الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الادب العربی / أبو نخیلة /

فهرس الموضوعات

أبو نخیلة

أبو نخیلة

تاریخ آخر التحدیث : 1443/1/14 ۲۰:۴۴:۵۹ تاریخ تألیف المقالة

أَبو نُخَیْلَة، یَعمُر بن حَزن بن زائدة بن لقیط الحِمّاني، الملقب بالراجز (مقـ ح 147هـ/ 764م)، شاعر من العصر الأموي وأوائل العصر العباسي. اختُلف في السمه وکنیته. ذکر أبوالفرج نقلاً عن الأصمعي وأبي عمرو الشیباني أن اسمه أبونخیلة و کنیته أبوالجنید وأبوالعِرماس (20/390؛ قا: ابن حبیب، 283)، إلا أن ابن قتیبة ذکر اسمه یعمر و کنیته أبا نخیلة (الشعر...، 2/501؛ أیضاً ظ: الآمدي، 296). وقیل إن اسمه أیضاً حبیب (ابن عساکر، 2/318). کما صَحّف اسمه و نسبه (ظ: المیمني، 1/135، الهامش). قیل إنه سُمّي أبا نخیلة لولادته بجوار نخلة (ابن قتیبة، ن.ص؛ ابن درید، 252؛ أبوعبید، 1/135؛ ابن عساکر، ن.ص). ویصل نسبه إلی سعد بن زید مناة بن تمیم (ابن قتیبة، ن.ص؛ ابن درید، 245) الذي تعود إلیه شهرته بالسعدي. إلا أن بعض المصادر شککت في نسبه وطعنت فیه (م.ن، 252؛ أبوالفرج، ابن عساکر، ن.صص؛ البغددي، 1/165) إلی درجة أن الفرزدق وصفه – علی روایة – بالدعي ازدراء به (أبوالفرج، 20/396-397؛ أیضاً ظ: ابن قتیبة، ن.ص). ولهذا احتمل البعض أن الشاعر اختلق لنفسه شجرة نسب لیوحي بعروبته (EI2, S؛ قا: أبوالفرج، 20/404).

یبدو أن البصرة کانت مسقط رأسه (ابن عساکر، ن.ص)، إلا أن تاریخ میالده لیس معلوماً. قیل إن أباه طرده في شبابه لعقوقه، فرحل إلی الشام طلباً للرزق، ومکث فیها حتی وفات والده علی أقل تقدیر (أبوالفرج، 20/390؛ ابن عساکر، ن.ص). کما أقام لفترة في البادیة وأخذ علی أهلها الشعر والأدب (أبوالفرج، 20/392)، ویبدو أن صیته ذاع في هذه الفترة، فردد الجمیع أراجیزه وقصائده (ن.ص). وشق طریقه إلی بلاط مسلمة بن عبدالملک (تـ 120هـ/ 738م) القائد الأموي الشهیر و حظي بتکریمه (.ن، 20/390؛ ابن عساکر، ن.ص). وتکشف لنا الروایة التي نُقلت عنه حول کیفیة التحاقه ببلاط مسلمة، عن بعض خصاله، فقد جاء فیها- و هي تشبه اعترافاً صداقاً یمکن الرکون إلیه – أنه عدّ نفسه عند مدحه مسلمة في حضوره، أفضل رجّازي لاعرب، ولکنه حینما وجد نفسه عاجزاً عن إنشاد رجز من نظمه، أنشده أرجوزة کان یحفظها لرؤیة بن العجاج، وحینما فطن مسلمة لسرقته الأدبیة – خلافاً لما کان یطن – خرج من مجلسه خاسئاً، لکنه حظي برعایته وعنایته ثانیة بعد إنشاده مدائح وأراجیز کثیرة (أبوالفرج، 20/392-393). وقد کانت رعایة مسلمة له، مدعاة لشق طریقه إلی بلاط الولید بن عبدالملک (حکـ 86-96هـ/ 705-715م) (م.ن، 20/390- 392؛ ابن عساکر، ن.ص9.

وحینما توفي مسلمة، التحق أبونخیلة ببلاط هشام بن عبدالملک (حکـ 105-125هـ/ 723-743م) وقام بمدحه. وقد شرح في روایة أخری له کیفیة دخوله بلاطه أیضاً. وإن کانت هذه الروایة التي یمکن الوثوق بها أیضاً من حیث مضمونها، تخلو من الحدیث عن سرقاته الأدبیة و مباهاته بشعره لدی الخلیفة، إلا أنها تعبر بوضوح عن دهائه و حزمه، إذ سعی في بدایة الأمر و بذکاء لاکتشاف طباعه الخاصة، ثم بادر بمدحه مصوراً نفسه عالي الهمة في نفس الوقت الذي کان یتطلع فیه إلی هباته وصلاته. و علیه کان یکسب ودّ الخلیفة من جانب ویتلقی منه عطایاه الجزیلة من جانب آخر (أبوالفرج، 20/393- 396).

وقد کان ممدوحه التالي الولید بن یزید (حکـ 125-126هـ) ولي عهد هشام وخلیفته الذي کان یکنّ له کل کل الحب ویأخذ علیه فن الشعر، علی حد قول ابن المعتز (ص 63)؛ واستناداً إلی قوله أیضاً – علی فرض صحته – فقد بلغت صلات الولید لهذا الشاعر المعروف بالشح والشره حداً جعلته رجلاً سخیاً کریماً (ظ: ن.ص). لاتتوفر لدینا معلومات عن علاقاته ببقیة الخلفاء الأمویین، وقصاری مانعرفه أنه کان في خدمتهم حتی زوال دولتهم (أبوالفرج، 20/390). وقد مدح فضلاً عن الخلفاء الأمویین، عدداً من أمراء دولتهم و رجالها مثل عمر ابن هبیرة والمهاجر بن عبدالله الکلابي و الجنید بن عبدالرحمان المُرّي (م.ن، 20/396-398، 405-407، 410؛ البستاني).

وقصة شفاعة أبي نخیلة للفرزدق لدی عمر ابن هبیرة شهیرة؛ فقد روي أن الفرزدق الذي کان رجلاً مغروراً و ینحدر إلی أصل عربي عریق وسجن لهجائه ابن هبیرة،قد امتعض غضباً حین سماع شفاعة أبي نخیلة له لدی الأمیر والإفراج عنه بأمر منه، وآثر العودة للسجن علی قبول شفاعة من یراه دعیّاً و ضیعاً (أبوالفرج، 20/396-397).

وبسقوط الأمویین و تولي العباسیین الحکم، بادر أبونخیلة بدوره إلی تغییر اتجاهه مباشرة وانبری لمدح العباسیین و هجاء الأمویین، کما لقب نفسه بشاعر بني هاشم (م.ن، 20/390). ولذا ذُکر في عداد أوائل من دافعوا عن حکم العباسیین من الشعراء (ضیف، 292). إلا أن ارتباطه بالبلاط الأموي و صداقته الوثیقة لمسلمة بن عبدالملک، لم تخف علی أحد، إذ تفید إحدی الروایات أن الشاعر حین وفوده علی أبي العباس السفاح وتقدیم نفسه له، قابله الأخیر بازدراء واحتقار وواجهه بشعره المعروف الذي أنشده في مدح مسلمة. ولم یسعفه في هذا الموقف الحرج لکظم غیظ السفاح سوی دهائه و براعته في مدیحه له إلی درجة أن السفاح لم ترکه و مدیحه دون صلة (المسعودي، 3/264؛ أبوالفرج، 20/399-401؛ ابن عساکر، 2/319). وورد في روایة أخری أن أحد رجال حاشیة السفاح فقد زمام نفسه عند سماعه لمدیحه فدهانه في حضور الخلیفة وعدّه شخصاً وضیعاً ناکثاً للعهد (البلاذري، 3/257-158؛ أبوالفرج 20/414-416). واستناداً إلی ماورد في المصادر العدیدة، فلاتبدو مثل هذه الاتهامات عدیمة الدساس کثیراً. وعلی سبیل المثال فقد ورد في روایة دنه قدّم لأبي العباس السفاح قصیدة کان قد أنشدها آنفاً فيمدح هشام بن عبدالملک بعد أن أجری علیها بعض التغییرات، و لذا عُرفت باسم السفاح (م.ن،20/394-396). کما نُسبت له بعض مواقف أخری تنم عن خسته ونکثه للعهد (ظ: م.ن، 20/398-399، 408؛ البستاني).

وعلی حد قول أبي الفرج، فقد دفع أبونخیلة حیاته ثمناً لأطماعه (20/390؛ البستاني). وقد ذکر البلاذري و الطبري و أبوالفرج کیفیة قتله المروّعة، وعلی مارووه فحینما أراد الخلیفة المنصور أخذ البیعة لابنه المهدي و عزل عیسی بن موسی عن ولایة عهده، بادر الشاعر الذي اعترف بسعیه لمدة عبثاً للالتحاق ببلاط المنصور، إلی نظم قصیدة في مدح المهدي وتأیید عزل عیسی، وأنشدها في حضور الخلیفة وجمیع رجال البلاط. ویقال إن عیسی بن موسی الذي کان قد شهد الموقف، أضمرها في نفسه، فکلف أحد غلمانه بقتله. وقد ظفر به الغلام و هو في طریقه إلی خراسان عند الري، وجزّ رأسه وسلخ جلد وجهه و ترکه نهباً للنسور (البلاذري، 3/252-253؛ الطبري، 8/20-24؛ أبوالفرج، 20/412، 416-422).

وفي هذه القصة عدة ملاحظات مختلّف فیها و لابد من الوقوف حیالها: فلیس معلوماً علی وجه الدقة هل نظم الشاعر قصیدته تلک وأنشدها في حضور الخلیفة و رجال بلاطه مدفوعاً بانتهازه الفرصة وبمبادرة منه، أم بأمر من الخلیفة و حاشیته؟ کما أن روایة أخری تفدی بأن المنصور وهبه في الفور صلة سنیة، في حین جاء في روایة أخری أنه بعثه إلی الري لنیل صلته. وهکذا جاء في خبر آخر أن الشاعر فرّ هارباً إلی خراسان خوفاً علی نفسه، خاصة وقد حذّره فیما بعد أحد رجال البلاط مغبة ما بدر منه، ونبهه إلی احتمال خطر یترضده. کما ذکر البعض أنه قتل بعد عودته من الري (ظ: ن.صص؛ قا: الصولي، 310-314؛ أیضاً ظ: ابن عساکر، 2/320-322).

ومع الأخذ بنظر الاعتبار هذه القرائن و الأوضاع السیاسیة السائدة آنذاک، یمکن الحدس بأنه راح ضحیة دسائس الحکام الجدد وصراعاتهم السیاسیة أکثر من کون ضحیة دسائس الحکام الجدد وصراعاتهم السیاسیة أکثر من کونه ضحیة أهوائه وأطماعه، وما قصة عزل عیسی ومدیح الشاعر وانتقام ولي العهد المعزول منه إلا مظهر، أو روایة مبسطة لواقع أکثر تعقیداً، أي لملابسات انتقال السلطة في عهد المنصور. ومن المفترض أن یکون مقتل الشاعر الذي أراح – علی أواسط خلافة المنصور. وقد نقل الطبري هذه الحادثة ذیل حوادث 147هـ (ن.ص؛ أیضاً ظ: GAS, II/465)، إلا أن شارل پلا یری تاریخها بُعید 136هـ، أي في بدایة خلافة المنصور (EI2, S؛ أیضاً ظ: الزرکلي، 8/15؛ البستاني).

وقد عدّ البعض أبا نخیلة واحداً من آخر الشعراء الممثلین للشعر العربي البدوي (بلاشیر، III/538). وتدل الشواهد الشعریة الکثیرة من أشعاره في کتب اللغة والآداب القدیمة علی مکانته في هذا المجال (مثلاً ظ: سیبویه، 3/304-305، 606؛ الفرّاء، 2/12-13؛ أبوعبیدة، 1/287-288؛ ابن السکیت، إصلاح ...، 85، 431، کنز...، 76، 290، 317؛ ابن قتیبة، أدب...، 40-41؛ المبرد، 4/27). وقد عدّه ابن المعتز من أفصح شعراء العرب و أفضلهم، وأثنی علی قریحته الشعریة کثیراً (ص 63؛ أیضاً ظ: الآمدي، 297؛ EI2, S). ومع کل ذلک، لم تسلم بعض أشعاره من تجریح ونقد القدامی والانتقاص منها (ابن قتیبة، الشعر، 2/501؛ أیضاً ظ: البستاني). کما أن بعض الباحثین الأوروبیین المعاصرین لم یجدوا في أشعاره المتبقیة میزة سوی سهولة لغتها و بساطة مفرداتها (نلینو، 163؛ بلاشیر، ن.ص).

ورغم وفرة أشعار أبي نخیلة واشتهارها إلی بضعة قرون بعد موته حتی في الأندلس (ابن المعتز، 67؛ ابن خیر، 397)، إلا أن ماوصلنا منها الیوم لایتجاوز 200 بیت تقریباً، یدور أغلبها في المدح والهجاء و الرثاء، ویلاحظ في بعضها أشعاراً في الوصف والطردیات. وإذا ما استثنینا بعض قصائده، فأغلبها أراجیز. ولاشک أن هذا یغلب علی مجموع أشعاره التي نظمها، إذ عُدّمنذ البدء في عداد الشعراء الرجازین، وقیل إن قصائده کانت قلیلة (ابن المعتز، 63؛ أبوالفرج، 20/390؛ أبوالعلاء، 373-374؛ أبوعبید، 1/135؛ ابن عساکر، 2/318)، ولذا لُقب بالراجز. وبطبیعة الحال لاتمنع سهولة أشعاره وسلاستها من صعوبة فهمها أحیاناً لاحتوائها علی بعض مفردات وتعابیر بدونه (EI2, S).

وعلی روایة کانت لأبي نخیلة منافسات مع العجّاج، الرجّاز المعروف، وکانا یتراشقان بأشعار في الهجاء (ابن قتیبة، ن.ص؛ EI2, S). وتستبعد صحة هذه الروایة إذا ما لوحظ تاریخ وفاة العجاج (ح 90 هـ). کما أن رؤیة الذي أنشد أبونخیلة بعض أشعاره ونسبها لنفسه، هو ابن للعجاج هذا. وفیما عدا ما تقدم ذکره علی لسان أبي نخیلة نفسه، فقد نقلت المصادر أیضاً قصة معروفة أخری في مثل هذا السلوک (ظ: أبوالفرج، 20/405؛ المرزباني، 199؛ ابن عساکر، 2/319).

ویبدو أن مجموعات من أشعاره کانت قد جمعت في عدة من القرون الهجریة الأولی. ویشیر ابن الندیم إلی إحدی هذه المجموعات التي تنطوي علی 50 ورقة تقریباً (ص 184). کما أشار ابن خیر الإشبیلي من القرن 6هـ/ 12م إلی وجود مجموعة من أشعاره في الأندلس (ن.ص). وقد جمع عباس توفیق أشعاره المتناثرة بین المصادر المختلفة، وطبعها في مجلة المورد (بغداد، 1398هـ/ 1978م)، إلا أن هذه المجموعة مازالت ناقصة، إذ لم یرد فیها بعض أبیاته الدخری (مثلاً ظ: البلاذري،3/93، 132؛ قا: توفیق، 252-254؛ أیضاً ظ: الطبري، 8/22؛ قا: توفیق، 258).

 

المصادر

الآمدي، الحسن، المؤتلف والمختلف، تقـ: عبدالستار أحمد فراج، القاهرة، 1381هـ/ 1961م؛ ابن حبیب، محمد، «کنی الشعراء و من غلبت کنیته علی اسمه»، نوادر المخطوطات (المجموعة الخامسة)، تقـ: عبدالسلام محمد هارون، القاهرة، 1373هـ/ 1954م؛ ابن خیر، محمد، فهرسة، تقـ: ف. قداره، بغداد، 1382هـ/ 1963م؛ ابن درید، محمد، الاشتقاق، تقـ: عبدالسلام محمدهارون، القاهرة، 1378هـ/ 1958م؛ ابن السکیت، یعقوب، إصلاح المنطق، تقـ: أحمد محمد شاکر و عبدالسلام محمد هارون، القاهرة، 1375هـ/ 1956م؛ م.ن، کنز الحفاظ في کتاب تهذیب الألفاظ، تقـ: لویس شیخ، بیروت، 1896-1898م؛ ابن عساکر، علي، التاریخ الکبیر، تقـ: عبدالقادر بدران، بیروت، 1330هـ؛ ابن قتیبة، عبدالله، أدب الکاتب، تقـ: ماکس غرونرت، لیدن، 1900م؛ م.ن، الشعر والشعراء، تقـ: یوسف نجم و إحسان عباس، بیروت، 1964م؛ ابن المعتز، عبدالله، طبقات الشعراء، تقـ: عبدالستار أحمد فارج، القاهرة 1968م؛ ابن الندیم، الفهرست؛ أبوعبید البکري، عبدالله، سمط اللآلي، تقـ: عبدالعزیز المیمني، القاهرة، 1354هـ/ 1936م؛ أبوعبیدة، معمر، مجاز القرآن، تقـ: فؤاد سزگین، بیروت، 1401هـ/ 1981م؛ أبوالعلاء المعري، أحمد، رسالة الغفران، تقـ: عائشة عبدالرحمان بنت الشاطئ، القاهرة، 1397هـ 1977م؛ أبوالفرج الأصفهاني، الأغاني، تقـ: علي النجدي ناصف، بیروت، مؤسة جمال للطباعة ولانشر؛ البستاني؛ البغدادي، عبدالقادر، خزانة الأدب، تقـ: عبدالسلام محمد هارون، القاهرة، 1979م؛ البلاذري، أحمد، أنساب الأشراف، تقـ: عبدالعزیز الدوري، بیروت، 1398هـ/ 1978م؛ توفیق، عباس، «شعر أبونخیلة»، المورد، بغداد، 1398هـ/ 1978م، ج 7، عد 7؛ الزرکلي، الأعلام؛ سیبویه، عمرو، الکتاب، تقـ: عبدالسلام محمدهارون، بیروت، 1403هـ/ 1983م؛ الصولي، محمد، الأوراق، قسم أشعار أولاد الخلفاء، تقـ: ج. هیورث دن، القاهرة، 1355هـ/ 1936م؛ ضیف، شوقي، العصر العباسي الأول، القاهرة، 1972م؛ الطبري، تاریخ؛ الفرّاء، یحیی، معاني القرآن، تقـ: محمدعلي النجار، القاهرة، الدار المصریة للتألیف و النشر؛ المبرد، محمد، المقتضب، تقـ: محمد عبدالخالق عضیمة، بیروت، عالم الکتب؛ المرزباني، محمد، الموضح، تقـ: محب‌الدین الخطیب، القاهرة، 1385هـ/ 1965م؛ المسعودي، علي، مروج الذهب، تقـ: یوسف أسعد داغر، بیروت، 1385هـ/ 1966م؛ المیمني، عبدالعزیز، حاشیة علی سمط اللآلئ (ظ: همـ، أبوعبید البکري)؛ وأیضاً:

Elachére, R., Histoire de la littérature arabe, Paris, 1966; EI2, S; GAS; Nallino, C. A., La Littérature arabe, tr. Ch. Pellat, Paris, 1950.

مهران أرزنده/ خ.

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: