الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الادب العربی / أبو هلال العسکري /

فهرس الموضوعات

أبو هلال العسکري

أبو هلال العسکري

تاریخ آخر التحدیث : 1443/1/17 ۲۱:۱۴:۵۱ تاریخ تألیف المقالة

إن کتاب الصناعتین الذي یبدو من وجهة نظر مندور جافاً ومفسداً للذوق، یعدمهماً للغایة لدی مبارک إلی درجة أنه ادعی قراءته أکثر من 20 مرة واستفاد منه (2/134). أما إحسان عباس فإنه یعتدل في رأیه، ویعتبره مفیداً وسهل المأخذ للدارس (ص 355)، ولکنه یری أن أبا هلال لمیأت من عنده بأیة ملاحظة جدیدة، ولذلک فإن الکتاب لایحمل أیة فائدة من منطلق تاریخ النقد الأدبي (ص 357).

 

آثاره

تدل آثار أبي هلال المتعددة والمختلفة علی سعة معلوماته. وقد ورد فهرس آثاره في أکثر المصادر القدیمة، إلا أنه لم یأت کاملاً في أي منها. وفي 1975م أعد قنازع ثبتاً لآثاره طبع في أرابیکا 61-70)، وقد أشار قنازع في هذا الفهرس إلی الاسم، أو الأسماء المختلفة لکل أثر، والمخطوطات وسنة طبعها أحیاناً، ونقل جمیع الشروح أو التلخیصات المتوفرة لکل منها. والان نسرد الموضوعات العامة لهذا الفهرس مع الأیضاحات اللازمة مراعاة للاختصار:

 

ألف- المطبوعة

1. الأوائل، وقد لخص هذا الکتاب ثلاثة أشخاص من جملتهم السیوطي تحت عنوان الوسائل إلی معرفة الأوائل، والمقصود هنا من «الأوائل» من أتوا لأول مرة بقول، أو نظموا شعراً، أو قاموا بعمل، أو مر علیهم أمر ما. ویبدأ الکتاب من العصر الجاهلي مروراً بالنبي الأعظم (ص) والصحابة والخلفاء والقضاة والعلماء و الأدباء وانتهاء بالأخبار الأولی التي وصلت من العجم و العرب.

طبع هذا الکتاب لأول مرة في المدینة في 1966م، ثم نشره باحثان سوریان في دمشق في 1975م. وکتب إبراهیم صالح استدراکات علی الطبعة الأخیرة،ونشرها في مجلة مجمع اللغة العربیة بدمشق (1967م، عد 5).

2. التلخیص في معرفة أسماء الأشیاء ونعوتها، أو التلخیص في اللغة، وهو کتاب مفید تم تصنیفه علی أساس المفردات المتعلقة بموضوع ما، أو حسب أصناف الأشیاء الموجودة في العلام، وفي الحقیقة فإن هذا الکتاب یجمع في طیاته الکتب القدیمة ذات الموضع الواحد، والتي کانت تؤلف منذ القدم (مثل خلق الإنسان، أو أعضاء الإنسان المختلفة وکل مایتعلق بها مما ألف لمرات عدیدة قبل أبي هلال). انتظم التلخیص في 40 باباً تبدأ بالإنسان و تنتهي باسم الألعاب وأدواتها، ثم أسماء الأشیاء المتفرقة. وعلی حد قول عزة حسن فقد ارتقی هذا الکتاب بسبب سعته واشتماله علی کلمات کثیرة، إلی مستوی القاموس الحقیقي، ومرتبة أفضل کتاب من نوعه حتی ذلک العصر («التلخیص»، 212، مقدمة التلخیص، 12).

وتکن أهمیة هذا الکتاب للناطقین بالفارسیة في جانبین: الأول أن أبا هلال کان یحیط علماً بجمیع الکلمات الأعجمیة التي استعارتها اللغة العربیة من اللغت الأخری وخاصة الفارسیة والتي عثر العلماء قبله علی جذور لها، أوجعلوا لها جذوراً، وبذلک فقد اجتمعت في التلخیص جمیع المفردات «المعربة» تقریباً والتي کان علماء القرن 3هـ وعلی رأسهم ابندرید (في الجمهرة) یهتمون بها. وهذه الخلفیة العظیمة هي التي أدت بعد قرن إلی أن یؤلف الجوالیقي کتابه المهم المعرب. أما الجانب الثاني فیتمصل في أن أبا هلال یضیف أحیاناً بعد ذکر الکلمة ومعناها قائلاً: «یسمونها بالفارسیة کذا». ولم یکن الأدب الفارسي واللغة الخراسانیة آنذاک قد راجا بعد في المناطق الأخری من إیران، فکان أبوهلال یضطر إلی أن یتحدث بلغته الفارسیة الخوزستانیة (ظ: صادقي، «لغات...»، 27)؛ وهذا الأمر یزید إلی حد کبیر من أهمیة الکلمات التي ذکرها أبوهلال.

ویبلغ مجموع الکلمات الفارسیة الخوزستانیة في التلخیص 60 کلمة، وقد أخضعها صادقي کلها للدراسة العلمیة الدقیقة (ن.م، 31-43). ولم یأت الکثیر من کلمات التلخیص في أي من القوامیس الفارسیة، مثل: بَراسته – ربض (1/262)، وسَبوتَک = سند الحائط (1/264)، وپیش دکان = سدة (1/269)، وپشت بر = السابل (1/271)، وبوبو = القیصوم (ص/464)، وکثیر من المفردات الأخری. طبع عزة حسن هذا الکتاب في 1389هـ/1969م في دمشق.

3. جمهرة الأمثال، جمع أبوهلال في هذا الأثر کما هو الحال بالنسبة إلی آثاره الأخری تراث المقدمین بمقدرة فائقة وبلغ به الکمال. وقد ذکر زلهایم في تاریخ کتابة الأمثال العربیة أسماء 35 شخصاً قبل أبي هلال کان البعض منهم أصحاب کتب تتضمن اسم «الأمثال»، ومع کل ذلک، فقد اعتبر أبا هلال أول جامع لأمثال العرب، وذلک لأخذه بعین الاعتبار شمولیة الکتاب والالتزام بالترتیب الأبجدي (ص 202-204). وقد امتنع أبوهلال في هذا الکتاب والکتب الأخری عن ذکر مصادره، شأنه شأن غالبیة کتّاب ذلک العصر، ولم یذکر سوی کتاب الأمثال لحمزة الأصفهاني مع الأخذ علیه ذکر الأمثال المولدة أیضاً (ظ: 1/6). أما زلهایم فقد أعرب عن أن الکثیر من روایات أبي هلال موجودة بعینها في الکتب الأکثر قدماً (ص 201-202). طبع هذا الکتاب مرة في بومباي (1307هـ/1889م)، وأخری في القاهرة (1310هـ/1892م)، وثالثة في القاهرة أیضاً (1964م) بتحقیق محمد أبوالفضل إبراهیم وعبدالمجید قطامش، إلا أن الطبعة الأخیرة تخلو من أي فهرس.

4. دیوان شعر، وقد سبقت الإشارة إلیه.

5. دیوان المعاني، بدأ تدوین کتب «المعاني» التي تجمع أفضل الأقوال في أحد الموضوعات منذ القرن 2هـ بکتاب معاني الشعر للمفضل الضبي علی مایبدو. وقد ألف ابن قتیبة في القرن 3هـ،وأبوهلال في القرن 4هـ أفضل وأشمل نماذج لمثل هذه الآثار. دون دیوان المعاني في 12 باباً، منها: النار والطبخ وأنواع الطعام و صفات الشراب (الباب 5)، والسماء والنجوم (الباب 6)، والخط ولاقلم والدواة والورق والبلاغة (الباب 9). ومن بین الملاحظات الطریفة في الکتاب أن المؤلف ذکر في عدة مواضع أمثالاً باللغة الفارسیة الخوزستانیة، وهي ذات أهمیة کبیرة في الدراسات المتعلقة باللغة الفارسیة. وقد حلل صادقي في تکوین زبان فارسي (ص 108-117) هذه الأمثلة. طبع هذا الکتاب في القاهرة في 1352هـ، وفي 1984م نشرت مختارات منه في مجلدین بدمشق بتحقیق أحمد سلیمان معروف.

6. شرح دیوان أبي محجن الثقفي، طبع هذا الکتاب أولاً في لیدن (1886-1889م) في مجموعة طرف عربیة (رقم 1)، وکذلک في القاهرة وبیوت (1970م) بتحقیق صلاح‌الدین المنجد.

7. الفروق اللغویة، أو الفروق بین المعاني، أو الفروق في اللغة. یتمل هذا الکتاب علی حشد من الکلمات المترادفة في اللغة العربیة، رغم أن أبا هلال نفسه لایؤمن بترادف الکلمات، أي وجود عدة کلمات بمعنی واحد، ویری أن: اختلاف الکلمات والأسماء لابد أن یؤدي إلی اختلاف المعاني (الفروق، 11).

ویشبه أسلوب أبي هلال في هذا الکتاب أسلوب کتبه الکبیرة الأخری، بمعنی أنه جمع کل الآثار العدیدة قبله في کتابه. طبع هذا الکتاب في القاهرة (1353هـ)،وتم تلخیصه مرتین (قنازع، 66). وفي 1363ش نشر محمد علوي مقدم و إبراهیم الدسوقي شتا ترجمة قسم کبیر من الکتاب مع مقدمة في 142 صفحة في مشهد.

8. فضل العطاء (فضل الإعطاء، أو فضل الغناء) علی العسر، رسالة طبعها لأول مرة محمود محمدشاکر في القاهرة (1934م).

9. کتاب الصناعتین، الکتابة والشعر، أو صناعتي النظم والنثر، أو صنعة الکلام وقد ألف في 394هـ. کانت طبعته الأولی في إستانبول (1320هـ)، وآخر طبعاته في القاهرة (1971م). وقد ذکر أبوهلال لعدة مرات اسم صنعة الکلام في کتبه (في دیوان المعاني والجمهرة والفروق، ظ: قنازع، 69). واعتبره بروکلمان (GAL, S, I/194) کتاباً مستقلاً، في حین لایری قنازع أن هذا الکتاب غیر کتاب الصناعتین، بل إنه یری أن الاسم الأصلي لکتاب الصناعتین هو صنعة الکام. ومن جهة أخری فإننا نعلم أن کتاب الصناعتین ذکر أیضاً بأسماء عدیدة أخری.

ویستدل قنازع في الغالب لإثبات رأیه بأن أبا هلال کلما أحال إلی موضوع في «صنعة الکلام»، فإننا نجده في کتاب الصناعتین، کما یصرح في مقدمة کتاب الصناعتین بأنه أراد من هذا الکتاب أن یجمع فیه کل مایحتاج إلیه في «صنعة الکلام» (ص 13). ومن جهة أخری فإنه لم یستخدم في آثاره أبداً کلمة «الصناعتین»، وإنه کان أساساً یقول بصنعتین مختلفتین، بل إنه کان یعتبر الشعر والنثر والقول فروعاً ثلاثة لصنعة واحدة، وعلی هذا فعلینا أن لانعتبر صنعة الکلام کتاباً مستقلاً (ص 69-70).

وتوجد أیضاً مخطوطة بعنوان صناعة النظم والنثر في مکتبة الروضة الرضویة المقدسة (آستان، 387)، وهي دون شک کتاب الصناعتین نفسه (تحدثنا فیما سبق حول أهمیة ومحتوی الکتاب).

10. الکرماء، رسالة في 43 صفحة حول الکرماء والأشراف في الجاهلیة والإسلام، وقد طبع في القاهرة (1908م). وذکر هذا الکتاب أحیاناً باسم الکرماء وفضل العطاء علی العسر، ولذلک یحتمل قنازع (ن.ص) أن هذا الکتاب هو نفسه الکتاب رقم 8.

11. المعجم في بقیة الأشیاء،أو أسماء بقیة الأشیاء، طبع أولاً في 1915م في برلین، ثم في القاهرة في 1934م.

 

ب- المخطوطة

1. الحث علی طالب العلم، ویتضمن قصصاً وطرائف حول العلماء والآلام التي کابدوها في طریق العلم (عن مخطوطاته، ظ: قنازع، GAL, S, I/194; 63)؛ 2. رسالة في ضبط وتحریر مواضع من دیوان الحماسة لأبي تمام (عن أسمائه الأخری ومخطوطاته، ظ: قنازع، GAL, S; 64، ن.ص)؛ 3. المُعرِب عن المَغرِب (عن مخطوطاته، ظ: قنازع، 67)؛ 4. من احتکم من الخلفاء إلی القضاة، أو ما احتکم به الخلفاء إلی القضاة (ظ: م.ن، 68)؛ 5. نوادر الواحد والجمع، أو النوادر في العربیة. وقد أشار بروکلمان إلی مخطوطته في مکتبة الإسکوریال، إلا أنه یشک في نسبته إلی أبي هلال (GAL, S، ن.ص؛ قا: قنازع، ن.ص؛ أیضاً ظ: ESC2, II/42-43)؛ 6. الوجوه والنظائر، أو وجوه القرآن ونظائره. ألف هذاالکتاب في الاتجاه المتضاد لکتاب الفروق؛ فإذا کان الفروق یشمل في الأساس علی الکلمات المترادفة، فإن المادة الأساسیة لهذا الکتاب «النظائر» (اللفظ الواحد والمعاني العدیدة). وعلی هذا فإن «الأضداد» التي کانت موضوع کتب عدیدة، تدخل بحد ذاتها في دائرة «النظائر»، وأما المراد من «الوجوه» فهو المعاني المختلفة للفظ الواحد و إیضاحها. وقد خصص حاجي خلیفة 02/2001) تعلیقاً مختصراً بشأن هذا الباب، واعتبره من فروع التفسیر. ویبدو أن حاجي خلیفة لم یر من مجموعة الآثار المؤلفة في موضوع «الوجوه» سوی کتاب ابن الجوزي الذي یعده أفضل کتاب، ثم یذکر بعد ذلک نقلاً عن ابن الجوزي 9 أشخاص ألفوا کتباً في المجال نفسه، کان بعضهم قبل أبي هلال و منهم عکرمة ومقاتل، إن ظهور اسمي هذین الشخصین بین مؤلفي «الوجوه» یدل لوحده علی السبب الذي دفع حاجي خلیفة إلی اعتبار علم الوجوه و النظائر جزء من علم التفسیر. یبدو هذا الموضوع بوضوح في أثر أبي هلال أیضاً، ذلک لأن منهج تألیفه هو أن ینقل و بشرح أولاً کلمة من کلمات القرآن، ثم یجد معانیها المختلفة في القرآن الکریم، لأنه یبحث و یفسر تحت عنوان «وجوه الکلمة» هذه الوجوه الواحد تلو الآخر، وهو جمع و تدوین و تبویب تراث المتقدمین. ورغم شمولیة و حسن تألیف هذا الأثر، إلا أننا لانعرف لماذا طواء عالم النسیان بسرعة إلی درجة أن ابن الجوزي لم یکن یحیط علماً به ولاحاجي خلیفة ولامکملي کشف الظنون. کما أن المصادر الأخری التي نقلت فهرساً مفصلاً لآثاره کانت تجهل أیضاً وجود هذا الکتاب، في حین أن أبا هلال نفسه أشار إلیه في الفروق (ص 111؛ أیضاً ظ: قنازع، ن.ص). وعلی أیة حال، فإن أي حدیث لم یدر حول هذا الکتاب، حتی عثر کاظم العسکري علی مخطوطة منه داخل مجموعة خطیة في المکتبة المرکزیة لجامعة طهران، وجعل تحقیقها موضوع رسالته في الدکتوراء، وقد کان أبوهلال یشیر أحیاناً في هذا الکتاب إلی آثاره الأخری وبذلک فقد أزال الشک الذي کنا نحمله بشأن انتساب کتاب الوجوه إلیه، إلا أن المأخذ الذي یمکننا أن نأخذه علیه هو أنه لم یذکر الکتب بأسمائها المعروفة؛ فبدلاً من الفروق اللغویة ذکر البدیع في الفروق (الوجوه، 546)، وبدلاً من جمهرة الأمثال ذکر جامع الأمثال (ن.م، 371). ولم یتم حتی الآن طبع کتاب الوجوه.

 

ج- المفقودة

1. التبصرة (یاقوت، الأدباء، 8/263)؛ 2. الدرهم والدینار، أو مفاخرة الدرهم و الدینار (ن.ص؛ أیضاً ظ: قنازع، 63)؛ 3. رسالة في العزلة والاستئناس بالوحدة (السیوطي، بغیة، 1/506)؛ 4. شرح الفصیح، وقد أشار أبوهلال إلیه في جمهرة الأمثال (2/304)، ولکن لم تصلنا مخطوطة منه حتی الان؛ 5. العمدة (یاقوت، ن.ص)؛ 6. ماتلحن فیه الخاصة (ن.ص)؛ 7. المحاس في تفسیر القرآن، أو تفسیر القرآن (ن.ص)، ویری فوک (EI2، ن.ص) أن ذکر کلمة «المحاسن» في العنوان السابق هو دلیل علی أن الکتاب تناول في الغالب الجوانب الفنیة للآیات الإلهیة، ولکن ضاع أصل هذا الکتاب الذي کان یتألف من 5 مجلدات علی قول یاقوت (ن.ص). وأشار بروکلمان إلی نسخ منه في مشهد و طهران (GAL, S, I/194؛ نسخة طهران، وهي في الحقیقة مطبوعة، 1268هـ)، ولکن قنازع (ص 67) اکتشف أن هذه النسخ وکذلک نسخة إستانبول التي عثر علیها هي «تفسیر الإمام الحسن العسکري (ع)» ولیس لأبي هلال العسکري؛ 8. کتاب الوتر (البغدادي، هدیة، 1/273).

وقد نسب أیضاً إلی أبي هلال أثر بعنوان تصحیفات المحدثین، إلا أن هذا الکتاب هو لأبي أحمد العسکري دون شک، وقد طبع في 1988م في بیروت باسم أبي هلال. کما ذکرت في مجموعة خطیة تعود کلها إلی أبي هلال رسالة باسم رسالة في الأدبیات، إلا أن بدایتها و نهایتها ساقطتان، کما أن العنوان المذکور هو أیضاً عنوان مختلق أضافه الناسخ إلی الکتاب (قنازع، 70).

 

المصادر

آستان قدس ف، الفهرست؛ ابن دقماق، محمد، الدر الفرید، ط مصورة، تقـ: سزگین وآخرون، فرانکفورت، 1408هـ/ 1988م؛ ابن شاکر الکتبي، محمد، فوات الوفیات، تقـ: إحسان عباس، بیروت، 1974م؛ ابن الشجري، هبة الله، الحماسة، حیدرآبادالدکن، 1345هـ؛ أبوهلال العسکري، الحسن، الأوائل، تقـ: محمد المصري وولید قصاب، دمشق، 1975م؛ م.ن، التلخیص، تقـ: عزة حسن، دمشق، 1389هـ/ 1969م؛ م.ن، جمهرة الأمثال، تقـ: محمد أبوالفضل إبراهیم وعبدالمجید قطامش، القاهرة، 1384هـ/ 1964م؛ م.ن، دیوان، تقـ: جورج قنازع، دمشق، 1400هـ/ 1979م؛ م.ن، دیوان المعاني، القاهرة، 1352هـ؛ م.ن، الفروق اللغویة، القاهرة، 1303هـ؛ م.ن، کتاب الصناعتین، تقـ: مفید قمیحة، بیروت، 1404هـ/1984م؛ م.ن، الوجوهء والنظائر، تقـ: کاظم العسکري، کلیة الإلهیات والمعارف الإسلامیة، 1372ش (رسالة دکتوراه لم تطبع)؛ الإربلي، علي، التذکرة الفخریة، تقـ: نوری حمودي القیسي وحاتم صالح الضامن، بیروت، 1407هـ/ 1987م؛ الأمین، محسن، أعیان الشیعة، تقـ: حسن الأمین، بیروت، 1403هـ/1983م؛ الباخرزي، علي، دمیة القصر، تقـ: محمد التنونجي، دمشق، 1391هـ/ 1971م؛ البغدادي، عبدالقادر، خزانة الأدب، تقـ: عبدالسلام محمدهارون، القاهرة، 1979م؛ البغدادي، هدیة؛ الثعالبي، تتمة الیتیمة، تقـ: عباس إقبال، طهران، 1353ش؛ حاجي خلیفة، کشف؛ حسن، عزة، «التلخیص في معرفة أسماء الأشیاء»، مجلة مجمع اللغة العربیة، دمشق، 1387هـ/ 1968م، عد 43؛ م.ن، مقدمة التلخیص (ظ: همـ، أبوهلال العسکري)؛ الذهبي، محمد، العبر، تقـ: محمدالسعید بن بسیوني زغلول، بیروت، 1405هـ/ 1985م؛ زلهایم، رودلف، الأمثال العربیة القدیمة، تجـ: رمضان عبدالتواب، بیروت، 1404هـ/1984م؛ الزوزني، عبدالله، حماسة الظرفاء، تقـ: محمد جبار المعیبد، بغداد، 1973م؛ السیوطي، بغیة الوعاة، تقـ: محمد أبوالفضل إبراهیم، القاهرة، 1384هـ/ 1964م؛ م.ن، طبقات المفسرین، لیدن، 1839م؛ صادقي، علي أشرف، تکوین زبان فارسي، طهران، 1357ش؛ م.ن، «لغات فارسي کتاب التلخیص أبوهلال عسکري»، مجلۀ زبان‌شناسي، طهران، 1357ش، س 4، عد 1 و 2؛ الصدر، حسن، الشیعة وفنون الإسلام، القاهرة، 1396هـ/ 1976م؛ الصفدي، خلیل، الوافي بالوفیات، تقـ: رمضان عبدالتواب، بیروت، 1399هـ/ 1979م؛ طبانة، بدوي، أبوهلال العسکري ومقاییسه البلاغیة والنقدیة، القاهرة، 1379هـ/ 1960م؛ عباس، إحسان، تاریخ النقد الأدبي عند العرب، بیروت، 1406هـ/ 1976م؛ عبدالتواب، رمضان، تعلیقات الوافي بالوفیات (ظ: همـ، الصفدي)؛ القفطي، علي، إنباه الرواة، تقـ: محمد أبوالفضل إبراهیم، القاهرة، 1983م؛ قنازع، جورج، مقدمة دیوان (ظ: همـ، أبوهلال العسکري)؛ مبارک، زکي، النثر الفني في القرن الرابع، بیروت، 1352هـ/ 1934م؛ مندور، محمد، النقد المنهجي عند العرب، القاهرة، 1972م؛ النویري، أحمد، نهایة الأرب، القاهرة، دارالکتب؛ یاقوت، الأدباء؛ م.ن، البلدان؛ وأیضاً:

EI2; ESC2; GAL, S; Kanazi, G., «The Works of Abū Hilāl Al-‘Askarī,», Arabica, Leiden, 1975, vol. XXII.

آذرتاش آذرنوش/ خ.

الصفحة 1 من2

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: