الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الادب العربی / الأضداد /

فهرس الموضوعات

الأضداد


تاریخ آخر التحدیث : 1442/10/13 ۰۹:۱۴:۱۱ تاریخ تألیف المقالة

اَلْأَضْداد، جمعُ الضدّ، و هي الكلمات التي تدل في اللغة العربية على معنيين متضادين. و يعدّ علماء اللغة الأضداد نوعاً من الاشتراك اللفظي بفارق أنه في الاشتراك اللفظي تستخدم كلمة واحدة بمعانٍ مختلفة دون أن يكون هناك تضاد بين تلك المعاني، أما في الأضداد فالمعنيان متضادان مع بعضهما تماماً (السيوطي، 1 / 387).
منذ أواخر القرن 2ه‍ ، حيث اتسع نطاق البحث في الإعراب و«النوادر» و«الغرائب» (الكلمات النادرة الاستعمال وغير المألوفة) وبشكل خاص في القرآن، فقد شغلت ظاهرة الأضداد أذهان الكثير من العلماء واللغويين، حتى إن بعضهم كالخليل بن أحمد رأى وجود هذه الكلمات من عجائب اللغة العربية (ظ: 1 / 263). ومنذ ذلك الحين انبرى فريق من الرواة واللغويين مثل أبي عمرو ابن العلاء وأبي زيد الأنصاري وأبي عمرو الشيباني لبحث هذه الكلمات ودراستها و من ثم جمعها، ومهّدوا الأرضية لظهور كتب في هذا الشأن (ظ: أبوالطيب، 1 / 3، 41، مخ‍ ؛ ابن الأنباري، 13؛ آل ياسين، 419). 
و خلال القرون 3-7ه‍ ، فضلاً عن أقسام من كتب اللغة والأدب التي خُصصت لموضوع الأضداد (ظ: ابن قتيبة، 208-212؛ ابن سيده، 258-266)، فقد أُلفت كتب مستقلة في هذا الشأن باسم الأضداد، وصلتنا من بينها آثار لقطرب (تـ 206ه‍( تلميذ سيبويه والأصمعي (تـ 216ه‍ ( وابــن السكيـت (تـ 244ه‍ ( وأبي حاتـم السجستاني (تـ 255ه‍ ( وابـن الأنبـاري (تـ 328ه‍ ( وأبي الطيب اللغوي (تـ 351ه‍ ‍( وابن الدهان (تـ 569ه‍ ، بتحقيق محمد حسن آل ياسين، بغداد، 1963م) والصغاني (تـ 650ه‍ ، ضمن ثلاثة كتب في الأضداد، بتحقيق أغوست هفنر، بيروت، 1912م). 
و ظاهرة الأضداد التي يرى اللغويون العرب أنها مقتصرة على اللغة العربية، أصبحت منذ البدء مثار نقاش بين اللغويين؛ فقد قَبِل وجودها فريق كان يبحث بشكل أكبر عن نوادر اللغة العربية وحاول توسيع نطاقها من خلال العثور على المزيد من الكلمات، بحيث أوصل ابن الأنباري عدد الأضداد من 105 كلمات كان الأصمعي قد أوردها في كتابه إلى حوالي 400 كلمة. كما أن فريقاً آخر ومنهم ثعلب (ظ: تتمة المقالة) وتلميذه ابن درستويه، سعوا إلى دحضها وإبطالها، بل إن ابن درستويه ألف كتاباً بعنوان إبطال الأضداد (السيوطي، 1 / 396؛ وافي، 193). وشيئاً فشيئاً اتسع نطاق هذه الخلافات ليشمل مسائل غير لغوية أيضاً؛ وكما يقول ابن الأنباري (ص 1)، فإن الشعوبيين و بسبب حقدهم وعدائهم، عدّوا وجود الأضداد من نقائص اللغة العربية وضعفها ونقصان حكمة العرب (أيضاً ظ: السامرائي، 101). 
و قد حظيت الآراء المعارضة والمؤيدة التي قدمها العلماء العرب في مجال الأضداد نوعاً ما ببحث ودراسة وتحليل الباحثين المعاصرين وبشكل خاص المستشرقين. فقد ألف المستشرق الألماني ردسلوب كتاباً بعنوان «كلمات الأضداد في اللغة العربية»؛ كما انبرى جيزه في «بحث في الأضداد» لدراستها في الشعر العربي القديم. وبحث نولدكه أيضاً الأشكال المتعددة للأضداد في اللغة العربية وبقية اللغات السامية. و قد انبرى كل واحد من هؤلاء الباحثين إلى تحليل عدة نماذج من أشكال معينة من الأضداد، و في النهاية أخرجوا الكثير من الأضداد من الفهرست الذي كان قد قدَّمه اللغويون العرب القدماء، بحيث لم‌يبقَ تقريباً، سوى عدد قليل من هذه الكلمات. وأشمل بحث في الأضداد تمّ على يد كوهين الذي بحث المفهوم الدقيق لظاهرة الأضداد والأمور الغامضة فيها من شتى الجوانب. 
ويرى اللغويون بشكل عام أن أية كلمة لم توضع في الأصل لمعنيين متضادين، و أن كل كلمة كانت بادئ الأمر تدل على معنىً واحد فقط؛ إلا أن عوامل مختلفة ومنها اتساع النطاق الدلالي للكلمة أدى إلى ظهور معانٍ متضادة لكلمة واحدة (ظ: ابن الأنباري، 8). و قد تقبّل المعارضون لحقيقة هذه الظاهرة أيضاً وجود كلمات تدل على معنيين متضادين، لكنهم يعتقدون أن كلمات كهذه ــ ولأنها خرجت عن معانيها الأصلية نتيجة اتساع المعاني، أو لأن تغييرات أحدثت في تراكيبها، أو لعوامل أخرى 
من هذا القبيل ــ لاينبغي إطلاق اسم الأضداد عليها؛ فثعلب مثلاً لايشكك في أن كلمة «الصارخ» تعني «المستغيث» وتعني «المغيث» أيضاً (ظ: ابن الأنباري، 80)، لكنه يعتقد أن هذه الكلمة أُخذت من الصراخ، ولأن المستغيث والمغيث كلاهما يصرخ، فلاينبغي أن تُعَدّ من الأضداد (ظ: الجواليقي، 251)، كذلك لايَعُدّ القالي (2 / 320) كلمة «الصريم» (بالمعنيين المتضادين الليل والنهار) التي تعني في الأصل «انفصال شيئين عن بعضهما»، من الأضداد (أيضاً ظ: ابن الأنباري، 84؛ السيوطي، 1 / 397). 
وفضلاً عن معارضي ظاهرة الأضداد، فإن الكثيرين من اللغويين وحتى أولئك الذين أقدموا على التأليف في الأضداد، اعتبروا عدداً كبيراً من هذه الكلمات أضداداً غير حقيقية وحذفوها من قائمة الأضداد. ويرى أبو الطيب اللغوي أن الكلمة يمكنها أن تعدّ من الأضداد شريطة أن تدل بعينها على معنيين متضادين من غير أي تغيير في تركيبها وصيغتها. لهذا، فإنه لايعدّ كلمة «ضاع» (بالمعنيين المتضادين خَفيَ وظهر) وأمثالها، من الأضداد؛ ذلك أن هذه الكلمة في المعنى الأول من الجذر «ضوع»، و في المعنى الثاني من الجذر «ضيع»، كما لايعدّ كلمة «القانع» (= الراضي وكذلك السائل) من الأضداد لأنها في المعنى الأول من باب فَعِلَ يَفْعَلُ، و في المعنى الثاني من باب فَعَلَ يَفْعَلُ (1 / 455، 2 / 577-578؛ أيضاً ظ: ابن الأنباري، 66، 289-290؛ قطرب، 254). 
وعلى هذا، يمكن حذف كلمات كثيرة من هذا القبيل مما يُعَدّ بحسب قول كوهين (ص 8-9) من الأضداد الكاذبة، من قائمة الأضداد وبشكل خاص تلك التي تصبح بتغيير حروف الجر ذات معانٍ متضادة مثل «ظاهر عنك» (= رُفع عن عاتقك) و«ظاهر عليك» (= علـى عاتقك) (ابن الأنبـاري، 56-57) و«راغ علـى» (= أقبل على) و«راغ عن» (= أعرض عن) (أبو الطيب، 1 / 328؛ ابن الأنباري، 153).
و من العوامل الأخرى التي أدت إلى ظهور معنيين متضادين في كلمة واحدة وأشار إليها اللغويون القدامى هو اختلاف اللهجات، إذ يحدث أحياناً أن كلمة لها معنى عام تُخصص في إحدى اللهجات وتنتج عنها معانٍ متضادة. وبرغم قبول ابن دريد الأضداد، فهو يرى أن الكلمة يمكن أن تعدّ من الأضداد بشرط أن تستخدم في لغة ما بكلا المعنيين المتضادين، لهذا، فهو لايعدّ كلمة «شَعْب» (= الاجتماع وكذلك الافتراق) من الأضداد، ذلك أنها لم تستخدم في لغة قوم من الأقوام بكلا المعنيين المتضادين (1 / 291-292؛ أيضاً ظ: ابن الأنباري، 53؛ أبو الطيب، 1 / 400-401؛ السيوطي، 1 / 396). وعلى هذا، فإن كلمات من قبيل «الجون» (في لهجة قضاعة تعني الأبيض، وتعني في لهجة بقية القبائل، الأسود، 
ظ: أبو الطيب، 1 / 151) و «السدفة» (في لهجة تميم بمعنى الظلمة، و في لهجة قيس بمعنى الضوء، ظ: ابن الأنباري، 114) و«وثب» (في لهجة الشمال بمعنى نهض، و في لهجة الجنوب بمعنى قعد، ظ: م.ن، 91-92)، ينبغي إخراجها من قائمة الأضداد (ظ: ضيف، 129-130؛ عبد التواب، 386- 388؛ كوهين، 4,10؛EI2). 
وبعد حذف الكلمات التي هي ليست أضداداً حقيقية بحسب رأي اللغويين القدامى، يبقى عدد قليل من الأضداد يمكن بدراسة أكثر دقة وبالشكل الذي سيأتي لاحقاً تبويبها و من ثم حذفها من قائمة الأضداد: 
1. الكلمات التي هي في حقيقتها من المشتركات اللفظية وليس فيها أي معنى متضاد مثل «الظعينة» (= الهودج، أو المرأة الراكبة فيه، ظ: الأصمعي، 46؛ ابن الأنباري، 164)؛ «الراوية» (= المزادة، أو الناقة التي تحملها، ظ: الأصمعي، ن.ص؛ ابن الأنباري، 164-165)؛ «الكأس» (= الشراب، أو كأسه، ظ: الأصمعي، ن.ص؛ ابن الأنباري، 162-163؛ أيضاً ظ: كوهين، 12؛ و من الطريف أن قطرب وأبا الطيب اللغوي لم يعدّا هذه الكلمات من الأضداد) وكذلك بعض أدوات الشرط والاستفهام والنفي من قبيل «إذ» و«إذا» و«إنْ» و«ما» و«هل» وبعض حروف الجر مثل «من» (ظ: ابن الأنباري، 118-120، 189، 191-197، 252؛ أيضاً ظ: المبرد، 3-9، الذي أورد الكثير من الأضداد المشهورة ضمن المشتركات اللفظية). 
2. الكلمات التي أصبحت نتيجة تبديل، أو نقل إحدى الفونيمات في إحدى اللهجات، شبيهة بكلمة أخرى صادف أن كان لها معنى مضاد، فمثلاً كلمة «لَمَقَ» استخدمت في لهجة بني عقيل بمعنى الكتابة، و في لهجة بقية أرهاط قيس بمعنى محو الكتابة (ظ: ابن الأنباري، 35). بينما كلمة «لمق» التي استخدمها بنو‌عقيل بمعنى الكتابة كانت في الأصل «نَمَقَ» واستبدلت نونها لاماً عند اللفظ (ظ: عبد التواب، 395-396). كذلك استخدمت «تَلَحْلَحَ» بمعنى «أقام» و كذلك بمعنى «ذهب» (ظ: ابن الأنباري، 236)، حيث كان المعنى الثاني في الأصل معنى الفعل «تَحَلْحَلَ»، أصبحت بشكل «تلحلح» نتيجة القلب المكاني وتقديم اللام على الحاء. ومن بين اللغويين القدماء أشار الفرّاء إلى هذا الأمر (ظ: ن.ص؛ عبد التواب، 396؛ للاطلاع على حالات أخرى من هذا القبيل، ظ: السامرائي، 101-103). 
و من هذا القبيل الأشكال المتشابهة التي تظهر نتيجة التحريف، أو التصحيف داخل لهجة ما مثل «أشدفَ» (= أظلم، وأيضاً أضاء، ظ: أبو الطيب، 1 / 383). أما أشدف بالمعنى الثاني، فقد كانت في الأصل «أسدفَ» وصحفت السين فيها إلى شين (ثعلب، 1 / 214؛ قا: أبو الطيب، ن.ص؛ للاطلاع على حالات أخرى، ظ: عبد التواب، 384-385؛ الصالح، 311؛ EI2 ؛ كوهين، 7-8). 
3. الكلمات التي استخدمت في معنى مضاد لها من باب المجاز والاستعارة مثل كلمة «الأُمّة» التي أطلقت على المفرد وكذلك على الجمع (ابن الأنباري، 269-271)، و لاشك في أن إطلاق هذه الكلمة على المفرد هو من باب التشبيه والمبالغة. و قد سمى كوهين مثل هذه الكلمات والتي عددها كبير نسبياً أضداداً بلاغية (ص 12). 
و من بين اللغويين القدماء، كان ثعلب قد جمع عدداً من هذا النوع من الأضداد في كتاب بعنوان مجاز الكلام وتصاريفه وصلنا بعضها عن طريق السيوطي في المزهر (1 / 393-394). و قد أورد كلمات من قبيل «المفازة» و«السليم» (ظ: تتمة المقالة) في عداد هذا النوع من الأضداد. 
4. الكلمات التي استخدمت بالمعنى المضاد لها بتأثير عوامل نفسية ـ اجتماعية من قبيل التفاؤل والتشاؤم، والهزل والسخرية، والاعتقاد بالسحر وإصابة العين مثل كلمة «المفازة» المستخدمة بمعنيين هما المَنجاة والمهلكة (ظ: أبو الطيب، 2 / 560؛ ابن الأنباري، 104-105). و إن اشتقاق هذه الكلمة من الفوز بمعنى النجاة يدعم أصالة المعنى الأول، و إن استخدامها بالمعنى الثاني كما قال الأصمعي وثعلب وبقية اللغويين المتقدمين أيضاً (ظ: الأصمعي، 38؛ السيوطي، 1 / 393)، كان من باب التفاؤل بالخير. كذلك استخدام كلمة «السليم» بمعنى «البعيد عن اللدغ» و«الملدوغ» (ظ: أبو حاتم، 114؛ أبو الطيب، 1 / 351-352؛ لحالات أخرى من هذه الأضداد، ظ: السامرائي، 108؛ كوهين، 12-13). واستخدمت أحياناً بعض الكلمات بالمعنى المضاد لها من باب الهزء والسخرية مثل كلمة «العاقل» التي تطلق أحياناً على الشخص الجاهل (ظ: ابن الأنباري، 258)، أو كلمة «التعزير» التي هي في الأصل بمعنى التعظيم والتكريم، وتستخدم بحق الشخص المذنب بمعنى التأديب والتعنيف (ظ: م.ن، 147). و قد أدى الاعتقاد بإصابة العين أيضاً أحياناً إلى استخدام كلمة بالمعنى المضاد لها؛ مثلاً كلمة «الشوهاء» هي في الأصل صفة «المهرة القبيحة والمشوهة الجسم»، وكان إطلاقها على المهرة الجميلة ذات الجسم المتناسق مخافة أن يصيبها عين (ظ: أبو الطيب، 1 / 408-409؛ عن كلمات أخرى من هذا القبيل، ظ: عبد التواب، 394-395). 
و من الطبيعي أن وضع مثل هذه الكلمات في عداد الأضداد يؤدي إلى اتساع نطاق الأضداد بشكل لايمكن معه وضع حد لها. و في هذه الحالة يمكن لأي كلمة أن تُعَدّ من الأضداد. 
والآن وبحسب التبويب الذي قُدّم، لو حذفنا الكلمات البعيدة كلياً عن الأضداد من القائمة التي قدمها اللغويون في كتب الأضداد، فستبقى عدة كلمات فحسب أغلبها يدل على معنى أصلي واحد وكان لمعناها الثانوي والمضاد له غالباً استخدام محدود جداً ونادر، واستخرجت من بين أشعار لاتمتلك الشيء الكثير من الأصالة (كوهين، 24؛EI2). 


المصادر

آل ياسين، محمد حسين، الدراسات اللغوية عند العرب، بيروت، 1400ه‍ / 1980م؛ ابن الأنباري، محمد، الأضداد، تق‍ : محمد أبو الفضل إبراهيم، الكويت، 1960م؛ ابن دريد، محمد، جمهرة اللغة، حيدرآباد الدكن، 1344ه‍ ؛ ابن سيـده، علـي، المخصص، القاهـرة، 1320ه‍ ؛ ابـن قتيبـة، عبـداللـه، أدب الكاتـب، تق‍ : محمد الدالي، بيروت، 1406ه‍ / 1986م؛ أبوحاتم السجستاني، سهل، «الأضداد»، ضمن ثلاثة كتب في الأضداد، تق‍ : أغوست هفنر، بيروت، 1912م؛ أبو الطيب اللغوي، عبد الواحد، الأضداد في كلام العرب، تق‍ : عزت حسن، دمشق، 1382ه‍ / 1963م؛ الأصمعـي، عبدالملك، «الأضداد»، ضمن ثلاثة كتب في الأضداد، تق‍ : أغوست هفنر، بيروت، 1912م؛ ثعلب، أحمد، مجالس، تق‍ : عبد السلام محمد هارون، القاهرة، 1969م؛ الجواليقي، موهوب، شرح أدب الكاتب، تق‍ : مصطفى صادق الرافعي، القاهرة، 1350ه‍ ؛ الخليل بن أحمد الفراهيدي، العين، تق‍ : مهدي المخزومي وإبراهيم السامرائي، قم، 1405ه‍ ؛ السامرائي، إبراهيم، التطور اللغوي التاريخـي، بيـروت، 1983م؛ السيـوطـي، المزهـر، تق‍ : محمد أحمد جاد المولى وآخرون، بيروت، 1406ه‍ / 1986م؛ الصالح، صبحي، دراسات في فقه اللغة، بيروت، دار العلم للملايين؛ ضيف، شوقي، العصر الجاهلي، القاهرة، 1960م؛ عبدالتواب، رمضان، مباحثي در فقه اللغة و زبان شناسي عربي، تج‍ : حميد رضا شيخي، مشهد، 1367ش؛ القالي، إسماعيل، الأمالي، القاهرة، 1373ه‍ / 1953م؛ قطرب، محمد، «الأضداد» (ظ: مل‍ ، كوفلر)؛ المبرد، محمد، ما اتفق لفظه واختلف معناه من القرآن المجيد، تق‍ : عبد العزيز الميمني، القاهرة، 1350ه‍ ؛ وافي، علي عبد الواحد، فقه اللغة، القاهرة، دار نهضة مصر للطبع والنشر؛ وأيضاً:

Cohen, D., «Aḍdād et ambiguïté linguistique en arabe», Arabica, Leiden, 1961, vol. VIII; EI2; Kofler, H., «Das Kitāb al-Aḍdād von Abū ʿAlī Muħammad Quŧrub Ibn al-Mustanīr», Islamica, Leipzig, 1932, vol. V.
عنايت الله فاتحي نژاد / ه‍

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: