الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الجغرافیا / اشکور /

فهرس الموضوعات

اشکور


تاریخ آخر التحدیث : 1442/9/27 ۱۲:۳۱:۴۰ تاریخ تألیف المقالة

إِشْكَوَر،   اسم منطقة واسعة في القسم الجنوبي و الجبلي‌ من قضاء رُودسَر في محافظة جيلان. و ليس معلوماً سبب تسميتها إشكور. و تعني «وَر» في الفارسية المتداولة و كذلك في اللهجة المحليـة، الضِّلع و الجانب. فمثلاً «چاكور» تعني جانب المرعـى. و إن اتصال «وَر» بـ «إشك» دال على أن إشك كان اسم مكان، أو شخص. و قد ذُكرت إشكور في المصادر القديمة بشكل «شكور» أيضاً (ظ: المرعشي، 527، الفهرست؛ لاهجي، 17). 
و هذه المنطقة التي تقع على امتداد سلسلة جبال ألبرز تبدأ من أقصى جنوب قضاء رودسر و تستمر حتى أقصى جنوب قضاء رامْسَر. و تتصل منطقة إشكور من الجنوب بقزوين، و من الغرب بناحية أملَش و رودبار ألَموت، و من الشرق بالقسم الجبلي من قضـاءي رامسر و تُنُكابُن، و من الشمال بسفوح جبال رحيم آباد و رامسر ( فرهنگ آباديها، رودسر،8). 

الأحوال الاقتصادية والاجتماعية

و إشكور الحالية مقسمة إلى 3 أرياف: 1. إشكور السفلى [= جير ولايت]؛ 2. إشكور العليا [= جور ولايت]؛ 3. بالا إشكور. و تشكل إشكور السفلى وإشكور العليا القسمَ الأكبرَ من إشكور الواقع في ناحية مركزي من قضاء رودسر و الذي يضم بأجمعه 153 قرية. و استناداً إلى إحصاء 1367ش، فإنه يضم 606,3 أسرة و 084,19 نسمة ( آمارنامه...، 28). و تضم إشكور السفلى 103 قرى و 745,2 أسرة مؤلفة من 005,15 نسمات. بينما تضم إشكور العليا 50 قرية و861 أسرة مؤلفة من 079,4 نسمة (ن.ص). أما بالا إشكور الواقعة في نهاية القسم الجبلي من إشكور فيبدو أنها هي نفسها التي ذكرها المرعشي (ص 472) باسم «بالا سنگ»، أو جورسي على حد تعبير الديالمة وفيها 11 قرية و 387 أسرة مؤلفة من 268,2 نسمة، وهي من توابع قضاء رامسر ( فرهنگ آباديها، رامسر، 10). و لما كانت رامسر ــ و إلى قبل عدة سنوات ــ لم‌تتحول بعدُ إلى قضاء، فقد كان بالا إشكور من بين القرى التابعة لقضاء تنكابن (شهسوار سابقاً) و يشتهر بـ «إشكور تنكابن» ( فرهنگ جغرافيايي، 3/16). 
و تقع منطقة إشكور و أريافها الثلاثة بأسرها في منطقة جبلية وعرة و من المصايف. و مناخها قارس البرودة في الخريف والشتاء و حتى أواسط الربيع و معتدل و بارد في الصيف. و لهذا فإن كثيراً من الناس يسافرون إليها في هذا الفصل من منطقة شرقي جيلان و غربي مازندران الحارة و الرطبة و السهلية بغية التمتع بالمناخ المعتدل و البارد في قرى إشكور. 
و نظراً لقلة المداخيل و صعوبة الحياة و عدم وجود الإمكانيات اللازمة، فقد خلت قرى إشكور من السكان بشكل كبير في العقود الأخيرة، و هاجر أغلب سكانها إلى مشتي جيلان ومازندران، بل و إلى مناطق أبعد من ذلك أيضاً بحثاً عن العمل. و بحسب قول رابينو (ولايات...، 403)، فإن عدد سكان هذه المنطقة قد انخفض عما مضى بسبب الحروب الأهلية و الهجرة إلى طالقان و بشكل خاص إلى قزوين. 
و الأنشطة الاقتصادية في إشكور هي الزراعة و الزراعة الصيفية و تربية الماشية و الحِرف و الصناعات اليدوية. و إن زراعة الحنطة و الشعير هي في عداد المحاصيل الزراعية الرئيسة. و فضلاً عن ذلك، فإن البندق و الجوز و لسان الثور أيضاً تُعدّ هي الأخرى من مصادر الثروة النباتية و في عداد المصادر الرئيسة لمداخيل الناس. و الماشية في إشكور عبارة عن الأبقار و الخراف و الماعز، كما تستخدم الخيل و البغال و الحمير في التنقل و نقل الأحمال. و تُعدّ صناعة اللبّاد و الأقمشة الصوفية المحليـة والجوارب الصوفية، من الصناعات اليدوية في إشكور. و الحرف الرئيسة للسكان هي النجارة و صناعة اللبّاد. أما منتجاتها الزراعية الصيفية فهي البطاطا و الفاصوليا. 
و تؤمـن الميـاه المستخدمـة للشرب و الزراعـة مـن العيـون و الأنهار فحسب (ظ: فرهنگ آباديها، رودسر، 23، مخ‍ ؛ فرهنگ آباديها، رامسر، 11؛ فرهنگ جغرافيايي، 2/16، 3/16). و أهم الأنهار التي تمرّ بإشكور هو پُلرود. و ينبع هذا النهر الذي سماه المرعشي (ص 88، 229، 472) و كذلك رابينو (ن.م، 406) باسم «پُلورود»، من جبل ميجي على حدود طالقان. و يجري النهر في  وادٍ عميق تحتضنه من شاطئيه جبال عالية. و في البدء يتجه هذا النهر من الشمال الشرقي باتجاه تويله (من قرى إشكور السفلى) ومن هناك يصل إلى سي پُل [= سي پُرد] و هو موضع التقاء هذا النهر بـ «چاكرود»، نهر الديلم المهم، و ينحدر بعدها نحو الشمال، و بعد عبوره رحيم‌آباد (حاضرة رانكوه القديمة) يصب في البحر (رابينو، ن.م، 328، 406). و لغة سكان إشكور هي الجيلكية بلهجة محلية، كما يتحدثون بالفارسية و التركية أيضاً (ن.م، 403). 

خلفيتها التاريخية

تقع إشكور في منطقة الديلم (ديلمستان) التاريخية و عُدت جزءاً من الديلم (ن.م، 408)، و قال المرعشي أيضاً «ديالمة شكور» (ص 441). و كانت إشكور منذ القدم من توابع رانكوه. و كما يستشف من المصادر التاريخية، فإن الديلم وإشكور كان لهما في العصور القديمة إما حكم موحد، أو يُعدّان ــ على الأقل ــ وحدة سياسية. و استمر هذا الوضع حتى العصر الصفوي. و لهذا استخدم غالباً الديلم و إشكور مترادفين في المصادر المتقدمة (ظ: م.ن، مخ‍ ). 
و لاتتوفر أية معلومات عن الأوضاع الاجتماعية و السياسية لإشكـور قبل الإسـلام. كمـا لاتوجـد لدينـا معلومـات صحيحـة و واضحة عن الفترة التي أعقبت ظهور الإسلام حتى القرنين 6و7ه‍. و من الناحية الدينية يبدو أن سكان هذه المنطقة كانوا زرادشتيين. و تظهر الروايات التاريخية أن أهل إشكور ظلوا على ديانتهم القديمة حتى القرنين 2و3ه‍. وعقب ذلك و بدخول الشيعة الزيديـة و اتسـاع نفوذهـم علـى يـد نـاصـر الحـق الأطـروش (تـ 304ه‍/916م) وخلفائه وأتباعه، اعتنق أهل إشكور المذهب الزيدي (رابينو، ولايات، 404). وبحسب رواية المرعشي (ص 472) فإن ناصر الحق بنى مسجداً في «رودبارك» (الذي هو اليوم إحدى قرى إشكور السفلى)، و إن هذا دال على انتشار المذهب الزيدي في تلك المنطقة أواخر القرن 3ه‍. و في نفس الوقت واستناداً إلى رابينو (ن.ص)، ظل الزرادشتيون متناثرين في قرى هذه المنطقة إلى قرن بعد ذلك التاريخ أيضاً. و قد أصبحت إشكور لفترة (في القرنين 3و4ه‍ فيما يحتمل) تحت سلطة الجستانية (ن.ع). و منذ القرن 5ه‍ و ما تلاه و نظراً لتغلغل الإسماعيلية في مناطق ألموت والديلم و إشكور، فقد اعتنق الكثيرون من سكان إشكور المذهب الإسماعيلي و هبوا لنصرة الإسماعيليين؛ لكن و بعد احتلال العلويين الكيائيين الجيلانيين لإشكور في القرن 8ه‍ ، لقي المذهب الزيدي هناك المزيد من الرواج، بينما انخفض عدد أتباع المذهب الإسماعيلي. و تقدم رواية حمدالله المستوفي (ص 60) صورة واضحة عن عقائد سكان تلك المنطقة في القرن 8ه‍ ‍: «ولأنهم جبليون فهم معرِضون عن التمذهب، لكن أقرب إلى الشيعة والباطنية». و برغم أن المرعشي (ص 245) تحدث عن وجود أقلية يهودية في چاكان [مقر حكم كيا‌ملك هزار أَسْبي] حوالي 845 ه‍ ، لكن لايتوفر ما يدل على وجود هذه الطائفة وأتباع بقية الأديان و المذاهب الإسلامية في الفترة التي أعقبت ذلك. و منذ العصر الصفوي و ما بعده على الأقل كان سكان إشكور بأجمعهم شيعة إمامية ومايزالون كذلك. 
و يبدو أنه و إلى حين احتلال إشكور على أيدي الكيائيين، كانت هذه البلاد ذات حكام مستقلين بصورة عامة. خاصة و أن أسرة هزار أسبي المستقلة كانت تحكم تلك المنطقة منذ أواخر القرن 7ه‍ ، و من بعده خلال القرن 8ه‍ ، و يبدو أن مؤسس تلك السلالة كان هندوشاه. و أعقبه في الحكم على إشكور ابنه إسماعيل، و بعد إسماعيل تولى الحكم ابنه كياملك أشهر حاكم معروف لإشكور، و كانت عاصمة حكمه چاكان التي هي اليوم إحدى القرى الصغيرة في إشكور العليا. و على عهده، عزم سيد علي كيا حاكم جيلان القوي على احتلال إشكور. و برغم أن كياملك دافع بصلابة عن بلده، لكنه هُزم أخيراً في 776ه‍ عقب معركة طاحنة في سي جيران (= سجيران الحالية الواقعة اليوم في إشكور السفلى) و هرب إلى ألموت (م.ن، 52-57). غير أنه أقدم بعد ذلك على استعادة إشكور بمعونة محمد ملحد إمام إسماعيلية ألموت و أتباعه. و في الحرب التي دارت رحاها على ضفاف نهر لوسن، هُزم سيد‌مهدي كيا قائد الجيش الكيائي و وقع في الأسر. و على هذا، استولى كيا‌ملك على إشكور مرة أخرى، فأُرسل سيد‌مهدي كيا إلى تبريز لدى السلطان أويس، فسجن هناك لفترة (م.ن، 57-60). لكن في حوالي 780ه‍ قاد سيد‌علي كيا نفسه حملة على إشكور. و في هذه المرة هُزم كيا ملك ثم التجأ إلى ألموت. لكنه حين رأى عدم التفات محمد له، التجأ إلى جيش الأمير تيمور في السلطانية (م.ن، 62-63). و بهزيمته تولى سيدمهدي كيا مرة أخرى حكم إشكور (م.ن، 63). و قد قام الأمير تيمور بنفي كياملك إلى ساوه (م.ن، 65). و عقب مقتل سيد‌علي كيا في رشت (791ه‍/ 1389م) و تراجع السادات الكيائيين عن لاهيجان و جيلان وتنكابن، عاد كياملك من منفاه و استعاد إشكور مرة أخرى في معركة (م.ن، 89؛ رابينو، فرمانروايان...، 126)، لكن و في نفس السنة أقدم حفيده المدعو كيا جلال‌الدين على قتله وأصبح خليفة له. و بعد فترة قُتل جلال‌الدين هو الآخر على يد شخص من سلالة كامياروند المدعو مهدي كيا. و قُتل كيا محمد و كيا هزار أسب هما شخصان من أقارب جلال‌الدين خلال معركة كاشكو في 819ه‍. و بموتهما انتهى حكم سلالة الهزار أسبية (ن.ص). و يبدو أن سبب ثورة مهدي كيا كامياروند و معركة كاشكو هو أن حوالي 000,2-000,3 ومن جنود إشكور الذين كانوا ضمن جيش سيد‌محمد كيا في لاهيجان قُتلوا بشكل مروَّع و جبان بسبب الشك في وفائهم، فثار مهدي كيا بهدف الأخذ بثأرهم، لكنه هُزم في كاشكو (المرعشي، 125-133). و عقب ذلك أصبحت إشكور بأسرها ضمن حدود كيائيي جيلان و ظلت على تلك الحال إلى العصر الصفوي و الاستيلاء على جيلان بأسرها. 
 و ليس معلوماً على وجه الدقة مذهب كيا‌ملك و بقية الحكام الهزار أسبية. و كما يستشف من رسالة سيد‌على كيا الموجهة إلى الأمير تيمور بشأن كيا‌ملك (م.ن، 65)، فمن المؤكد أن كيا‌ملك لم‌يكن إسماعيلياً، لكنه في نفس الوقت ــ و كما يقول هو ــ «قد استبدل سعادة الإسلام بشقاوة الإلحاد» (ن.ص). و يحتمل أنه كان زيديـاً، و لما أعرض عن طاعة السلطـان الكيائي اتهم بالإلحـاد. و في نفس‌الوقت، فإن الملفت للنظر هو أن كيا‌ملك في رسالة له إلى السلطان أويس اتهم سيد مهدي كيا بأنه رافضي (م.ن، 59). 
و خلال فترة استيلاء كيائيي جيلان على إشكور كان قادة إشكور العسكريون عملاء لهم، و يمكن أن نذكر من مشاهيرهم كيا تاج‌الدين و الخواجه أحمد (ظ: م. ن، مخ‍ (. و في القرن 9ه‍ الذي كان العصر الذهبي لحكم الكيائيين في جيلان كان جند إشكور و الديلم يشتركون بشكل فاعل في جميع التحركات العسكرية و الهجمات التي يشنها سادات جيلان الكيائيين، ذلك أنه و كما يقول حمد‌الله المستوفي (ص 60)، «كان سكان تلك المنطقة مقاتلين و شجعاناً». و فضلاً عن ذلك، فقد كان لسكان إشكور نصيب وافر في الأنشطة العمرانية و الاجتماعية في جيلان و قد وردت رواياتها التاريخية في المصادر و خاصة تاريخ گيلان و ديلمستان للمرعشي (ظ: ص 73، 83، 214) التي كان فيها المؤلف حاضراً خلال حوادث النصف الثاني من القرن 9ه‍ بشكل رئيس. و مع كل ذلك، فإن الشواهد التاريخية تدل على أن سكان إشكور و حتى نهاية عصر الكيائيين لم‌يكونوا في قرارة أنفسهم لينسجموا مع الحكام الكيائيين. و قد أبدى ظهيرالدين المرعشي الذي كان هو نفسه من الكيائيين و كان صاحب‌ منصب و نفوذ في الجهاز الحاكم، مراراً حقده على أهل إشكور و عدم ثقته بهم (من ذلك، ظ: ص 180، 182، 183، 204، 232، 233). و يحتمل أن يكون الدافع الرئيس لعدم الانسجام هذا، هو التغلغل العريق للمذهب الإسماعيلي في تلك البقاع. و يبدو أن المذهب الشيعي الاثني ‌عشري انتشر في المنطقة بعد نزوع خان أحمد‌خان إلى التشيع (رابينو، ولايات، 404). 
عقب تأسيس الدولة الصفوية و في أواخر عهد الشاه طهماسب الأول (تـ 984ه‍/1576م) و حوالي سنة 975ه‍ تمرّد خان أحمدخان آخر الحكام الكيائيين على السلطان الصفوي، لكنه هُزم و التجأ إلى جبال إشكور، و أخيراً و بعد اعتقاله في إشكور نُقل إلى قزوين و سجُن فيها (فومني، 46-47؛ إسكندربيك، 1/112). و في 1003ه‍/1595م رفع سكان إشكور إلى جانب سكان الديلم و بقية مناطـق تلك البلاد، راية العصيـان، فقمعهم الشاه عبـاس الأول (تـ 1038ه‍/ 1629م) (منجم‌اليزدي، 131-132). و يبدو أنه في ذلك الحين أصبحت إشكور أيضاً مع بقية بلاد جيلان بأسرها تحت هيمنة الدولة الصفوية المركزية. و لم‌تقع في هذه المنطقة بعد ذلك حوادث تاريخية تستحق الذكر. لذلك لايرد ذكر لإشكور في المصادر التي أعقبت العصر الصفوي. 
و قد بقيت الآثار التاريخية العديدة التي تعود بشكل رئيس إلى عصر الكيائيين في جميع أرجاء إشكور. و بسبب مناخ إشكور المعتدل كان الملوك الكيائيون يقضون فصل الصيف فيها. لذلك بنوا قصوراً و مراكز ترفيهية مناسبة في بعض مناطق إشكور، أهمها في سُمام و لوسن. و كانت سمام تتمتع بأهمية أكبر، و فيها دفن اثنان من الملوك الكيائيين ماتزال آثار قبريهما و قبور البعض الآخر من هذه السلالة قائمة هناك. كما أن لوسن التي تقع في منطقة جير كشايه في إشكور العليا كانت تضم قصراً صيفياً. وهناك دفنت والدة سيد‌محمد كيا، أما اليوم فإنه لم‌يبق من لوسن سوى الأطلال. و قد ذكر المرعشي في كتابه، سمام و لوسن والوقائع الخاصة بهما. أما الآثار الخاصة بتلك العصور و الأزمنة التي تلت، فتضم المقابر و المساجد و الجسور و أشياء كالقاشاني و الفخار، و قد وردت معلومات وافية عن بقاياها مع صورها في كتاب أز آستارا تا أستارباد(ظ: ستوده، 2/381-415). 
كما نبغ من إشكور أعلام في العلم والدين يمكن أن يُذكر منهـم قطب‌الديـن الإشكـوري (تـ 1088ه‍/1677م) مؤلف كتاب محبوب القلـوب، و الميرزا هاشم الإشكـوري (تـ 1332ه‍/1914م)، والسيـد أبوالقاسم الإشكوري (تـ 1325ه‍/1907م)، و السيـد حسن الإشـكـوري (تـ 1334ه‍/1916م)، و الـسيـد حسيـن معصومـي الإشكـوري (تـ 1374ه‍/1955م) (دايرة المعارف تشيع،  2/202-204). 

المصادر

آمارنامۀ أستان گيلان (1367ش)، مؤسسة التخطيط و الميزانية، طهران، 1368ش؛ إسكندر‌بيك المنشي، عالم آراي عباسي، طهران، 1350ش؛ حمدالله المستوفي، نزهة القلوب، تق‍ : لسترنج، ليدن، 1331ه‍/1913م؛ دايرة المعارف تشيع، تق‍ : صدر حاج سيد جوادي و آخرون، طهران، 1368ش؛ رابينو، ى. ل.، فرمانروايان گيلان، تج‍ : جكتاجي و رضا مدني، رشت، 1364ش؛ م.ن، ولايات دارالمرز إيران (گيلان)، تج‍ : جعفر خمامي‌زاده، رشت، 1366ش؛ ستوده، منوچهر، أزآستارا تا أستارباد،طهران، 1351ش؛ فرهنگ آباديهاي كشور (1365ش)، قضاء رامسر، مركز إحصاء إيران، طهران، 1368ش؛ فرهنگ جغرافيايي إيران (آباديها)، الدائرة الجغرافية في هيئة أركان الجيش، طهران، 1328-1329ش؛ فومني گيلاني، عبد‌الفتاح، تاريخ گيلان، تق‍ : منوچهر ستوده، طهران، 1349ش؛ لاهجي، علي، تاريخ خانـي، تق‍ : منوچهر ستوده، طهران، 1352ش؛ المرعشي، ظهير‌الدين، تاريخ گيلان و ديلمستان، تق‍ : منوچهر ستوده، طهران، 1364ش؛ منجّم اليزدي، محمد، تاريخ عباسي، تق‍ : سيف‌الله وحيدنيا، طهران، 1366ش.

حسن يوسفي إشكوري/ ه‍.‍

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: