الصفحة الرئیسیة / المقالات / الأردیة، الآداب /

فهرس الموضوعات

الأردیة، الآداب

الأردیة، الآداب

تاریخ آخر التحدیث : 1443/3/22 ۱۶:۴۶:۳۲ تاریخ تألیف المقالة

کان حکام أَوَده شیعةً. وکانت عاصمتهم لکناو مرکزاً للتشیع. وقد ظهر خلال نفس الترة في لکناو شاعران شیعیان ولدا في نفس الوقت تقریباً و رحلا عن الدنیا في نفس الوقت أیضاً، و کان کلاهما ناظمان للمراتي. فقد نظم میر ببر علي أنیس (1217-1291هـ/ 1802-1874م)، والمیرزا سلامت علي دبیر (1218-1292هـ) واقعة کربلاء و نظما قصائد في رثاء شهدائها بدرجة من التأثیر و المهارة ملأا معه بآثارهم فراغ نظم الملاحم في الأدب الأردي. ویمکن مقارنة المشاهد التي صورها أنیس لساحة الحرب في کربلاء بالمشاهد الواردة في إسکندرنامه لنظامي والشاهنامه للفردوسي (م.ن، 1/ 274). ومیزة شعر أنیس هي بساطة البیان واستخدامه التشبیهات والاستعارات الطبیعیة غیر المعقدة وفصاحة الألفاظ و رصانتها؛ غیر أن دبیر یمیل إلی الصناعات اللفظیة والتکلف (م.ن، 1/ 270-281).

وفي القرن 13هـ، ظهر الشعر القومي والوطني في الأدب الأردي. وأبرز ممثل لهذا النوع من الشعر، ولي محمدنظیر أکبرآبادي (تـ 1246هـ/ 1830م)، فهو شاعر الهند الأصیل و الجماهیري بکل مال لکلمة من معنی. ولأجل التعبیر عن مشاعره و عواطفه و وصف المشاهد، استعان بطبیعة الهند و أوضاعها الاجتماعیة. والموضوع في شعر أکبرآبادي هو عدم دوام الدنیا و ضرورة ترک التعلق بها، وحب بني الأنسان و مشاطرتهم آلامهم و من خصائص شعره النظر إلی البشریة بشکل متساو، و الابتعاد عن التعصب. و هو یتحدث عن عامة الناس ویبین مشاعرهم بلغة بسیطة و شعبیة بمنتهی الحلاوة و السحر (م.ن، 1/ 290-300).

ومنذ أوائل القرن 13هـ، انتقل مرکز الشعر و الأدب إلی دلهي مرة أخری، و هناک نبغ عدة شعراء مفلقین معروفین، وکان مؤمن خان مؤمن (1215-1268هـ/ 1800-1852م) و مصطفی‌خان شیفته (1221-1286هـ) و محمد إبراهیم ذوق (1204-1271هـ) مشاهیر شعراء دلهي، لکن أبعدهم صیتاً وأعظمهم أسدالله‌خان غالب الدهلوي (1212-1285هـ). وبرغم أنه کان یفخر بأشعاره الفارسیة و یعدّ أشعاره الأردیة باهتة بإزائها (ص 10)، فإن شهرته و منزلته الرفیعة في الأدب، إنما هي بسبب شعره الأردي. وتضم «کلیات» غالب الأردیة حوالي 2,000 بیت. ویمکن تقسیم أشعاره الأردیة إلی 3 فترات، کان في الفترة الأولی منها مقلداً للشاعر بي‌دل و متأثراً بالترکیب اللفظي في الشعر الفارسي. ویلاحظ في أشعاره أیضاً نفس التعقید و سعوبة الفهم اللذان هما من خصائص الأسلوب الهندي و شعر بي‌دل. و في الفترة الثانیة، تخلی غالب عن تقلید بي‌دل و انتهج لنفسه طریقاً جدیداً. وفي هذه الفترة ظل شعره الأردي بعیداً إلی حدّما عن تأثیر الکلام الفارسي، ویندر أن تشاهد في شعره رقة الخیال و التضمین المعهود في الأسلوب الهندي. و الفترة الثالثة هي فترة الفن الأصیل لغالب. ففیها أصبحت لغته منقاة و مشذبة، وبلغت قدرته في البیان حداً کان معه یقدّم المعاني الدقیقة و المعقدة أیضاً بسلاسة و عذوبة.

وفي 1272هـ انتهت دولة حکام أوده. وفي 1273هـ/ 1857م، ثار الأمراء و الجنود الهنود علی الحکومة البریطانیة. وعقب إخماد حرکة التمرد، قام الحکام البریطانیون باعتقال واجد علي ملک أوده وبهادرشاه ظفر ملک دلهي. وأخیراً بدأت لکناو ودلهي اللتان کانتا ولفترة طویلة حاضرتین للشعر و الأدب و الثقافة بالاندثار، وهاجر الشعراء و الأدباء إلی الولایات المجاورة. وأشهر شعراء هذه الفترة هو الأمیر المیرزاخان‌داغ الدهلوي (1246-1323هـ/ 1830-1905م) الذي غادر دلهي خلال تمرد 1273هـ و ذهب إلی رام‌پور و انضم إلی بلاط الأمیر کلب‌علي خان، و أمضی هناک 24 سنة. و عقب وفاة الأمیر کلب‌علي توجه إلی بلاط حیدرآبادالدکن، فعاش هناک أیضاً 18 سنة. وکان داغ شاعر غزل، و برغم أنه یُلاحظ أحیاناً في أشعاره الغزلیة الهزل و الفکاهة أیضاً، إلا أن شهرته و أهمیته یعودان إلی أسلوبه الخاص الذي یتمیز بخلوه من التراکیب و اتعابیر الغریبة و غیر المألوفة العربیة منها و الفارسیة، وعرضه الموضوعات و المضامین بألفاظ بسیطة و واضحة قریبة من لغة الحوار. وقد شاع شعر داغ بسرعة في أوساط الشعراء الشباب، فظهر في جمیع أرجاء الهند شعراء محدَثون و منهم إقبال اللاهوري الذي کان یقتبس منه (سکسینه، 1/ 366-372).

أدی الدمار الذي أصاب دلهي و زوال حکم دولة أوده و ثورة 1273هـ إلی صحوة أبناء شبه القارة الهندیة، و جعلهم یدرکون مطامع السلطة المستعمرة و عمق تغلغلها في جمیع شؤون الحیاة. و من جهة أخری، کان الترویج للغة الإنجلیزیة في أوساط الطبقة الوسطی قد أدی إلی أن تترسخ في حیاة الناس الأسالیب الحدیثة للحیاة الأفکار و العلوم الجدیدة. و کان لهذه الأوضاع تأثیر جذري و شامل في عالم الشعر والأدب، فوجّهت الشعراء و الکتّاب صوب الموضوعات السیاسیة والقضایا الاجتماعیة و الوطنیة. فقد غیّر ألطاف حسین حالي پاني‌پتي (تـ 1333هـ) مسارَ الشعر الأردي (ظ: م.ن، 1/ 411)، و نبهت معرفته بأفکار السیدأحمدخان الإصلاحیة إلی أن یفکر في إصلاح أوضاع الجمتمع و تجدید حیاة المسلمین، فنظم – بإشارة و تشجیع من السید أحمدخان – سداسیته الشهیرة مدّ و جزر إسلام، و صور فیها عظمة ومنعة المسلمین في الماضي و ذلّهم و هوانهم في عصر الاستعمار، ودعا أبناء الشعب المسلم إلی الجد و الجهاد في سبیل استعادة أمجادهم و منعتهم وحثّهم علی ذلک. و قد أصبحت هذه المنظومة التي عدّها سکسینه کتاباً ملهَماً (ن.ص) أنموذجاً یحتذی للشعر الوطني في الأدب الأردي.

والشخصیة البارزة الأخری في هذه الفترة هو محمدحسین آزاد (1245-1328هـ) الذي أحدث تحولاً کبیراً لیس في الشعر الأردي فحسب، بل في نثره أیضاً. فقد أسس في لاهور «جمعیة پنجاب» التي کان هدفها یتلخص في إخراج الشعر الأردي من القوالب القدیمة والتقلیدیة، وتناول القضایا الاجتماعیة الیومیة بدلاً من تکرار بیان المضامین الغرامیة الماضیة (م.ن، 1/ 418-419). وکان یری أن الاهتمام بالشعر الغربي و مطالعة الآثار الأدبیة الدوروبیة، أمر ضروري لاکتساب القدرة علی البیان وسعة الرؤیة و الإدراک. کما أن لأثره المعروف آب حیات الذي هو التاریخ الأدبي للأردیة، أسلوباً حدیثاً تماماً یختلف جذریاً عن أسلوب کتابة التراجم التقلیدیة في الأدب الأردي. وبرغم أنه یمکن أن تکون هناک ملاحظات علی هذا الکتاب من حیث أسلوب البحث و التدقیق في الروایات، وقد کتب محمود شیراني نقداً وافیاً له، لکنه من حیث أسلوب التألیف أحد أرقی نماذج النثر الأردي، وهو مظهر رصانة قلم آزاد و قوة قریحته (سلیم أختر، 204).

وکان أکبر حسین أکبر الله‌آبادي (1262-1340هـ) یعیش في عصر قد هیمنت فیه اللغة الإنجلیزیة و الثقافة الغربیة علی المجتمع الهندي، وکان أهل الهند متجهین بشغف نحو أسالیب الحیاة و التفکیر الأوروبي. وفي مواجهة هذا النزوع الأعمی هبّ أکبر یحتج و یحذر الهنود ببیان ظریف و ساخر من قبول مظاهر الثقافة الغربیة (سکسینه، 1/ 446-447). وباستخدامه بعض الکلمات الإنجلیزیة في أشعاره صار صاحب أسلوب بدأ معه و انتهی به، ففي أسلوبه الکتابي خصائص لایمکن تقلیدها (م.ن، 1/ 429).

ومنذ أوائل القرن 13هـ کانت قد ظهرت في النثر الأردي تحولات کان لتأسیس کلیة فورت ولیم بکلکتا (1215هـ) دور مهم فیها. فقد ترجمت في مؤسسة التجرمة بهذه الکلیة، عدة نصوص فارسیة إلی الأردیة. وفي 1260هـ/ 1844م ألغی البریطانیون بشکل رسمي اللغة الفارسیة التي کانت حتی ذلک الحین اللغة الرسمیة، وأحلوا اللغة الإنجلیزیة محلها. و برغم أن هذا لاذجراء قد أدی إلی إضعاف الفارسیة في شبه القارة الهندیة، لکنه هیأ أرضیة لترویج الأردیة بشکل أوسع. وکان السید أحمدخان (1232-1315هـ/ 1817-1897م) یشجع مسلمي الهند علی التعرف إلی العلوم الجدیدة و مواکبة الأسالیب الحدیثة في الحیاة. و کان من بین أعماله تأسیسه أکادیمیة العلوم التي کانت ترجمة الکتب الإنجلیزیة إلی الأردیة تعدّ من بین أنشطتها المهمة. و کان هو نفسه یکتب أکثر الموضوعات العلمیة والاجتماعیة تعقیداً بأبسط العبارات وببیان واضح. وقدأدت هذه المیزة في أسلوبه و إنشائه إلی أن یسمیه حالي، مؤسسَ النثر الأردي الحدیث (م.ن، 2/ 38-42). کما خلف شبلي النعماني (1273-1332هـ/ 1857-1914م) هو الآخر کتابات کثیرة في الدراسات العلمیة والتاریخیة والنقد الأدبي ذات قیمة فائقة من حیث قوة البیان و السلاسة والبساطة. وکتابه شعر العجم من أفضل نماذج النثر الأردي و النقد الأدبي بهذه اللغة.

وفي الأدب الأردي ینبغي أن نعدّ القرن 14 هـ عصر العلامة محمد إقبال اللاهوري (1294-1357هـ/ 1877-1938م). وبرغم أنه بیَّن أدق أفکاره بالشعر الفارسي، إلا أن 3 مجموعات مستقلة من شعره، أي بال جبریل، بانگ درا و ضرب کلیم، هي باللغة الأردیة و هي نماذج واضحة لأسلوبه في الشعر و کیفیة مضامین شعره الأردي و قد استخدم إقبال في البدء الغزل لإیقاظ أهل الهند سیاسیاً واجتماعیاً وأضفی معنی جدیدً من الناحیتین الاجتماعیة والسیاسیة علی التعابیر والکنایات و أشکال الاستعارة الغرامیة و العرفانیة الشائعة في الغزل. و برغم أن أکبر الله‌آبادي و حالي من قبله اهتمّا في شعرهما بیقظة المسلمین وتجنب الانصهار في الغزو الثقافي الغربي، لکن محمد إقبال مزج في شعره نفس المضامین و الموضوعات بمشاهداته و تجاریه التي کان قد اکتسبها عن کتب في الغرب، وزاوج بینها بمهارة ورقة فنیة، مما جعل شعراء الأردیة المتأخرین المستنیرین یتخذون منه قدوة لیس في الفکر والرؤی فحسب، بل في الأسلوب البیاني أیضاً (قریشي،43-44؛ وزیر آغا، 395). والموضوع الرئیس في أفکار إقبال هو عظمة الإنسان ومکانته وشخصیته في الکون والمجتمع. و الصور التي رسمها إقبال عن «الرجل المؤمن» و«الإنسان الکامل» قد طرحت في الواقع آمال الشاعر بشأن رفعة المسلم بوصفه «إنساناً» و کمال الإنسانیة (بریلوي،16).

وتزامناً مع وفاة إقبال، ظهرت في شبه القارة الهندیة نهضتان أدبیتان: ففي 1355هـ بدأت نهضة الرقي و کان الشعراء و الأدباء المؤسسون لها یحملون أفکاراً مارکسیة ویعتقدون أن الأدب ینبغي أن یقم علی أساس العلوم. وکان سجاد ظهیر و احتشام حسین و مجنون گورَکهپوري وکرشن چندر وعصمت جغتایي وأحمد عباس ومخدوم محیي‌الدین و فیض أحمد فیض من مؤیدي هذا التیار الفکري و الفني، وکان الموضوع الشائع والغالب في آثار أدباء و شعراء هذه النهضة هو تبیان الصراع القائم بین الرأسمالیة و الطبقة العاملة،والصراع بین الإقطاعیین و الفلاحین. أما النهضة الأخری التي تحمل عنوان «حلقة أرباب الذوق»، فکانت تدعو إلی الحریة المطلقة في الإبداعات الفنیة والدراسات الأدبیة والاجتماعیة وتلتزم بشعار «الأدب للأدب»، أو «الفن للفن». ولم‌یکن أدباء و شعراء هذه النهضة مرتبطین بمدرسة فکریة محددة وقد خاضوا تجارب ناجحة محدودة في أعمال أدبیة و فنیة من بینها الشعر و المسرحیة والروایة. و کان میراجي، ون.م. راشد وقیوم نظر و یوسف ظفر و شیرمحمد أختر، من موجهي النهضة المعروفین (قریشي، 47-48).

أدی تقسیم الهند في 1366هـ إلی حدوث تغیرات اجتماعیة وثقافیة وسیاسیة عظیمة في شبه القارة الهندیة. کماترک تقسیم الهند إلی منطقتین إسلامیة وغیر إسلامیة تأثیراً علی اللغة الأردیة و مصیرها. فقد اتخذت پاکستان الدولة الإسلامیة المستقلة لتوّها آنذاک، الأردیة لغة رسمیة و وطنیة لها، و هیدت إمکانیات واسعة و فاعلة لتقویة هذه اللغة وتکاملها. وفي الهند تعدّ هذه اللغة رسمیاً إحدی اللغات المحلیة. ویعد الأدباء والشعراء الهنود الناطقون بالأردیة والذین هم من المسلمین غالباً، حماة هذه اللغة في تلک البلاد، وقد أسدوا خدمات جلیلة إلی اللغة الأردیة و آدابها. و إن القیمة العلمیة و الأدبیة لآثار شعراء و کتّاب الأردیة في الهند لاتقل أهمیة عن آثار الأدباء والنقاد الپاکستانیین (م.ن، 55).

ومن بین مشاهیر الأدبا والشعراء في النصف الأخیر من القرن 20 م في شبه القارة الهندیة ممن کان لهم دور رئیس في رقي اللغة و الأدب الأردیین، یجدر ذکر الأسماء التالة: أحمد فراز، أحمد ندیم قاسمي، إشقاق أحمد، انتظار حسین، بانو قدسیة، پروین شاکر، جوش ملیح‌آبادي، راجندر سینغ‌بیدي، سعادت حسن منتو، شکت صدیقي، عصمت جغتایي، غلام‌عباس، فیض أحمد فیض، قرة‌العین حیدر، قتیل شفایي، کرشن جندر، ممتاز شیرین، ممتاز مفتي و منیر نیازي.

 

المصادر

آزاد الدهلوي، محمدحسین، آب حیات، لاهور، 1907م؛ أحمدخان،خورشید، «نوشه گنج‌بخش سي منسوب أردو کلام کي أصل حقیقت»، أورینتل کالج میگزین، لاهور، 1982م، ج 58، عد 1-2؛ أنصارالله، محمد، «أردو غزل کي ابتدا»، أردو، کراتشي، 1986م، ج 62، عد 3؛ م.ن، «أردو کي ابتدائي شاعري یاگیت»، أردو، کراتشي، 1988م، ج 64،عد 3؛ جالبي، جمیل، تاریخ أدب أبدو، لاهور، 1975م؛ خافي خان نظام‌الملکي، محمدهاشم، منتخب اللباب،تقـ: ولزلي هیغ، کلکتا، 1925م؛ سکسینه، رام بابو، تاریخ أدب أردو، تجـ: محمد عسکري، لاهور، پنجاب پریس؛ سلیم أختر، أردو أدب کي مختصرترین، لاهور، 1989م؛ سید عبدالله ، «چند سطورگنج شریف کي باري مین»، انتخاب گنج شریف، لاهور، 1395هـ؛ شیراني، حافظ محمود، مقالات، تقـ: مظهر محمود شیراني،لاهور، 1987م؛ العوفي،محمد، لباب الألباب، تقـ: إدوارد براون، لیدن، 1903م؛ غالب، أسدالله، قطعات، رباعیات، ترکیب بند، ترجیع‌بند، مخمس، تقـ: غلام رسول مهر، لاهور، 1969م؛ فرشته، محمدقاسم، تاریخ، النسخة المصورة الموجودة في مکتبة المرکز؛ قریشي، وحید، «أردو أدب»، پاکستاني أدب، تقـ: عبدالشکور أحسن، لاهور، 1981م؛ مسعود بن سعد بن سلمان، دیوان، تقـ: غلام رضا رشید یاسمي، طهران، 1318ش؛ میر، میرتقي، نکات الشعرا، تقـ: مولوي عبدالحق، کراتشي، 1979م؛ وزیر آغا، «إقبال أور جدید أردو شاعري»، جشن نامۀ إقبال، تقـ: عبادت بریلوي، لاهور،1977م؛ وأیضاً:

Brelvi, E., «The Centenary Celebration of Iqbal», Jashn Nama-i-Iqbal, Lahore, 1977; Mas’ūd Husain Khān, «Dakhni- Urdu», History of Medieval Deccan, Hyderabad, 1974, vol. II.

عارف نوشاهي/ هـ.

الصفحة 1 من3

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: