الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الفقه و علوم القرآن و الحدیث / ابن ظهیرة /

فهرس الموضوعات

ابن ظهیرة

ابن ظهیرة

تاریخ آخر التحدیث : 1442/11/21 ۲۲:۵۱:۵۳ تاریخ تألیف المقالة

اِبْنُ ظَهیرَة، كنیة أبناء أسرة من بني مخزوم اشتهروا في القرنین 9 و10 هـ/15 و16م، تولوا بمكة دار الإفتاء والقضاء والتدریس. وقد ورد في تاج العروس (3/375) اسم كتاب یتناول تراجمهم یدعی البدور المنیرة في السادة بني ظهیرة، وأشهرهم:

 

1. أبو حامد جمال‌ الدين محمد بن عبد الله بن ظهیرة بن أحمد بن عطیة بن ظهیرة القرشي المكي (شوال 751-16 رمضان 817/ كانون الأول 1350-29 تشرین الثاني 1414)

خطیب وقاضي ومفتي مكة. ولد بمكة ونشأ فیها (ابن فهد، 253). سمع الحدیث علی خلیل المالكي والقاضي تقي‌ الدين الحرازي والقاضي عز الدين ابن جماعة وعبد الله الیافعي ومحمد بن أحمد بن عبدالمعطي وآخرین (الفاسي، 2/53-54). ودرس مبادئ الفقه علی القاضي أبي الفضل وعمه القاضي شهاب‌ الدين وجمال‌ الدين الأمیوطي وغیرهم. وارتحل إلی مصر فسمع الحدیث من عبد الرحمن بن علي الثعلبي ومحمد بن علي الحراني، وأخذ الفقه عن محمد بن عبد البر السبكي وسراج‌ الدين البلقیني وابن المُلقِّن وابن النحوي (م.ن، 2/55).

سافر إلی دمشق فسمع ابن أُمیلة وصلاح‌ الدين ابن أبي عمر (م.ن، 2/54)، وأخذ الفقه عن أبي البقاء السبكي وعماد‌ الدين إسماعیل بن خلیفة الحَسشباني (م.ن، 2/55). كما قصد بعلبك وحمص وحماة وحلب وبیت المقدس وغزّة (ن.ص) والإسكندریة أیضاً (ابن فهد، 254)، فأخذ الفقه والحدیث عن شیوخها، وأجاز له الإفتاء والدرس كل من خلیل بن عبد الرحمن المالكي والبُلقیني وابن الملقّن وغیرهم، وفضلاً عن ذلك فقد أجازه البُلقیني تدریس الحدیث وأصول الفقه والأدب العربي. وأثنی الفاسي علی تضلعه من الأدب العربي والفقه والتاریخ والشعر (2/55-56). وتصدر بعد 770هـ/1369م بمكة المكرمة التدریس بضعاً وأربعین عاماً، فازدحم علیه الطلبة منها ومن الغرباء القادمین إلیها (ابن فهد، ن.ص). ومن تلامذته تقي‌ الدين الفاسي، وقد أشار بنفسه إلی ذلك وقال بأنه سمع منه علم الحدیث بفُرع (موضع بین مكة والمدینة) وحصل منه علی إجازة (2/58-59). وتتلمذ علیه أیضاً ابن فهد المكي، وحضر دروسه في الفقه والحدیث وقال بأنه لازمه من أول القرن 9هـ إلی حین وفاته وانتفع به (ص 255). كما كان ابن حجر العسقلاني من تلامذته البارزین في الحدیث وسمع علیه الحدیث بمكة لأول مرة وهو في الثانیة عشرة من عمره (ابن حجر، 7/158؛ السخاوي، 8/94).

تولی الإفتاء بمكة وتهافت الناس علیه من كل صوب حاملین إلیه مسائلهم الشرعیة (الفاسي، 2/56). حتی انتهت إلیه رئاسة الشافعیة بالحجاز، ویقول السخاوي (8/93-94) إنه لقّب بعالم الحجاز.

وفضلاً عن اهتماماته العلمیة فقد شغل بعض المناصب السیاسیة أیضاً. یقول ابن حجر (ن.ص) إنه تولی القضاء بمكة في 800هـ/1398». ویذكر الفاسي (ن.ص) أنه ولي ولایة الحرم الشریف وتدریس دروس بشیر الجمدار الناصري، إلا أنه نحي عن ذلك ثم عینّ ثانیةً قاضیاً بمكة في ذي الحجة من عام 806هـ. كما مارس الخطابة ونظر الحرم الشریف والحسبة، وقد تولی هذه المناصب وعُزل عنها مرات عدیدة في حیاته وكان یتولی القضاء حین وفاته. كما درّس لسنوات عدیدة في مدارس المجاهدیة والغیاثیة والرسولیة بمكة. توفي ابن ظهیرة بمكة ودفن في المعلاة (الفاسي، 2/57-58). ومن آثاره شرح علی مواضع من الحاوي الصغیر من البیع وحتی الوصایا، ورسالة جوابیة علی أسئلة أهل زهران الفقهیة، ورسالة جوابیة أخری علی أسئلة أهل عدن (الفاسي، 2/56؛ ابن قاضي شهبة، 4/71؛ ابن فهد، 255؛ السخاوي، 8/94). كما جمع مجموعتین (جزءین) من الأحادیث المسندة (ابن فهد، ن.ص). وذكر الفاسي (2/58) مؤلفاً آخر له یدعی المعجم.

 

2. أبو البرات كمال‌ الدين محمد بن محمد بن حسین بن علي بن أحمد بن عطیة بن ظهیرة المخزومي المكي (765-820هـ/1364-1417م)

محدث وقاضي مكة. حضر في طفولته علی عز الدين ابن جماعة (الفاسي، 2/287)، وجده لأمه شهاب‌ الدين أحمد ابن ظهیرة، وسمع بهاء الدين ابن عقیل وكمال‌ الدين ابن حبیب، وأجاز له صلاح‌ الدين ابن أبي عمر وابن أمیلة وابن كثیر وجماعة. وحدّث فسمع منه فضلاء كنجم‌ الدين ابن فهد، وناب في الحسبة بمكة عن جده لأمه أولاً (السخاوي، 9/77)، وعقیب وصوله من مصر، ولي في 808هـ نیابة الحكم عن القاضي جمال‌ الدين ابن ظهیرة وحسبة مكة، ثم تغیر خاطره علی مستنیبه لاستنابته لولده محب‌ الدين في الخطابة والحكم. وعزل جمال‌ الدين بعد فترة عن القضاء، ثم أعید إلیه في 812هـ فاستناب أبا البركات في الحكم والحسبة مرة أخری (للاطلاع علی العلاقة بینهما وعزل أبي البركات ونصبه، ظ: الفاسي، 2/288-289؛ ابن حجر، 7/246-247). وبعد وفاة القاضي جمال‌ الدين ولي قضاء مكة ونظر الأوقاف بها والرُبَط. وأدی التنافس القائم بینه وبین قاضي القضاة محب‌ الدين أحمد بن جمال‌ الدين المذكور إلی عزله في 818هـ، ثم أعید ثانیة في 819هـ، وباشر ذلك بعده القاضي محب‌ الدين، واستمر أبو البركات معزولاً حتی مات (الفاسي، 2/287). توفي بمكة ودفن بالمعلاة (ابن حجر، 7/247؛ ابن فهد، 267؛ السخاوي، 9/78).

 

3. أبو السعادات جلال‌ الدين محمد بن أبي البركات محمد (795-861هـ/1393-1457م)

فقیه شافعي وقاضي مكة. ویُكنی أیضاً بأبي الخیر (السخاوي، 11/105). وُلد بمكة ودرس فیها القرآن ومبادئ العلوم، ثم أخذ الفقه عن غیاث‌ الدين الكیلاني وجمال‌ الدين ابن ظهیرة وابن الجزري، والأصول عن أبي عبد الله الوانوغي والبساطي حین مجاورته بمكة، وانتفع بالبساطي كثیراً. كما سمع ابن حجر العسقلاني، وأجازه التنوخي والهیثمي والبلقیني وابن الملقّن وطائفة. وأجاز له شیخه الكیلاني وغیره الإفتاء والتدريس. وناب في القضاء بمكة عن دبیه، وولي خطابتها في 820هـ، لكنه عورض ولم یتمكن من المباشرة. ثم وفي في 822هـ نظر المسجد الحرام والحسبة بمكة عوضاً عن الخطیب ابن محب‌ الدين أبي الفضل النویري وبعد كرات من الصرف والإعادة سافر إلی القاهرة في 827هـ بعد وفاة منافسه أبي الفضل، فولي هذه الوظائف أیضاً، لكنه سرعان ما عاد إلی مكة لتولي قضائها. وبعد عزل ونصب متكرر تنحی عن قضاء مكة في 846هـ وارتحل إلی المدینة وباشر تدریس الفقه والأصول والعلوم الأخری، وتولی القضاء عدة مرات وظل علیه حتی وفاته.

بالغ السخاوي في إطرائه حین رآه بمكة عام 856هـ وانتفع به، ووصفه – استناداً إلی أقوال ابن حجر والبساطي – برئیس مكة وشیخ الحجاز وما جاورها والفقی الشافعي الوحید في تلك البلاد، ونسب إلیه – نقلاً عن المقریزي– آثاراً مثل تكملة شرح الحاوي في الفقه، والمناسك، وتعلیق علی جمع الجوامع، وذیل علی طبقات الفقهاء للسبكي (9/214-216). وإضافة لما سبق، فقد تحدث السیوطي (ص 167) عن تكملته علی محط الرجال لجمال‌ الدين الأمیوطي في الفقه.

 

4. أبو الطیب محب‌ الدين أحمد بن محمد (825-885هـ/1422-1480م)

قاض وفقیه شافعي. وُلد بمكي ونشأ فحفظ القرآن وعلوم زمانه. حضر درس ابن الجزري، وسمع الحدیث عن شهاب‌ الدين المرشدي وأبي شعر الحنبلي والمقریزي وتقي‌ الدين ابن فهد وآخرین، وأجازه بعضهم. وأخذ الفقه عن أبیه وكمال‌ الدين الأسیوطي. وتطرق السخاوي (2/191) بالتفصیل إلی أساتذته في مختلف العلوم كالفقه، والمعاني والبیان، والكلام، والتصوف، وأثنی علی جودة إدراكه للعلوم. وفي 839هـ أجازه مشایخ عصره أمثال المقریزي ویحیی بن محمد المغربي الشاذلي وعلم‌ الدين أحمد الأخنائي وأبي القاسم النویري المالكي وغیرهم. ناب في القضاء بمكة عن أبیة سنة 847 هـ، ثم استقل به بعد وفاته، وبعدها انفصل عنه، لكنه أعید إلیه بعد مدة یسیرة وأضیف إلیه نظر الحرم وقضاء جدة، ثم انفصل عن كل ذلك بعد یسیر إلی أن مات بمكة، فصُلي علیه قبالة الحجر الأسود كعادة بني مخزوم ودُفن إلی جانب أبیه بالمعلاة. قال السخاوي الذي رآه، إنه صنف جزءاً في المسائل الفقهیة رد فیه علی ابن عمه الخطیب فخر الدين أبي بكر (2/190-192).

ولم یستبعد كامل المهندس (ص «د – هـ») أن یكون محب‌ الدین ابن ظهیرة هو مؤلف كتاب الفضائل الباهرة في محاسن مصر والقاهرة. وبعد وفاة المؤلف أشاف بعض أفراد الأسرة إلی الكتاب حوادث مصر خلال 982هـ/1574م (ظ: الزركلي، 1/231).

 

5. جمال‌ الدين محمد بن نور الدين محمد بن أبي بكر بن علي بن ظهیرة

لم تتوفر معلومات عن حیاته في المصادر المتقدمة، إلا أن بروكلمان (GAL, S, II/40) أورد دون ذكر المصدر أنه ولد بالقدس في 820هـ/1417م، وارتحل إلی القاهرة في 843هـ/1439م، وتوفي في 888هـ/1483م. ونسب إلیه أیضاً كتاب الفضائل الباهرة في محاسن مصر والقاهرة (ن.ص؛ GAL, II/52)، غیر أن كامل المهندس (ص «د») شكك في انتساب الكتاب إلیه وذلك لأنه توفي في 986هـ، ومؤلف كتاب الفضائل الباهرة كان من تلامذة المقریزي (تـ 845هـ/1441م)، ومن المحتمل أن یكون مؤلفه إما أبو إسحاق برهان‌ الدين إبراهیم بن علي ابن محمد بن محمد بن حسین بن علي بن عطیة بن ظهیرة (تـ 891هـ/ 1486م)، أو أبو الطیب محب‌ الدين ابن ظهیرة (تـ 885هـ/1480م). طبع هذا الكتاب بتحقیق مصطفی السقا وكامل المهندس في 1969م بالقاهرة.

 

6. أبو بكر فخر الدين بن علي بن أبي البركات محمد (838-889هـ/1435-1484م)

 فقیه شافعي. ولد بمكة ونشأ بها فحفظ القرآن ودرس علوم زمانه. سمع عمه أبا السعادات، وأبا الفتح المراغي، والشوائطي، وتقي‌ الدين ابن فهد. وأجازه كل من زین‌ الدين الزركشي وابن الفرات وابن حجر والمقریزي والعیني. ولازم أخاه عمر في الفقه والعربية والمعاني والبیان، كما أخذ في 858هـ/1454م عن ابن الهمام بمكة.

رحل إلی القاهرة في 862هـ فكان ممن سمع علیه بها علم‌ الدين البلقیني وابن الدیري وعز الدين الحنبلي. ومن شیوخه في أصول الفقه: المحلي ومحمد بن محمد بن مرزوق. وأشار السخاوي بالتفصیل إلی أسماء أساتذته في التاریخ والعلوم المختلفة، وقال بأن بعضهم قد أجازه الإفتاء والتدریس (11/58-60). وحضر عنده السخاوي في 871هـ فرأی مداومته علی المطالعة والمذاكرة مع فضلاء الواردین (ن.ص). وقدم القاهرة غیر مرة، وولي الخطابة بالمسجد الحرام، والنظر علی بعض الموقوفات وقضاء جدة (بعد وفاة أخیه كمال‌ الدين أبي البركات). توفي بمكة ودفن بالمعلاة في مقبرة أسرته (ن.ص). خلف أثرین هما: 1. غنیة الفقیر في حكم حج الأجیر (م.ن، 11/59)، توجد نسخة منه في مكتبة باریس (دوسلان، رقم (3)4151)؛ 2. كفایة المحتاج إلی الدماء الواجبة علی المعتمر والحاج، توجد نسختان منه في مكتبتي برلین (آلوارت، رقم 4050) ودار الكتب (الخدیویة، 3/266). كما ینسب إلیه كتاب یدعی بلوغ السول في أحكام بسط روضة الرسول (السخاوي، ن.ص). ویُفهم من وصف حاجي خلیفة لهذا الكتاب أنه شاهد النسخة الأصلیة له (1/254).

 

7. جمال‌ الدين محمد جار الله بن محمد بن أبي بكر بن علي بن ظهیرة (كان حیاً في 960هـ/1553م)

مؤرخ وفقیه حنفي. لایُعرف تاریخ وفاته، غیر أن الزركلي (7/59) أرخها عام 986هـ/1578م والدجیلي (2/227) عام 960هـ، بینما ذكر آخرون (القمي، 1/345؛ مدرس، 8/87؛ سركیس، 150) أنه كان حیاً خلال التاریخ الأخیر.

لیست لدینا معلومات وافیة عن حیاته سوی أنه من أهل مكة وتقلّد الإفتاء فیها (الزركلي، 7/60). نُسب إلیه كتاب الجامع اللطیف في فضل مكة وأهلها وبناء البیت الشریف، ویُعرّف المؤلف نفسه في مقدمة كتابه (ص 2) بأنه محمد جار الله بن ظهیرة القرشي المكي الحنفي، فیما نَسب دلیل الكتاب المصري 1972م (ص 221) هذا الأثر إلی شخص آخر یدعی محمد بن محمد بن الحسین بن ظهیرة، وهو ما لاینسجم مع كلام المؤلف في مقدمة الكتاب (ص 2). وطبع هذا الكتاب بالقاهرة في 1922 و1938و1972 و1973م وببیروت في 1399هـ/1979م.

 

8. علي بن جار الله بن محمد بن أبي الیمن ابن ظهیرة (تـ 1010هـ/1601م)

منطقي وشاعر وخطیب وفقیه حنفي. ولد بمكة (الخفاجي، 1/440). لاتتوفر معلومات وافیة عن دراساته، وقد مال إلی المذهب الحنفي كجده أبي الیمن الذي كان أول حنفي من بني ظهیرة (ن.ص؛ قا: المحبي، 3/150). مارس الخطابة والإفتاء بالحرم المكي، واشتهر بالفصاحة والبلاغة وذكر الخفاجي (ن.ص) أنه رآه وقد طعن في السن ورقي السبعین فورد منهل إفادته وأخذ من إجازته ما فاق به علی أقرانه. تتلمذ علیه جماعة منهم عبد الرحمن المرشدي وأخوه قاضي القضاة شهاب‌ الدين أحمد وعبد القادر الطبري (المحبي، ن.ص). كفّ بصره في آخر عمره، وتوفي وقد جاوز التسعین (م.ن، 3/151). خلّف أثراً یدعی فتاوی ابن ظهیرة، توجد نسخة منه في المكتبة الأزهریة بمصر (الأزهریة، 2/213). كما نسبت إلیه آثار أخری وهي حاشیة علی شرح التوضیح، وحاشیة علی شرح إیساغوجي للقاضي زكریا، وذكرة مفیدة، أوردها البغدادي (هدیة، 1/751) باسم التذكرة الظهیریة، ورشف الشرابات السنیة من مزج ألفاظ الآجرومیة (البغدادي، ن.ص؛ إیضاح، 2/542). وكان ینظم الشعر أیضاً، ونُسب إلیه دیوان شعر (المحبي، ن.ص).

 

المصادر

ابن حجر العسقلاني، أحمد، إنباء الغمر، حیدرآباد الدكن، 1394هـ/1974م؛ ابن ظهیرة، محمد جار الله، الجامع اللطیف في فضل مكة وأهلها وبناء البیت الشریف، بیروت، 1399هـ/1979م؛ ابن فهد المكي، محمد، لحظ الألحاظ بذیل طبقات الحفاة، بیروت، دار إحیاء التراث العربي؛ ابن قاضي شهبة، أحمد، طبقات الشافعیة، تقـ: عبد العلیم خان، حیدرآباد الدكن، 1400هـ/1980م؛ الأزهریة، الفهرست؛ البغدادي، إیضاح؛ م.ن، هدیة؛ تاج العروس؛ حاجي خلیفة، كشف؛ الخدیویة، الفهرست؛ الخفاجي، أحمد، ریحانة الألبا وزهرة الحیاة الدنیا، تقـ: عبد الفتاح محمد الحلو، القاهرة، 1386هـ/1967م؛ الدجیلي، عبد الصاحب عمران، أعلام العرب في العلوم والفنون، النجف، 1386هـ/1966م؛ دلیل الكتاب المصري 1972م، القاهرة؛ الزركلي، الأعلام؛ السخاوي، محمد، الضوء اللامع، القاهرة، 1355هـ؛ سركیس، یوسف إلیان، معجم المطبوعات العربیة والمعربة، القاهرة، 1346هـ/1928م؛ السیوطي، نظم العقیان في أعیان الأعیان، تقـ: فیلیب حتي، نیویورك، 1927م؛ الفاسي، محمد، العقد الثمین في تاریخ البلد الأمین، تقـ: فؤاد سید، بیروت، 1406هـ/1986م؛ القمي، عباس، الكنی والألقاب، طهران، 1397هـ؛ المحبي، محمد أمین، خلاصة الأثر، الاقهرة، 1284هـ؛ مدرس، محمد علي، ریحانة الأدب، تبریز، 1346ش؛ المهندس، كامل، مقدمة الفضائل الباهرة في محاسن مصر والقاهرة لابن ظهیرة، القاهرة، 1969م؛ وأیضاً:

Ahlwardt; De Slane; GAL, GAL, S.

علی أكبر ضیائي/ت.

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: