الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الادب العربی / ابن الوردي، أبوحفص زین الدین /

فهرس الموضوعات

ابن الوردي، أبوحفص زین الدین

ابن الوردي، أبوحفص زین الدین

تاریخ آخر التحدیث : 1442/12/17 ۲۲:۲۰:۵۴ تاریخ تألیف المقالة

اِبْنُ الْوَرديّ، أبوحفص زی‌الدین عمر بن مظفر بن أبي الفوارس (691-749هـ/1292-1348م)، فقیه و شاعر وأدیب و مؤرخ و صوفي. ولد في معرة النعمان (ابن الوردي، 2/339). وینتهي نسبه إلی أبي بکر الخلیفة الأول (م.ن، 2/391). أمضی شبابه في فاقة و اضطراب (ابن إیاس، 1(1)/524)، ولکنه مع ذلک لم یتخلّ عن اکتساب العلم، فانبری للدراسة علی عبس بن عیسی بن السرجاوي (ظ: ابن الوردي، 1/385، 545، 2/364)، ثم درس لدی شرف‌الدین البارزي في حماة (ظ: م.ن، 2/454؛ ابن حجر، 4/229).

وکان کما ذکر هو عند ابن تیمیة (ن.ع) بدمشق في 715هـ، و کان له بمجلسه مباحثات في الفقه و التفسیر و النحو مما کان یثیر دهشته (2/406-408). ورغم أن کلام ابن الوردي یدل علی قصر مدة تتلمذه علی ابن تیمیة، لکنه ترک تأثیراً عمیقاً في فکر ابن الوردي. و من أساتذته الآخرین برهان‌الدین الفزاري (م.ن، 2/392، 413-414) و ابن خطیب جبرین (م.ن، 2/457). شکّلت النزعات الصوفیة لبعض أساتذته و من بینهم شرف‌الدین البارزي و عبس السرجاوي ولاشک، إحدی الأرضیات لظهور الفکر الصوفي لدی ابن الوردي (ظ: م.ن، 2/273، 453). ومع ذلک فلیس مستبعداً أن یکون النصف الأول من حیاته مقترناً باللهو و البحث عن اللذائذ. و ربما کانت القصائد التي نظمها في وصف الخمر و في المزاح والتغزل بالذکور، دلیلاً علی صحة هذا الادعاء (سلام، 2/138، 240).

أبدی ابن الوردي منذ ریعان شبابه نبوغه و موهبته في القضایا الفقهیة والأدبیة، وقد أصبحت حکایة الوثیقة التي نظمها شعراً في مجلس ابن صصری القاضي و غیره من وجهاء الشام سبباً في اشتهاره وذیوع صیته، وقد اختیر علی إثرها قاضیاً للشام (ابن إیاس، 1/(1)/ 524-525). وقد تولی بعد ذلک القضاء في حلب (ابن فضل الله، 16/293) و دمشق (ابن إیاس، ن.ص) و منبج (ابن حجر، ن.ص) و شیزر (ابن الوردي، 2/91). کما صار لفترة نائباً لابن النقیب قاضي حلب. ورغم أنه تخلی عن نیابة ابن النقیب و أقسم أن لایتولی القضاء بعد ذلک بسبب الرؤیا التي رآها، کما قال ابن قاضي شهبة (3/58)، إلا أننا نجده إلی آخر سني حیاته في مناصب القضاء المختلفة (ابن الوردي، 2/91، 441؛ ابن شاکر، عیون، …، 654). ومع کل ذلک فلیس مستبعداً أن یکون قد تخلی عن منصب القضاء أحیاناً بسبب نزعاته الصوفیة و الزهدیة التي کانت تتکامل فیه تدریجیاً خاصة إذا علمنا أنه وأخاه قد استقالا من منصب القضاء مرة في 736هـ (ابن الوردي، 2/441).

جعلت مؤلفات ابن الوردي المختلفة ومجالس درسه واشتهاره بالإفتاء، منه فقیهاً جلیل القدر ذائع الصیت. فقد وصفه ابن قاضي شهبة (ن.ص) بأنه فقیه حلب. وواضح أن ابن الوردي کان قد اختار تلک المدینة مقاماً له. وقد نال الصفدي الذي کانت له مراسلات مع ابن الوردي منذ 740هـ علی الأقل (الصفدي، 14/206)، إجازة منه في شعبان من تلک السنة (م.ن، 14/208-231).

ومن بین الذین کان لهم أثر في آراء و عقائد ابن الوردي، تجدر الإشارة بشکل خاص إلی عبس السرجاوي وابن تیمیة کما أشرنا فیما مضی. وکان له بابن تیمیة تعلق خاص (ظ: ابن الوردي، 2/406-407، 408-412، قصیدة في رثاء ابن تیمیة)، وربما انبری لمخاصمة ابن عربي (ن.ع) بتأثیر منه أیضاً، وکما ذکر هو فقد مزّق مرة في المدرسة العصرونیة بحلب کتابه الفصوص و غسله بالماء عقب الدرس، إشارة إلی مقاطعة آراء ابن عربي (2/477-478). کما أن له فتوی في معارضة مرسوم الفتوة الذي أصدره الخلیفة الناصر لدین الله (م.ن، 2/191-193).

حظي شعر ابن الوردي بکثیر من الثناء حتی إن السبکي (6/243) اعتبره أحلی من السکر المکرر و أغلی قیمة من الجوهر. ولابن شاکر (فوات…، 3/157) وابن فضل الله العمري (16/ 293-294) والصفدي (ابن قاضي شهبة، 3/58-59) أیضاً نفس الرأي فیه. و مع کل هذا فإن الصفدي یری أن ابن الوردي أخذ الکثیر من معاني شعره هو، وأن رسالة الکلام علی مائة غلام لابن الوردي لیست سوی تقلید لمنظومته الحسن الصریح في مائة ملیح، وأنه قد نبّه ابن الوردة إلی هذه النقطة في مقطوعة شعریة، إلا أن ابن الوردي انبری للرد علی ادعاء الصفدي تلمیحاً بأبیات مضمونها أنه یحب درهمه أکثر من دینار الاخرین (الصفدي، 14/217-223). واعتبر ابن حجر (4/229-230) هو الآخر ادعاء الصفدي بلا دلیل و غیر مقبول، و أن عکس ذلک هو الأصح. کما تبودلت قصائد عدیدة بینه و بین الصفدي ظهرت في کتاب عنوان ألحان السواجع (الزرکلي، 5/67).

ویعتبر النقاد المعاصرون شعره متوسط المستوی و مشحوناً بالصناعة اللفظیة وخاصة الإبهام و الجناس، وبشکل عام متکلف و مصنوع (الإسکندري، 2/192؛ سلام، 2/21). کما أن نثره هو الآخر شأنه شأن النثر المتداول في ذلک العصر، مسجوع و حافل بالتکلف (ظ: ابن الوردي، 2/497-498؛ سلام، ن.ص). بید أن ابن الوردي کان ناظماً ماهراً قلّ نظیره، وتدل علی هذا الأمر کتب علم الفقه التي نظمها شعراً (ظ: آثاره) و حظیت أحیاناً باهتمام کبیر من العلماء (مثلاً ظ: ابن حجر، ن.ص). وتعود شهرة ابن الوردي أکثر ماتعود إلی کتابه في التاریخ المسمی تتمة المختصر الذي لخص فیه مختصر أبي الفداء و ذیّل علیه (ظ: آثاره).

أسس ابن الودري في المعرة مدرسة، ویبدو أنه أقام فیها خلال الأشهر الأخیرة من حیاته. وکان ابن فضل‌الله العمري قد التقی به فی هذه المدرسة سنة 749هـ (ابن الوردي، 2/502-503؛ قا: ابن فضل الله، 16/293). وقد انتهی کتاب التتمة لابن الوردي بخیر وفاة ابن فضل الله إثر إصابته بالطاعون (ابن الوردي، ن.ص)، لکنه هو الآخر توفي بعد ابن فضل الله بفترة قصیرة بالطاعون أیضاً، فرثاه الصفدي في مقطوعة (14/206).

 

آثاره

الف- المطبوعة

1. ألفیة في تعبیر المنامات، أو الألفیة الوردیة في تعبیر الرؤیا، مصر، 1285 و 1303 و 1326هـ.

2. البهجة الوردیة، أو بهجة الحاوي. انتهی العمل من هذا لادثر الذي هو نظم الحاوي الصغیر لعبد الغفار القزویني (تـ 665هـ)، سنة 730هـ، ویضم 5,063 بیتاً. وقد اکتسب ابن الوردي بسبب هذا الأثر من الشهرة ماجعله یذکر بوصفه ناظم الحاوي (المقریزي، 2(3)/795؛ ابن تغري بردي، 10/240). واستناداً إلی ماذکره ابن حجر (ن.ص) فإنه لم یأت بعد ابن الوردي من بلغ مبلغه في نظم الفقه. وقد کتبت شروح عدیدة علی هذا الکتاب ینبغي اعتبار شرح أبي زرعة الواقع في مجلدین، أقدمها (ابن قاضي شهبة، 4/105). طبع کتاب البهجة في 1311هـ و 1905م بمصر.

3. تتمة المختصر في أخبار البشر، أو تاریخ ابن الوردي، الذي هو خلاصة و ذیل علی کتاب أبي الفداء المختصر في أخبار البشر. و قد ألف هذا الأثر بعد وفاة أبي الفداء (732هـ) (ظ: ابن الوردي، 1/9، 2/422)، وقبل 740هـ (ظ: الصفدي، 14/212-213). وقد قلّص حجم المختصر إلی الثلث، وأضاف إلیه مقابل ذلک موضوعات من شعره و نثره وکذلک بعض الأخبار والروایات التاریخیة (ظ: 1/10، 152، 154، 161، 165، مخـ). ومن بین إضافاته المهمة، أخبار بعض الزهاد و المتصوفة وذکر أقوالهم و کراماتهم (مثلاً ظ: : 2/112، 130، 140، 144، 181)، بل إنه لام أحیاناً أبا الفداء الذي أطال الحدیث في بعض المواضع بأنه قد قصّر بحق أولئک العظماء (2/111، أیضاً ظ: 1/547). وذکر ابن الوردي سبب تألیفه کتابه (2/369) أنه لما کان أبوالفداء قد أنهی المختصر بحوادث 710هـ فقد اضطر هو إلی إکماله وبلغ بذکر الحوادث حتی سنة 749هـ (التي توفي فیها). طبع هذا الأثر في القاهرة (1285هـ) و في إستانبول مع تاریخ أبي الفداء (1286هـ) و کذلک في بیروت (بجزأین، 1389هـ/ 1970م) بتحقیق أحمد رفعت البدراوي.

4. التحفة الوردیة في مشکلات الإعراب، أو انفحة الوردیة، أرجوزة ذات 153 بیتاً في النحو، طبعت مع شرح باللغة اللاتینیة بتحقیق أبیشت في برسلاو (1891م).

5. دیوان، یضم إضافة إلی القصائد، رسائله و مقاماته و خطبه أیضاً، ومنها: رسالة «السیف و القلم» ورسالة «صفو الرحیق في وصف الحریق» و «المقامة الأنطاکیة» و «المقامة الصوفیة» و «المقامة المنبجیة» و «المقامة المشهدیة» و رسالة عن الطاعون (آلوارت، رقم EI2; 7849). طبع دیوان ابن الوردي مع آثار أخری بتحقیق أحمد فارس الشدیاق في مجموعة الجوائب بإستانبول (1300هـ).

6. لامیة، أو نصیحة (وصیة) الإخوان ومرشدة الخلان. نظم ابن الوردي هذه المنظومة المتضمنة لنصائح ووصایا أخلاقیة في 77بیتاً مخاطباً ببها ولده. ویقال إن هذه اللامیة لم تکن في أصل دیوانه و إنما أضیفت إلیه فیما بعد (الزرکلي، ن.ص؛ البستاني، 4/136). طبعت هذه المنظومة مع شرح مسعود الفتاوي بالقاهرة (1301هـ)، وکذلک مع تخمیس علي بن مرزوق بالقاهرة أیضاً (1310هـ). وقد طبعت ترجمتها الفرنسیة مرةً مع نصا بواسطة إسحاق القطان في مجلة تونس (1900م)، ومرة أخری بواسطة رو في الجزائر (1950م)، وکذلک بتحقیق محمد أمین الخانجي في القاهرة (1910م) (للاطلاع علی شروحها المختلفة، ظ: GAL, II/176; GAL, S, II/174).

نسب لابن الوردي کتاب عنوانه خریدة العجائب في الجغرافیا والتاریخ الطبیعي حظي لسنوات باهتمام المستشرقین، وتم طبعه أو أجزاء منه طبعات مختلفة (حاجي خلیفة، 1/701؛ البغدادي، 1/789؛ فندیک، 54)، إلا أن المحققین مجمعون الیوم علی أن هذا الأثر لیس لزین‌الدین ابن الودي، بل لسراج‌الدین أبي حفص عمر ابن الوردي (ن.ع).

 

ب- المخطوطة

الفقه: 1. الملقبات الوردیة، أو الوسائل المهذبة في المسائل الملقبة، منظومة في بعض مسائل الإرث. توجد نسخ منه في مکتبت الأزهریة (الأزهریة، 2/722) ودار الکتب (الخدیویة، 3/316) و جامعة الملک سعود (فهرس مخطوطات …، 6/315). ویوجد في برلین بعنوان الملقبات الفرضیة (آلوارت، رقم 4713)؛ 2. منظومة في الشهود السوء و التحرز منهم، موجودة في القاهرة (GAL, II/177).

النحو: 1. تحریر الخصاصة في تیسیر الخلاصة، أُعیدَ فیه کتابة ألفیة ابن مالک نثراً. توجد نسخ منها في دار الکتب (الخدیویة، 4/96) ورامپور (GAL, S, II/175)؛ 2. شرح تذکرة الغریب. وهو شرح للمنظومة المسماة بـ تذکرة الغریب (ظ: الصفدي، 14/212) التي لایوجد أصلها. توجد نسخة من هذا الشرح محفوظة في جامعة ییل (نیموي، 27)؛ 3. شرح الوردیة، وهو شرح للتحفة الوردیة، توجد نسخة منه في مکتبة برلین (آلوارت، رقم 6703).

الأدب: 1. بکاء الأفکار (أبکار الأفکار)، ویضم مقامات و خطب ورسائل و إجازات المؤلف. توجد مخطوطة الکتاب الأصلیة في المکتبة العامة بالرباط، و مصورتها في الجامعة الأدرنیة (البخیت، 1/5)؛ 2. بحور الشعر، توجد نسخة منه في الفاتیکان (GAL, S، ن.ص)؛ 3. الکلام علی مائة غلام، یوجد في الأزهریة (الأزهریة، 5/219) والإسکندریة (الفهرس التمهیدي…، 285)؛ 4. الکواکب الساریة في مائة جاریة، توجد نسخة منه في الدزهریة (الأزهریة، 5/225) والإسکندریة (الفهرس التمهیدي، ن.ص).

الأدب الصوفي: 1. الشهاب الثاقب، توجد نسخة منه في أیا صوفیة (GAL, II/177)؛ 2. قلادة الدر المنثور في ذکر (یوم) البعث و النشور. لایوجد اسم المؤلف علی النسخة المحفوظة بمکتبة جون رایلاندز بمانشستر، ویحتمل أن یکون المفهرِس قد نسب الکتبا للدیریني (مینغانا، 1102) اعتماداً علی رأي البغدادي (1/581)، إلا أنه یحفظ في جامعة الملک سعود (فهرس مخطوطات، 5/275) باسمابن الوردي؛ 3. المقدمة (الألفیة) الوردیة. توجد نسخ منه في باریس والقاهرة وغارت ومکتبة برلین (GAL، ن.ص)؛ 4. المنح، یوجد في الإسکندریة (ن.ص)؛ 5. منطق الطیر. توجد نسخة منه مجهولة المؤلف في المدرسة العمریة الظاهریة، لکن یحتمل أن یکون أثر ابن الوردي هذا (سواس، 41؛ الظاهریة، 2/319-320؛ قا: الصفدي، ن.ص).

ویوجد في الهرست الذي یضم آثار ابن الوردي والموجود بین أیدینا، أسماء 4 آثار نحویة لم تصل إلینا: شرح ألفیة ابن مالک؛ شرح ألفیة ابن معطٍ المسمی ضوء الدرر؛ اختصار منظومة ملحة الإعراب للحریري، وکذلک قصیدة بعنوان اللباب في علم الإعراب، التي قام هو أیضاً بشرحها (الصفدي، ن.ص؛ أیضاً حاجي خلیفة، 1/155، 2/1543، 1817؛ البغدادي، 1/789). وبالإضافة إلی ذلک فإن له أرجوزة في خواص الأحجار و الجواهر (الصفدي، ن.ص).

 

المصادر

ابن إیاس، محمد، بدائع الزهور، تقـ: محمد مصطفی، القاهرة، 1402هـ/ 1982م؛ ابن تغري بردي، النجوم؛ ابن حجر العسقلاني، أحمد، الدرر الکامنة، تقـ: عبدالوهاب البخاري، حیدرآباد الدکن، 1395هـ/1975م؛ ابن شاکر الکتبي، محمد، عیون التواریخ، النسخة المصورة الموجودة في مکتبة المرکز؛ م.ن، فوات الوفیات، تقـ: إحسان عباس، بیروت، 1974م؛ ابن فضل الله العمري، أحمد، مسالک الأبصار، فرانکفورت، 1408هـ/1988م؛ ابن قاضي شهبة، أحمد، طبقات الشافعیة، تقـ: عبدالعلیم خان، حیدرآبادالدکن، 1399هـ/1979م؛ ابن قاضي شهبة أحمد، طبقات الشافعیة، تقـ: عبدالعلیم خان، حیدرآبادالدکن، 1399هـ/1979م؛ ابن الوردي، زین‌الدین، تتمة المختصر في أخبار البشر، تقـ: أحمد رفعت البدراوي، بیروت، 1389هـ/1970م؛ أبوالفدائ، المختصر في أخبار البشر، بیروت، دارالمعرفة: الأزهریة، الفهرست؛ الإسکندري، أحمد و آخرون، المفصل في تاریخ الأدب العربي، القاهرة، مکتبة الآداب؛ البخیت، محمد عدنان و نوفان رجا الحمود، فهرس المخطوطات العربیة المصورة، عمّان 1405هـ/1985م؛ البستاني؛ البغدادي، هدیة؛ حاجي خلیفة، کشف؛ الخدیویة، الفهرست؛ الزرکلي، الأعلام؛ السبکي، عبدالوهاب، طبقات الشافعیة الکبری، بیروت، دارالمعرفة؛ سلام، محمد زغلول، الأدب في العصر المملوکي، القاهرة، 1980م؛ سواس، یاسین محمد، فهرس مجامیع المدرسة العمریة، الکویت، 1408هـ/1987م؛ الصفدي، خلیل، أعیان العصر وأعوان النصر، النسخة المصورة الموجودة في مکتبة المرکز؛ الظاهریة، المخطوطات (الأدب)؛ فندیک، إدوارد، اکتفاء القنوع، القاهرة، 1896م؛ الفهرس التمهیدي للمخطوطات المصورة، القاهرة، معهد المخطوطات؛ فهرس مخطوطات جامعة الملک سعود، الریاض، 1404هـ/1984م؛ المقریزي، أحمد، السلوک، تقـ: محمد مصطفی زیادة، القاهرة، 1958م؛ وأیضاً:

Ahlwardt; EI2; GAL; GAL, S; Mingana, A., Catalogue of the Arabic MANUSCRIPTS, Manchester, 1934; NEMOY, l., Arabic Manuscripts in the Yale University Library, NewHaven, 1956.

محمدمهدي مؤذن جامي/ هـ.

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: