب الرأي من المذهب الحنفـي كأبـي الحسـن الـكـرخـي (تـ 340ﻫ / 951م) وأبي بكـر الجصاص (تـ370ﻫ / 980م) إلى دراسة مباحث الألفاظ، وبحثوا في قضايا مرتبطة بالأمر والنهي كمدلول صيغة الأمر والفور والتراخي والأمر بالشيء والنهي عن الضد (ظ: السرخسي، 1 / 25-26، 94، 96، 125، 144-145). أما أبو بكر الباقلاني من المذهب المالكي (تـ403ﻫ / 1012م) فقد بحث حول قضايـا من مباحث الألفاظ كاستعمال المشترك بمعنيين أو أكثر ومسألة مدلول صيغة الأمر والفور والتراخي والنهي واقتضاء الفساد (ظ: الآمدي، 1 / 45، 88؛ الشوكاني، 16، 20؛ أيضاً شيخ الإسلامي، 203-204). كما أورد أبو هلال العسكري (تـ ح 400 ﻫ ) من أدباء تلك الفترة في كتابه الفروق اللغوية، أقسام الخطاب منها فحوى الخطاب ودليل الخطاب ومباحث العام والخاص والتخصيص والنسخ وذلك ضمن مباحث أصولية كالحقيقة الشرعية والحقيقة العرفية (44-46، 50-51).إذا أردنا دراسة المباحث اللفظية في أوساط الإمامية منذ العهد الأول لتـدويـن الأصـول، فيجب أن نشيـر ــ بجـانب الأحـاديث المنقولة عن الإمام الرضا (ع) (مثلاًظ: ابن بابويه، عيون ... ،2 / 19، 120) ــ إلى آثار مستقلة اعتبرها بعض الباحثين من أقدم الكتابات في هذا المجال عند مختلف المذاهب الإسلامية. منها كتاب الألفاظ لهشام بن الحكم والذي لم يصلنا إلا اسمه (ابن النديم، 224؛ الطوسي، الفهرست، 175؛ النجاشي، 433). ومن المحتمل أنه كان تأليفاً تحليلياً حول أساليب الخطاب ثم شكل فيما بعد جزءاً هاماً من مباحث الكتب الأصولية وتحت عنوان «مباحث الألفاظ» نفسها. ویجدر بالذكر أن مباحث الألفاظ قد وردت بالتفصيل في الرسالة للشافعي ولا يستبعد تأليف مماثل من قبل هشام حول الموضوع ذاته.ومن النصوص الإمامية القديمة التي يتعين ذكرها هنا كتأليف مرتبط بمباحث الألفاظ، نص مجهول المؤلف بدون عنوان وهو معروف بـ «تفسير النعماني» ولا يتوقع أن يعود تاریخ تأليفه إلى ما بعد القرن 3 ه (ظ: «التفسير»، 3، 97: أسانید تحريرين مختلفين). ويبدو للوهلة الأولى بأن هذا النص عمل مرتبط بالعلوم القرآنية ویستبعد ارتباطه بالمباحث الأصولية؛ بینما بتسلیط الضوء عليه يظهر أن أبواباً منه تعالج قضايا دقيقة نادرة مرتبطة بالمباحث اللفظية وبذلك يعتبر نموذجاً عديم النظير بين المؤلفات القديمة بحيث يفوق أسلوبه الرسالة للشافعي من حيث التنسيق (مثلاً ظ: ص 25-30).ويعتبر ابن جنيد الإسكافي (تـ قبل 377ﻫ / 987م) من الشخصيات البارزة في منتصف القرن 4ﻫ / 10م، وممن يستحق الاعتناء في المسار التاريخي لمباحث الألفاظ رغم أنه لم يصلنا من أعماله شيء. عرف ابن جنيد بشخصيته الاستثنائية في تاريخ الفقه الإمامي بسبب وجهة نظره الخاصة حول القياس والرأي، كما تطرق إلى تأليف أعمال منفردة في المباحث الأصولية، منها استخـراج المراد من مختلف الخطـاب، حـول أقسـام الخطـاب (ظ: ابن النديم، 246؛ الطوسي، ن.م، 134) والفسخ على من أجاز النسخ ... ، في تحليل بعض حالات النسخ (ابن النديم، الطوسي، ن.صص؛ النجاشي، 388). ومما يدعو إلى التأمل هو أن ابن جنيد الفقيه أخذ في اعتباره المباحث الأصولية للألفاظ حيث تطرق إلى أقسام الدلالة في كلام العرب من خلال تأليف يحمل عنواناً يشوبه بعض الغموض وهو كتاب في تفسح العرب في لغاتها وإشارتها إلى مرادها في معنى الإشارات إلى ما ينكره العوام وغيرهم من الأسباب (أو الأسلوب) (ابن النديم، الطوسي، ن.صص).وفي أواخر القرن 4ه وأوائل القرن 5ه ، ينبغي أن نشير إلى مكانة الشيخ المفيد، والذي قام بتدوين أول عمل مدون وشامل في أصول فقه الإمامية في كتاب موجز باسم التذكرة. إن الأسلوب الذي طرقه الشيخ المفيد ليقترب من مباحث الألفاظ خاص به وليس له مثيل بين الأعمال الأصولية. لقد ذهب الشيخ المفيد في مقدمة التذكرة إلى أن السبل المؤدية إلى معرفة الحكم المشروع ثلاثة: العقل واللسان والأخبار (من الكتاب والسنة). وينتقل بعد ذلك إلى المباحث اللفظية في معاني القرآن الكريم، ثم يتطرق إلى مواضيع مثل الأمر والنهي والمشترك والحقيقة والمجاز والعام والخاص والخطابات كدليل الخطاب وفحوى الخطاب وغيرهـا (ظ: ص 28-43).ومنذ القرن 5ه وما تلاه، اتخذت مباحث الألفاظ من حيث التنظيم والتدوين شكلها التقليدي والثابت نسبياً في الأعمال الأصولية، وشهدت تجانساً في مختلف مؤلفات المذاهب الإسلامية المتنوعة. وتعتبر مباحث الألفاظ في الحقيقة جزءاً من علم أصول الفقه ولا تشهد سوى اختلافات مذهبية ضئيلة حسب الدراسة المقارنة بين مختلف المذاهب الإسلامية.وما يجدر بالذكر هو أن معظم الخلافات في مباحث ألفاظ الأصول نجمت عن وجهات النظر الشخصية وليس عن المذاهب المختلفة. لقد ظلت دراسة مباحث الألفاظ طوال التاريخ الذي امتد لألف عام منذ القرن 5ﻫ حتى الوقت الحاضر موضوعاً معقداً والسبب في ذلك أن التطورات التي حدثت خلال هذه الفترة اقتصرت على دراسة مدى اهتمام القدماء بمباحث الألفاظ والتصنيف الموضوعي لها دون التركيز على تحليل تلك المباحث وخلق النظريات الجديدة. فعلى سبيل المثال، نلاحظ في المحصول لفخر الدين الـرازي (تـ 606ﻫ / 1209م) الفقيه الشافعي والمتكلم الأشعري بأن الحديث يدور حول مباحث الألفاظ والمواضيع المرتبطة بها بتفصيل نادر (المجلد 1، القسمين 1و2)، بينما تنصل الشيخ الطوسي (تـ460ﻫ / 1068م) من فقهاء الإمامية في كتاب عدة الأصول من مباحث الألفاظ وتخلى عنها حسب ذوقه ووجهة نظره الشخصية ولا حسب اعتقاد خاص نابع من أصول مذهب الإمامية (ظ: 1 / 138 وما بعدها).وفي القرون الأخيرة، يمكننا أن نشاهد أساليب خاصة في دراسة مباحث الألفاظ في بعض المؤلفات الأصولية كإرشاد الفحـول للشوكانـي (تـ 1255ﻫ / 1839م)، حيث جاء بموجـز عن المباحث لا يتعدى كونه مقدمة قصيرة في بداية الكتاب، وبعد الحديث حول الأدلة، تطرق بالتفصيل إلى مباحث الألفاظ في خاتمة كتابه.أما مباحث الألفاظ في أوساط الشيعة فقد تمسكت بأهميتها في القرون الأخيرة؛ فلم يجر الاهتمام بمباحث الألفاظ على نطاق واسع في الأعمال العامة لعلم الأصول فحسب، کما خصص الميرزا القمي (تـ 1232ﻫ / 1817م) الجزء الأعظم من کتاب قوانين الأصول للألفاظ، بل تم تأليف أعمال مفردة خصصت للألفاظ وحدها. وهنا تجدر الإشارة إلى أعمال مولى نور محمد البسطامي (تأليف: 1256ﻫ ) وأحمد بن محمد باقر التبريزي (تأليف: 1268-1271ﻫ) (ظ: آقا بزرگ، 19 / 38).أما في البنية الجديدة لأصول الإمامية التي أسست على يد الشيـخ الأنصـاري (تـ 1281ﻫ / 1864م )، فقد خضعـت مبـاحث الألفاظ للمراجعة إلى حد ما. ورغم أن الشيخ الأنصاري لم يتطرق إلى مباحث الألفاظ بشکل أساسي في کتابه الفرائد، لکنه لم يغفل عنها في تعاليمه. وقد قام أبو القاسم کلانتر الطهراني بجمع البحوث والنظريات الخاصة بالشيخ الأنصاري والتي تناولت مباحث الألفاظ وتدوينها في کتاب بعنوان مطارح الأنظار (طهران، 1308ﻫ ). في المراحل التالية، أخذ أتباع مذهب الشيخ الأنصاري في اعتبارهم الاهتمام بمباحث الألفاظ بشکل جدي وأضافوا إليها فروعاً. كما تطرق آخوند الخراساني إلى تنقيح مباحث الألفاظ في کتابه کفاية الأصول (ظ: ص9 وما بعدها). لقد أدى التدقيق الذي أجري على مباحث الألفاظ في القرنين الأخيرين إلى إعادة النظر في التقسيم التقليدي للأصول إلى مباحث الألفاظ ومباحث الأدلة حيث جرى تعريف مباحث الألفاظ ضمن دائرة أضيق من المعتاد. بالنسبة للکتابات الأصولية المتأخرة، استقلت بعض المواضيع التي کانت تطرح ضمن مباحث الألفاظ بشکل تقليدي، وصنفت تحت قسم جديد بعنوان «الملازمات العقلية» بجانب مباحث الألفاظ والأدلة کصلة وصل؛ ومن بين تلك المواضيع تمکن الإشارة إلى المقدمة الواجبة ومسألة الضد واجتماع الأمر والنهي ودلالة النهي على الفساد (مثلاً ظ: المظفر، ج1 و2).
بغض النظر عن الدراسات الواسعة التي قام بها عدد من المتکلمين في مجال أصول الفقه، وإنهم في واقع الأمر في عداد الأصوليين، فإن مجموعة من المباحث اللفظية لعلم الأصول قد حظيت بالاهتمام في علم الکلام، وصبت في بوتقة بحث المتکلمين، ومن بين تلك المباحث نشير إلى موضوعي «الوضع» و«العام والخاص».کانت مسألة الوضع منذ عهد الحکمة القديمة ولا تزال حتى علم اللغة الحديث، من القضايا الهامة في الدراسات اللغوية کما خضعت للدراسة في العديد من النظريات وحظيت بالاهتمام في محافل المتکلمين الإسلاميين حيث اتخذت إزاءها مواقف مختلفة؛ أما حقيقة أن مسألة الوضع قد حظيت بالاهتمام في رسالة الشافعي، وحافظت على أهميتها حتى بعد انحسار موجة الحوارات الکلامية؛ فإنها شهادة واضحة على أن الوضع من المسائل المتجذرة في علم الأصول، وذلك رغم تأثير مقولات المتکلمين على دراسة مباحث الوضع في علم الأصول. ومن المتکلمين الذين قدموا نظرية في باب الوضع، يمکننا أن نشير إلى عباد بن سليمان وأبي هاشم الجبائي من المعتزلة وأبي الحسن الأشعري وابن فورك وأبي إسحاق من الأشاعرة (ظ: ابن جني، 1 / 40-47؛ فخر الدين، 1 / 243-245؛ السيوطي، الاقتراح، 31-33).ومن المباحث المشترکة الأخرى بين ألفاظ الأصول وعلم الکلام، ينبغي أن نشير إلى مبحث العام والخاص والذي شق طريقه إلى الأوساط الکلامية بمقتضى الحاجة في مبحث الوعيد في القرن 4ه على أقل تقدير. وسبب دخول هذا المبحث إلى الکلام يتمثل في أن المتکلمين المخالفين للوعيد قد حاولوا من خلال طرح مبحث العام والخاص أن يبرهنوا على أنه من غير الضروري اعتبار الألفاظ العامة المستخدمة في النصوص التي تتضمن الوعيد في القرآن الکريم بمعناها العام؛ لأن تلك المعاني العامة قد خصصت في آيات أخرى من القرآن الکريم. وهکذا، وجد سبيل لإزالة التعارض بين قبول الغفران والشفاعة بنصوص الوعيد العامة ووضعها ضمن إطار العام والخاص (ظ: المفيد، أوائل ... ، 31-32؛ الشريف المرتضى، الذخيرة، 510-511).وقد حظيت العلاقة بين مباحث الألفاظ في المنطق والأصول باهتمام العلماء منذ سالف الدهر. إن ما يعرف بمباحث الألفاظ في المنطق الصوري، ما هو إلا سلسلة من البحوث التي وردت بمثابة «المدخل» في بداية المجامیع المدونة في علم المنطق وكمقدمة للولوج إلى مبحث «المقولات». وإنه معرب عن مصطلح «إيساغوجي» الیوناني وقد أضيف للمرة الأولى على يد فرفوريوس، الفيلسوف الأفلاطوني المحدث (تـ ح 304م) إلى علم المنطق وکان في الأصل رسالة مستقلة تمهد الدخول إلى کتاب «المقولات» لأرسطو، والذي وصلنا أصله اليوناني وتم تعريبه في القرنين 2 و 3ه (ظ: ابن النديم، 305)، وظل منذ ذلك الوقت مطمح أنظار أهل المنطق في البلدان الإسلامية (لشروح هذا الكتاب بالعربية، ظ: م.ن، 316، 323) کما کان مصدر إلهام للعديد من المؤلفات المستقلة في العالم الإسلامي، مثل کتاب الألفاظ للفارابي (ظ: ص41 وما بعدها).مما يجدر بالذكر أن مدى تأثير إيساغوجي لفرفوريوس وشروحه وكذلك المؤلفات العربية في باب مباحث الألفاظ على تطور المباحث اللفظية في علم الأصول، لم يخضع للدراسة على النحو المطلوب بعد. وعلى أي حال، وبعيداً عن أية أحکام متسرعة، ينبغي الأخذ بعين الاعتبار أن التناسق في مباحث الألفاظ بين المنطق وعلم الأصول ذو نطاق ضيق لا يتعدى مواضيع کأقسام الدلالة والوضع والمشترك والمترادف والحقيقة والمجاز والمفـرد والمرکـب، کمـا أن تقـدم البحوث فـي هـذه المواضيع لم يتسم بالسير باتجاه واحد؛ فعلى سبيل المثال، لم يتطرق الأصوليون بکثير من التفصيل إلى مباحث الوضع وطرح الحقيقة الشرعية والمتشرعة والاستعمال المشترك في أکثر من معنى واحد وأساليب التمييز بين الحقيقة والمجاز.ولقد طرحت العديد من المباحث المشترکة بين المنطق وأصول الفقه في المصادر المتقدمة على القرن 3ه کـرسالة الشافعي، حيث يستحق الدراسة مقدار تأثر هذه المصادر من الترجمات اليونانية.وفي النهاية، ينبغي أن نشير إلى أن مبحث الوضع والدلالة الذي ظل يحظى بالعناية عند القدماء کمدخل إلى مباحث الألفاظ، وقع موقع الاهتمام في الدراسات اللغوية الحديثة وفلسفة اللغة أيضاً، کما جرى الاهتمام بوجهة النظر التقليدية المبنية على الدلالة الوضعية والانتقادات المرتبطة بعلم اللغة التي وجهت إليها أخيراً على نطاق ضيق (كنموذج، ظ: طاهري، 201-227).
آخوند الخراساني، محمد کاظم، کفاية الأصول، قم، 1409ﻫ ؛ آقا بزرگ، الذريعـة؛ الآمـدي، علـي، الأحکـام، ﺗﻘ : سيـد الجميلي، بيروت، 1404ﻫ / 1984م؛ ابن بابويه، محمد، الاعتقادات، قم، 1371ش / 1992م؛ م.ن، عيون أخبار الرضا (ع)، النجـف، المکتبة الحيدريـة؛ م.ن، من لا يحضره الفقيه، ﺗﻘ : حسن الموسوي الخرسان، النجف، 1371ﻫ / 1952م؛ ابن جني، عثمان، الخصائص، ﺗﻘ : محمد علي النجـار، القاهـرة، 1371ﻫ / 1952م؛ ابـن حجـر العسقلانـي، أحمـد، المطالب العاليـة، ﺗﻘ : حبيب الرحمن الأعظمي، الکويت، 1393ﻫ ؛ ابن حزم، علي، الأحکام، بيروت، 1405ﻫ / 1985م؛ م.ن، «طوق الحمامة»، رسائل ابن حزم، ﺗﻘ : إحسان عباس، بيروت، 1987م؛ ابن النديم، الفهرست؛ أبو إسحاق الشيرازي، إبراهيم، التبصرة، ﺗﻘ : محمد حسن هيتو، دمشق، 1403ﻫ / 1983م؛ أبو النعيم الأصفهاني، أحمد، حلية الأولياء، القاهرة، 1351ﻫ / 1932م؛ أبو هلال العسکري، حسن، الفروق اللغوية، القاهرة، 1353ﻫ ؛ الأشعري، علي، مقالات الإسلاميين، ﺗﻘ : ريتر، فيسبادن، 1980م؛ البرقي، أحمد، المحاسن، ﺗﻘ : جلال الدين محدث الأرموي، طهران، 1331ش / 1952م؛ «التفسير»، منسوب إلى النعماني، ضمن بحار الأنوار، بيروت، 1403ه / 1983م، ج90؛ الدارمي، عبد الله، سنن، دمشق، 1349ه ؛ السرخسي، محمد، الأصول، ﺗﻘ : أبوالوفا الأفغاني، حيدرآباد الدكن، 1372ﻫ ؛ السيوطي، الاقتراح، ﺗﻘ : أحمد محمد قاسم، القاهرة، 1396ﻫ / 1976م؛ م.ن، الـدر المنثور، القاهـرة، 1314ﻫ ؛ الشافعـي، محمد، الرسالـة، ﺗﻘ : أحمد محمد شاکر، القاهرة، 1358ﻫ / 1939م؛ الشريف المرتضى، علـي، الذخيرة، ﺗﻘ : أحمد الحسيني، قم، 1411ﻫ ؛ الشوکاني، محمد، إرشاد الفحول، القاهرة، مکتبة مصطفى البابي الحلبي؛ شيخ الإسلامي، أسعد، «شرح حال، آثار وآراء باقلاني»، مقالات وبررسیها، 1352ش / 1973م، العدد 13-16؛ الصفار، محمد، بصائر الدرجات، طهران، 1404ﻫ ؛ طاهري، صدر الدين، «آیا دلالت ألفاظ تابع إراده است؟»، مجموعة مقالات دومين كنفرانس زبان شناسي كاربردي ونظري، طهران، 1994م؛ الطوسي، محمد، عدة الأصول، ﺗﻘ : محمد مهدي نجف، قم، 1403ﻫ ؛ م.ن، الفهرست، ﺗﻘ : محمد صادق آل بحر العلوم، النجف، المکتبة المرتضوية؛ العياشي، محمد، التفسيـر، قـم، 1380-1381ﻫ ؛ الفارابـي، محمـد، الألفـاظ المستعملـة في المنطـق، ﺗﻘ : محسن مهدي، طهران، 1404ﻫ ؛ فخر الدين الرازي، المحصول، ﺗﻘ : طه جابر فياض العلواني، العربیة السعوديـة، 1399ﻫ / 1979م؛ القرآن الکريـم؛ کتاب سليـم بن القيس الكوفي، بيروت، 1400ﻫ / 1980م؛ الکليني، محمد، الکافي، ﺗﻘ : علي أکبر الغفاري، طهران، 1377ﻫ ؛ مالك بن أنس، الموطأ، ﺗﻘ : محمد فؤاد عبد الباقي، القاهرة، 1370ﻫ / 1951م؛ مسلم بن حجاج، صحيح، ﺗﻘ : محمد فؤاد عبد الباقي، القاهرة، 1955م؛ المظفر، محمد رضا، أصول الفقه، النجف، 1386ﻫ / 1967م؛ المفيد، محمد، أوائل المقالات، ﺗﻘ : مهدي محقق، طهران، 1372ش / 1993م؛ م.ن، التذکرة، قم، 1413ﻫ ؛ الميرزا القمي، أبو القاسم، قوانين الأصول، 1303ﻫ ؛ نهج البلاغة؛ وأيضاً:
Van Ess, J., »Ibn Kullāb und die Miħna«, Oriens, 1967, vols., XVIII-XIXأحمد پاکتچي / ح.
عزيزي المستخدم ، يرجى التسجيل لنشر التعليقات.
مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع
هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر
تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول
استبدال الرمز
الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:
هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول
الضغط علی زر التسجیل یفسر بأنک تقبل جمیع الضوابط و القوانین المختصة بموقع الویب
enterverifycode