الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الفقه و علوم القرآن و الحدیث / ابن شاذان، محمد /

فهرس الموضوعات

ابن شاذان، محمد

ابن شاذان، محمد

تاریخ آخر التحدیث : 1442/11/17 ۱۹:۲۳:۱۸ تاریخ تألیف المقالة

اِبْنُ شاذان، محمد بن أحمد بن علي بن الحسن القمّي (ح 335-ح 420هـ/946-1029م)، فقیه ومحدث إمامي. أبوه من كبار المحدثین، وعلی قول شیخ الإمامیة في وقته (النجاشي، 62؛ ابن حجر، 1/234). كانت أمه ابنة أخت ابن قولویه من كبار مشایخ الإمامیة (كراجكي، كنز، 185، 196، 220؛ الطوسي، أمالي، 2/295، 300). ویستنتج من إطلاق لقب القمي علیه وعلی أبیه، ومن تحري مشایخ والده، وقرابته من ابن قولویه، أنه من أسرة قمیة. لُقّب بالكوفي لأول مرة في أمل الآمل للحر العاملي (2/241)، وحذت حذوه المصادر بعده (أفندي، 5/26؛ وحید، 496). وحاول بعض الباحثین التوفیق بین لقبیه الكوفي والقمي (خوانساري، 6/180). لم یلقبه الحر العاملي إلا بالقمي في إثبات الهداة، ولذا فمن المحتمل أن یكون تلقیبه بالكوفي في أمل الأمل خطأً تحریریاً، كما لُقّب في جمال الأسبوع لابن طاووس (ص 136)، وبعض المؤلفات المعاصرة بـ «الفامي» (آقابزرگ، طبقات، 150؛ الأبطحي، 5)، لكن النجاشي (ن.ص) یری أن هذه النسبة مختصة بأبیه.

لاتتوفر لدینا معلومات دقیقة عن تاریخ ومحل ولادته ووفاته، سوی أنه سمع الحدیث بالكوفة في 374هـ/984م (ابن شاذان، 18)، وكان له مجلس درس في مكة المكرمة في 412هـ/ 1021م (كراجكي، كنز، 62، 259، التفضیل، 25؛ ابن طاووس، الیقین، 132). ویستشف من دراسة مشایخ ابن شاذان ومن تصریحاته أحیاناً أنه أمضی فترة شبابه في بغداد (ابن شاذان، 128؛ آقابزرگ، ن.م، 151). وتوحي روایة ابن شاذان عن الشریف الحسن بن حمزة المرعشي (ابن شاذان، مخـ) بأنه كان في بغداد خلال الفترة بین 356 و358هـ، أي زمن دخول المرعشي إلیها ووفاته بها، وأنه لم یتیسر له لقاءه في بغداد، إلا خلال هذه الفترة. كما یبدو أیضاً أنه التقی ابن بابویه ببغداد في 354هـ وعلیه یمكن الظن أنه بدأ تعلم الحدیث، وربما العلوم الإسلامیة الأخری، ببغداد بین 352-355هـ.

اسمتع في مطلع شبابه إلی عدد من الشیوخ البارزین ومنهم والده وخال أمه ابن قولویه، حیث یبدو أنهما كانا یقیمان في بغداد آنذاك، وكان ینتقل أحیاناً في مختلف ضواحي بغداد كالمحمدیة والرصافة لسماع الحدیث من بعض أساتذته (ابن شاذان، 84، 161). اختار السفر في فترة من حیاته ولعلها بین 360-410هـ للانتفاع من شیوخ المراكز العلمیة آنذاك، وأقام في بعضها فترة. وفي سفره إلی الكوفة حوالي عام 374هـ سمع مشایخها كابن سختویه والقادمین إلیها كالصرام النیسابوري (م.ن، 18). كما سمع في سفره إلی الري أبا الحسن أحمد بن الحسن الرازي وأحمد بن الحسن النیسابوري الذي كان قد قدم الري آنذاك (م.ن، 127؛ ابن طاووس، جمال الأسبوع، 136، 142). ومن المستبعد أنه لم یعرج في سفرته إلی الري علی قم التي كانت تضم كبار المشایخ. كم سافر إلی خراسان وسمع في نیسابور ابن مامویه الأصفهاني وغیره (ابن شاذان، 143)، وعلی أي حال، عاد في نهایة رحلته إلی بغداد، والتقی الشیخ الطوسي خلال الفترة 408-412هـ، أي بین زمان دخول الطوسي إلی بغداد وسفر ابن شاذان إلی مكة، وقد أفاد الطوسي منه. وبعد إقامة في بغداد ارتحل إلی مكة وشرع بالتدریس في 412هـ. وكان الطوسي والنجاشي علی اتصال مباشر ووثیق به خلال إقامته الأخیرة ببغداد، ولم یذكرا أي مؤلف من مؤلفاته في كتابي الفهرست اللذین صنّفاهما خلال الفترة 436-450هـ، بذلك یمكن أن نستنتج أن ابن شاذان بدأ التصنیف بعد رحیله إلی مكة وأن كتاباته التي سبقت هذه الفترة تقتصر علی مذكرات وأجزاء روائیة. كما یمكن أن نفهم من صمت الطوسي والنجاشي أنه لم یعد إلی بغداد إطلاقاً وربما توفي بمكة.

أخذ ابن شاذان في المراكز العلمیة المهمة في عصره عن كثیر من المشایخ الذین نعرف 65 منهم كأبي غالب الزراري والتلعكبري وابن عیاش الجوهري وأبي المفضل الشیباني وابن بابویه (ابن شاذان، مخـ؛ كراجكي، كنز، مخـ؛ الطوسي، أمالي، 2/294-300، 317؛ ابن طاووس، جمال الأسبوع، 136، 138، 142، 145؛ المجلسي، 35/109، 111؛ آقابزرگ، طبقات، 151؛ أیضاً ظ: الأبطحي، 10-14). كما عدّ بعضهم من شیوخه أیضاً ابن عقدة (تـ 333هـ/944م)، ومحمد بن الحسن بن الولید (تـ 343هـ/954م)، اعتماداً علی سندین من كتاب مائة منقبة (م.ن، 10، 12؛ قا: ابن شاذان، 71، 148)، لكن عندما نأخذ تاریخ وفاتیهما وظروف ابن شاذان الزمنیة بنظر الاعتبار، وكذلك وجود واسطة بینهما وبینه في بعض الروایات (ابن شاذان، 40؛ كراجكي، كنز، 63)، یتضح لنا أن هناك واسطة قد أُسقطت في هذین السندین.

أما حول تلامذته فمعلوماتنا محدودة جداً ولانعرف سوی ستة منهم وهم: أبو الفتح كراجكي (تـ 449هـ/1057م) في مكة (كراجكي، كنز، مخـ، التفضیل، مخـ). والنجاشي (تـ 450هـ) في بغداد علی مایبدو (النجاشي، 62)، والشیخ الطوسي (تـ 460هـ/1067م) في بغداد (الطوسي، أمالي، 2/294-300، 317)، والشریف أبوطالب الزینبي (الخوارزمي، المناقب، مخـ؛ گنجي، 251، 321؛ الذهبي، 3/466)، وأبو نصر أحمد بن شهریار الخازن (المجلسي، 35/109، 111؛ آقابزرگ، طبقات، 166)، ومحمد بن علي بن محمد بن جعفر الأدیب (الخوارزمي، ن.م، 2). ویصرح ابن طاووس بأن هارون بن موسی التلعكبري (تـ 385هـ/995م) سمع كتاب مائة منقبة عن إبن شاذان ورواه عنه (الیقین، 56)، غیر أن التلعكبري كان قد توفي قبل تألیفه بسنوات.

ولانعرف عن علم ابن شاذان بالفقه سوی أن كراجكي كان یسمیه غالباً بـ «الشیخ الفقیه» وهو تعبیر یلاحظ في كلام بعض رواة ابن شاذان المباشرین وغیر المباشرین (كراجكي، كنز، مخـ، التفضیل، 25؛ ابن شاذان، 17؛ آقابزرگ، طبقات، 151). أما في علم الحدیث فیؤكد كراجكي أن له تقدماً واجباً وعلماً ثاقباً في حدیث العامة والخاصة، وهو قول لایبعد عن الواقع ویتضح ذلك من خلال إلقاء نظرة علی كتاب مائة منقبة (نوري، 3/500). وقد أبدی ابن شاذان دقة في نقل الحدیث، ویشیر عند الضرورة إلی مكان التحدیث وزمانه وفیما لو كان قد نقله عن كتاب أو سمعه شفویاً. ویمكن أن یُقاس ابن شاذان في دقته بالنقاط الفنیة للحدیث وتنوع مشایخه من الشیعة والسنة ببعض رواة الشیعة كابن بابویه. وكان في انتخاب الحدیث وسعیه في جمع أحادیث المناقب والنصوص عن طریق العامة متأثراً إلی حدّما ببعض شیوخه كابن عیاش في مقتضب الأثر ومؤلفاته الأخری، وأبي المفضل الشیباني في «أحادیث النصوص» وغیرهما (حول «أحادیث النصوص» للشیباني، ظ: الخزاز، مخـ). ویصعب أو یتعذر العثور علی ما یقرب من 70 بالمائة من أحادیث كتاب مائة منقبة في المصادر المتوفرة، كما یندر العثور علی الأحادیث المشهورة والمتداولة في الكتب القدیمة من الـ 30 بالمائة الباقیة.

أما من حیث النقد الرجالي فالأمر وحید الذي یلفت النظر في نصوص القدماء هو «ترحّم» و«ترضّي» كراجكي والنجاشي علیه وتعابیر كراجكي في مدحه (النجاشي، 62؛ كراجكي، كنز، مخـ، التفضیل، 23، 37، 40). واعتمد المجلسي علی إطراء كراجكي، فیما حاول كل من وحید والمامقاني استنباط صلاحه وإدراج حدیثه في «الحسان»، من خلال ترحّم النجاشي وتلقیب كراجكي له بـ «الفقیه» (المجلسي، 1/18؛ المامقاني، 73؛ أبو علي الحائري، 258). وعلی أي حال، لم ینل ابن شاذان جرح من الشیعة، وما نَقلُ أحادیثه في كتب الشیعة منذ القرن 5 هـ/11م وحتی القرون الأخیرة، إلا دلیل رئیس علی توثیق الشیعة له. أما علماء السنة، فنری الخطیب الخوارزمي یعبّر عنه مراراً بـ «الإمام»، كما قام ومجموعة من العلماء أمثال حافظ گنجي والجویني بنقل أحادیثه في مؤلفاتهم مما یدل بشكل ضمني علی قبولهم لها، وهذا یدل علی وثوق المعتدلین من علماء السنة به (الخوارزمي، المناقب، مقتل الحسین، مخـ؛ گنجي، 251، 252، 321؛ الجویني، مخـ؛ ابن طاووس، الطرائف، 1/117). أما العلماء المتطرفون من السنة، فقد هاجم الذهبي منهم –وحذا حذوه ابن حجر– أحادیث مناقبه بشدة (الذهبي، 3/467؛ ابن حجر، 5/62).

 

آثاره

1. مائة منقبة، ویضم 100 حدیث في مناقب الأئمة‌(ع) عن طرق العامة، ألفه بطلب من أحد تلامذته أو أصدقائه (ابن شاذان، 18)، وقد حظي بالاهتمام منذ تألیفه وإلی یومنا هذا. طبع مرة باسم إیضاح دفائن النواصب اعتماداً علی نسخة محذوفة السَّنَد في المكتبة الحیدریة بالنجف الأشرف، وثانیة بقم في 1407 هـ بتنقیح وتحقیق مدرسة الإمام المهدي‌(ع). وأشار آقابزرگ إلی طبعة أخری بطهران یبدو أنها سبقت طبعة النجف، لكن عبارته لاتخلو من غموض (الذریعة، 22/ 316). وعنوان إیضاح دقائق (أو دفائن) النواصب الذي أشار إلیه كراجكي هو في الحقیقة الاسم الثاني لكتاب مائة منقبة (كراجكي، كنز، 259؛ الحر العاملي، الجواهر السنیة، 233؛ نوري، 3/500؛ آقابزرگ، الذریعة، 2/494). وعدّ ابن شهرآشوب الإیضاح ضمن كتب ابن شاذان؛ لكن یحتمل جداً أنه كان یمتلك نسخة من كتاب مائة منقبة وقد نقل عنها، ولهذا یمكن الاستنتاج بانه اعتبر الإیضاح اسماً آخر لـ مائة منقبة (ابن شهرآشوب، معالم، 117، مناقب، مخـ). وینقل الحر العاملي في إثبات الهداة أحادیث عن نسخة من مائة منقبة أطلق علیها اسم إیضاح (1/31، 713-714، 2/241-242، 3/80-82). وقد حدس خوانساري –دون تقدیم دلیل– بأن الإیضاح كتاب مستقل في المثالب (6/189)، إلا أن نوري وصف حدسه بأنه غیر صائب (ن.ص). وذكر المیرزا یحیی المستوفي أن الإیضاح كتاب مستقل في المثالب وأنه یمتلك نسخة منه. كما أشار آقابزرگ إلی وجود نسختین أخریین منه، إلا أنه لم یرهما (الذریعة، 2/494، 22/316). ومع افتراض وجود نسخة في المثالب، لكن یمكن التشكیك في صحة انتسابها لعدم اطلاع القدماء علیها. وقد شوه في فهارس المخطوطات مراراً اسم إیضاح، لكن یمكن القطع باعتبار بعض هذه المخطوطات نفس كتاب مائة منقبة (المركزیة، 3/1129، 8/748؛ نجف، 1/80).

2. رد الشمس علی أمیر المؤمنین، نسبه إلیه ابن شهرآشوب (معالم، 117، مناقب، 2/316)، ومن المحتمل جداً أن یكون ابن شهرآشوب قد نسب إلیه جزءاً في باب طرق حدیث رد الشمس لأبي الحسن شاذان الفضلي للتشابه الاسمي (السیوطي، 1/338).

3. بستان الكرام، نسب ابن حمزة الطوسي في القرن 6هـ/12م لأول مرة هذا الكتاب إلی ابن شاذان، ونقل حدیثاً عن جزئه السادس والثمانين (ظ: ابن حمزة، 79 ألف). ونقل عنه أیضاً المقدس الأردبیلي وغیره منذ القرن 10هـ/16م فما بعد (آقابزرگ، الذریعة، 3/107؛ نوري، ن.ص).

4. أجزاء روایات ابن شاذان، التي كانت مبعثرة موضوعیاً؛ وقد أورد الطوسي في الأمالي (2/294-300، 317) جزءاً من هذه الروایات، ونقل كراجكي جزءاً آخر منها في كنز الفوائد (ص 63، 151، 152، 196، 202). ویبدو أن أحد هذه الأجزاء وقع في متناول ید ابن شهرآشوب في القرن 6هـ/12م، ونقل عنه حدیثاً في مناقب أمیرالمؤمنین‌(ع) (مناقب، 2/65)، والجزء الآخر الذي یشتمل علی أحادیث في الصلوات المستحبة، كان في متناول ید ابن طاووس في القرن 7هـ/13م ونقل عنه (جمال الأسبوع، 136، 138، 142، 145). كما عثر فخار بن معد الموسوي علی جزء آخر یشتمل علی أحادیث في باب إیمان أبي طالب، ونقل عنه (المجلسي، 35/109، 111).

5. كتاب في صحة خبر صعود علي‌(ع) علی كتف النبي‌(ص) وكسر الأصنام، ولم ینسب إلیه هذا الكتاب سوی حسین بن مساعد الحائري، وقد شكك أفندي الأصفهاني في صحة هذا الانتساب (5/442).

ومن خدمات ابن شاذان روایة كتب السلف علی جري العادة آنذاك، ومنها: كتاب سلیم بن قیس الهلالي (ابن شاذان، 124)، والصحیفة السجادیة (آقابزرگ، طبقات، 151)، والكافي للكلیني بروایة ابن قولویه، الذي یختلف في بعض المواضع مع الروایة الموجودة في الكافي (كراجكي، كنز، 220؛ قا: المفید، 280؛ الكلیني، «كتاب التوحید» من الكافي)، وكتابا الأمالي وزاد المسافر تألیف والد ابن شاذان (النجاشي، 62)، وكتاب مقتضب الأثر وباقي كتب ابن عیاش الجوهري (ابن شاذان، 37، 47؛ قا: ابن عیاش، 10).

 

المصادر

آقابزرگ، الذریعة؛ م.ن، طبقات أعلام الشیعة، القرن الخامس، بیروت، 1391هـ؛ الأبطحي، محمد باقر، مقدمة مائة منقبة (ظ: همـ، ابن شاذان)؛ ابن حجر، أحمد، لسان المیزان، حیدرآباد الدكن، 1331هـ؛ ابن حمزة، عبد الله، الثاقب في المناقب، مخطوطة مكتبة گوهر شاد؛ ابن شاذان، محمد، مائة منقبة، تقـ: محمد باقر الأبطحي، قم، 1407هـ/1987م؛ ابن شهرآشوب، محمد، معالم العلماء، النجف، 1380هـ؛ م.ن، مناقب، قم، المطبعة العلمیة؛ ابن طاووس، علي، جمال الأسبوع، طهران، 1330هـ؛ م.ن، الطرائف، قم، 1400هـ/1980م؛ م.ن، الیقین، النجف، 1369هـ؛ ابن عیاش الجوهري، أحمد، مقتضب الأثر، قم، 1379هـ/1959م؛ أبو علي الحائري، محمد، منتهی المقال، طهران، 1300هـ؛ أفندي الأصفهاني، عبد الله، ریاض العلماء، قم، 1401هـ/1981م؛ الجویني الخراساني، إبراهیم، فرائد السمطین، تقـ: محمد باقر المحمودي، بیروت، 1398هـ؛ الحر العاملي، محمد، إثبات الهداة، قم، 1399هـ/1979م؛ م.ن، أمل الآمل، تقـ: أحمد الحسیني، بغداد، 1385هـ/1965م؛ م.ن، الجواهر السنیة، بیروت، 1402هـ/1982م؛ الخزاز القمي، علي، كفایة الأثر، قم، 1401هـ/1981م؛ الخوارزمي، الموفق، مقتل الحسین، النجف، 1367هـ/1947م؛ م.ن، مناقب، النجف، 1965م؛ خوانساري، محمد باقر، روضات الجنات، طهران، 1382هـ/1962م؛ الذهبي، محمد، میزان الاعتدال، تقـ: علي محمد البجاوي، القاهرة، 1382هـ/1962م؛ السیوطي، اللآلئ المصنوعة، بیروت، 1403هـ/1983م؛ الطوسي، محمد، أمالي، بغداد، 1384هـ/1964م؛ م.ن، الفهرست، النجف، المكتبة المرتضویة؛ كراجكي، أبو الفتح، التفضیل، تقـ: محدث الأرموي، طهران، 1403هـ/1983م؛ م.ن، كنز الفوائد، تبریز، 1322هـ؛ الكلیني، محمد، الكافي، طهران، 1377هـ/1957م؛ گنجي، محمد، كفایة الطالب، تقـ: محمد هادي الأمیني طهران، 1404هـ/1984م؛ المامقاني، عبد الله، تنقیح المقال، النجف، 1350هـ/1931م؛ المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، بیروت، مؤسسة الوفاء؛ المركزیة، المخطوطات؛ المفید، محمد، الإرشاد، النجف، 1382هـ/1962م؛ النجاشي، أحمد، رجال، بومباي، 1317هـ/1899م؛ نجفف محمد مهدي، فهرست مخطوطات مكتبة الإمام الحكیم العامة، العراق، 1389ق/1969م؛ نوري، حسین، مستدرك الوسائل، طهران، 1318-1321هـ؛ وحید بهبهاني، محمد باقر، تعلیقات علی منهج المقال، طهران، 1306هـ.

أحمد پاكتچي/ت.

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: