الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الفقه و علوم القرآن و الحدیث / الآیة /

فهرس الموضوعات

الآیة

الآیة

تاریخ آخر التحدیث : 1442/10/26 ۲۲:۲۲:۰۷ تاریخ تألیف المقالة

الآیة، لفظة عربیة وردت مراراً في القرآن الکریم، وهي اصطلاح في علوم القرآن یطلق علی أجزاء السورة.

 

الآیة في اللغة

الآیة من الألفاظ السامیة القدیمة جداً، وهي في الفینیقیة T وفي آرامیة التوراة āṯ (قا: روزنتال، الفقرة 92، وفي الآرامیة āṯā والعبریة ṯō، والسریانیة، وحتی في المندائیة ‘WT’. أما التغییر الذي طرأ علی معاني الکلمة فهو نفس مایلاحظ في العربیة، فقد کانت تطلق في البدایة علی العلامات المادیة والملموسة، ثم علی الظواهر الطبیعیة والعلائم الدالة علی القدرة الالهیة. ووردت جمیع هذه المعاني في التوراة أیضاً (جفري، 73-72؛ EI2؛ بلاشر، «معجم»). و یرجّح جفري (ن.ص) دخول هذه الکلمة إلی العربیة عن طریق المسیحیین السریان. أما بلاشر («المقدمة»، 174) فیری أن العرب أخذوها من العبریة ولیس من السریانیة. و ربّما کان تشابه معاني الکلمة المختلفة في العربیة وهاتین اللغتین هو الذي دعا الباحثین إلی مثل هذه النتیجة. ولکن لیس من المستبعد أن تکون من المفردات السامیة القدیمة المشترکة ثم استعملت في لهجات الجزیرة العربیة القدیمة دون أن یکون لها علاقة مباشرة بالعبریة یرتبط بأقدم جوانب الحیاة البدویة وأکثر الأعراف الأدبیة أصالة عند العرب، فقد کان یطلق علی آثار منازل القبیلة الباقیة في الصحراء آیة، ونعلم أن وصف منازل قبیلة المحبوب أشهر المضامین في «نسیب» القصائد الجاهیة؛ ولیس من شبه بین هذا المعنی والمعاني‌الدینیة التي ذکرها الباحثون. ویمکن أن نذهب إلی الظن هنا بأنه أضیف إلی الکلمة في الفترات التالیة معان ثانویة حدیثة نتیجة تأثیر المسیحیین والیهود في الجزیرة العربیة. وممّا یؤسف له أن اللّغویین اقتصروا علی الشواهد التي وردت حتی القرن 4/10 في معجم ابن فارس، ولم یضیفوا إلیها خلال السنوات الألف التالیة شاهداً جدیداً (ومجموعها 4 أبیات للفظ آیة و 7 أبیات لمشتقّات فعلها، و تعود بعض هذه الأبیات إلی مابعد الاسلام أیضاً).

ولکن یبدو أن استعمال الکلمة في العصر الجاهلي کان أوسع ممّا تعکسه المعاجم. والشواهد الجدیدة التي تعرفها هي لـ «عدي بن زید» (شیخو، 444)، وعبید (م. ن، 612)، وامرؤ القیس (م. ن، 66؛ قا: جفري 73)، والحارث بن حلّزة (شیخو، 419، مرتان)، والنابغة (ص 79، 127)، وعروة بن الورد (ص 17). ومعنی لفظة «آیة» في أبیات جمیع هؤلاء الشعراء ماعدا عروة هو «آثار دیار المحبوب» أي المعنی الأصلي للکلمة. والشواهد حسب ترتیب الأسماء المذکورة عبارة عن: ماتَبِینُ العَینُ مِن آیاتِها غَیرَ؛ یُعَفّي آیَهُ مَرُّ السنین؛ عَفَت آیاتُه؛ آیاتُه کَمَهارِقِ الفُرس؛ آیة الدَّعسِ؛ تَوَهَّمتُ آیاتٍ؛ وکذلک شاهد الجوهري وابن‌منظور: لم یُبق هذا الدَّهرُ من آیاته. فمعنی آیة وآیات وآیاء في جمیع هذه الشواهد هو الدار التي یعفي علیها الدهر شیئاً فشیئاً. و ممّا یؤسف له انه لم یعثر علی أي شاهد لهذه الکلمة بمعنی أعلام الطریق المنصوبة للهدایة، والتي توجد في العبریة، وقد اقتصرت المعاجم أیضاً علی ذکرهذا المعنی دون أن تورد له شاهداً. ولذلک لایستبعد أن یکون اللّغویون قد أدرکوا هذا المعنی بالقرینة، ولیس من استعمال العرب لها. ویحتمل أن الآیة کانت تستعمل في تلک الفترة بمعنی العلم والرایة أیضاً إذ ربّما کان شاهد ابن‌منظور: خرجنان من النَقبین … بآیاتنا (بلاشر، «المعجم») وهذه التعبیر في شعر بُرج بن مُسهِر (ابن فارس، الجوهري وآخرون) یشیران إلی الأعلام والرایات التي کان یحملها رجال القبیلة معهم إلی الحرب (قا: بلاشر، ن. ص). غیر أن جمیع اللّغویین فسّروا کلمة آیات في بیت ابن مسهر بـ «الجماعة» من الناس نقلاً عن الخلی لبن أحمد وقد استعمل المعنی الثاني للآیة وهو «الدلالة علی أمر غیر مادي» في الشعر الجاهلي أیضاً، مثل آیة الإِعراض، لعَبید (بلاشر، ن. ص) أو مضافة إلی الفعل مثل بآیةٍ تقدمون، وکما في شعر عَمرو بن صَعق: بآیةٍ ماتُحِبُّون (شواهد ابن‌منظور). ویبدو أن المعنی الأخیر استعمل بعد التيور بمفهوم أکثر حداثة وبما یدل علی الغضب والتهدید والإِنذار: قال النابغة: مَن مُبلِغٌ عَمرو بن هندٍ آیةً (ص 127) وقال عُروة: أبلِغ بآیة ما (ن.ص). وقد اقتصر المعنی الجاهلي للفظ آیة علی هذه المعاني الثلاثة تقریباً.

وکما یلاحظ فإن کلمة آیة تترکّب من همزة ثم ألف (حرف مد طویل) فیاء (حرف لین متحرک) وهو نادر جداً في اللّغة العربیة، ولهذا فإن اللّغویین الذین کانوا یبحثون ساستمرار عن اشتقاق الکلمة من فعل ثلاثي نهجوا طرقاً مختلفة لاطائل لها، فکان علیهم أولاً أن یبحثوا عن الحروف الأصلیة الثلاثة للکلمة، ولم یکن للوصول إلی ذلک سوی طریقین: 1. همزة + حرف لین متحرک + حرف لین متحرک؛ 2. همزة + حرف لین متحرک. وقد أدّی البحث عن نوع حرف اللین المتحرک، وهل هو واو أویاء إلی وجود أشکال جدیدة للکلمة: أي (وهذا رأي الخلیل، قا: ابن فارس؛ الراغب؛ ابن‌منظور وآخرین) أوي (هذا رأي سیبویه الذي یؤیده ابن فارس والجوهري والرغب والفیروزآبادي وابن‌منظور)، وأ أي (ذهب إلیه ابن فارس)، و «وأي» (أورد ابن درید آیة تحت هذه المادة ولم یشر إلی مادة أخری). وبعد إبداء الآراء حول أصل الکلمة بادر اللّغویون إلی البحث عن وزنها هل هو فَعَلَة (أیَبَة أو أَوَیَة)، ثم أصبحت «آیة» بعد إدغام حرف اللین المتحرک الأول بالهمزة (الخلیل؛ قا: الزبیدي)، أو کما یقول الفرّاء (الجوهري) والکسائي (ابن‌منظور)، هو فاعِلَة (ءاییة) حذفت یاؤها الثانیة تخفیفاً، أو هو فَعلَة (أییَة = أیَّة، ظ: ابن‌منظور). ثم ذکر کل من العلماء لتأیید رأیه أشکالاً لتصغیر الکلمة وجمعها وصفتها، حتی أشیر خلال ذلک إلی شکل غریب منها هو أَوَوِي والذي یبدو أنه لا وجود له. إلّا أن الجوهري ینسبه إلی سیبویه ثم ینتقده ابن برّي ویقول: «فأما أَوَيّ فلم یقله أحد علمته إلا الجوهري (ابن‌منظور).

ومن الضروري بالاضافة إلی ذلک البحث عن أصل فعل الکلمة، وقد ذکر لذلک عدد من الأفعال والشواهد الشعریة في المعاجم، لاتبعد في معناها عن معنی آیة = علامة: تَأَیا بـ: أقام بـ، قصد أمراً، تأیّا في الأمر: نظر (ابن درید وآخرون)، وذکر ابن فارس هذا الباب وهذا المعنی أیضاً، غیر أنه أضاف إلیه معنی «الانتظار»، وأورد شاهداً علیه للبید، کما ذکر علاوة علی ذلک کلمة علی وزن تفاعل من هذا الفعل فقال: تأیبَّت، أي تعمدت آیته أو شخصه، وأورد له شاهداً بلا اسم.

ویبدو أن فعل أیا بمعنی أعلم والذي أورده ابن‌منظور (بدون شاهد) لایوجد في الآثار القدیمة ومنها الشعر الجاهلي، وطالما أن آیة لما ترد – کمامرّ – بمعنی أعلام الطریق للهدایة، فلیس من دلیل علی أن فعلاً بمعنی الاعلام قد اشتق منها. أمّا فیما یتعلّق بجمع الکلمة فقد وردت بالاضافة إلی آي وآیات، بشکل آیاء مرة في الشعر أیضاً (الجوهري، ابن‌منظور و آخرون) وظنّ البعض أنه جمع الجمع، وأشار الی أنه نادر. وقد جمعت بحوث علماء اللغة أولاً في معجم ابن‌منظور ثم الزبیدي وبعدهما في جمیع المعاجم الکبیرة، کما أن لین جمع وترجم کل هذه الروایات وأوردها تحت مادة آیة.

 

المصادر

في ختام المقالة.

آذرتاش آذرتوش

 

آیة في القرآن

ورد لفظ آیة في حالة الافراد و التثنیة والجمع (آیات) 382 مرة في القرآن، وتعني في کثیر من المواضع نفس معناها الأصلي یعني «العلامة». فقد ورد في سورة البقرة (2/248) أن الإِتیان بالتابوت آیة علی ملک طالوت. کما ورد في سورتي عمران (3/41) ومریم (19/10) أن زکریا (ع) حینما سأل ربه عن تاریخ ولادة یحیی (ع) قال: آیتک ألّا تکلم الناس ثلاث لیال سویّا. ویری بعضهم أن کلمه آیة التي وردت في سورة الشعراء (26/128) هي بمعنی البناء العالي (ظ: الراغب)، وربّما کان هذا لامعنی لان البناء العالي یبدو من بعید کالعلامة (قا: الزمخشري، 3/325-326).

وقد تستعمل أیة أحیاناً «دلیل للعبرة» لوجود علاقة معنویة مع المعنی الأصلي (ظ: التفلیسي، 5)، حیث اعتبر القرآن قوم نوح وقوم لوط وإخوة یوسف وبدن فرعون، آیة وعبرة للأجیال القادمة (ظ: الفرقان/ 25/37؛ العنکبوت/ 29/15، الذاریات/ 51/37، یوسف/ 12/7، یونس/ 10/92).

وبالاضافة إلی ماذکر فقد ورد لفظ آیة في أکثر المواضع في القرآن بمعنی «شاهد علی وجود الله وقدرته» و «ابلاغ من الله».

 

1. الآیة بمعنی شاهد علی وجود الله وقدرته

فقد ورد في مواضع مختلفة من القرآن أن السماء والأرض والإنسان والحیوان والشمس والقمر والمطر واللیل والنهار واختلاف الألسنة والألوان کلها من آیات الله (یونس/ 10/6، یوسف /12/105، الإِسراء/ 17/12، الروم/ 30/20 ومابعدها، فصّلت / 41/37، الشوری/ 42/32، الجاثیة/ 45/3 ومابعدها). وکذلک ذکر في فصّلت (41/53) أن الله یري آیاته في الآفاق وأنفس الخلق.

وأورد الله تعالی آیات خاصة لقوم أو انسان معیّن لتقویة إیمان الفرد أو القوم أو لإِتمام الحجة علیهم مقابل تلک الآیات التي یمکن لکل انسان أن یدرکها بالخلوص والدرایة. وهذه الایات أمور خارقة للعادة غالباً، فنزول المائدة السماویة علی السید المسیح (ع) والحواریین حین طلبوها کانت آیة للإِطمئنان (المائدة/ 5/113-114). أما فرق البحر، وإنزال المنّ والسلوی من السماء بدون طلب صریح من بني اسرائیل فکانت آیة لإِزالة الشک وإتمام الحجة علیهم (ظ: البقرة /2/ 50، 57، 60، 73، الأعراف/ 7/138، 160، یونس/ 10/90، طه / 20/ 80، الشعراء، 26/63).

وورد في مواضع أخری من القرآن حدیث عن آیات أظهرها الله من أجل اطمئنان الأنبیاء. کاحیاء الطیر أمام ابراهیم (ع) (البقرة 2/259-260).

وأطلقت الآیات أیضاً في بعض المواضع علی الأعمال الخارقة للعادة التي یقوم بها الأنبیاء دلیلاً علی صحّة نبوتهم، والآیة في هذا المعنی تسمّی في اصطلاح المتکلّمین ولغة الناس معجزة (ن، ما) (الأنعام / 6/25، الأعراف / 7/ 146، یونس / 10/ 97، الإِسراء/ 17/59).

 

2. الآیة بمعنی ابلاغ من الله

ورد في کثیر من المواضع في القرآن أن تلاوة آیات الله علی الناس هي من واجبات الرسل المهمة (مثلاً: البقرة / 2/129، 151، آل عمران/ 3/164، الأنعام/ 6/130، الأعراف/ 7/35، القصص/ 28/59، الزمر / 39/ 71، الجمعة/ 62/2، الطلاق/ 65/11). ولاشک في أن القرآن تحدّث في عدد من الآیات أیضاً عن تلاوة آیات الله علی الناس بالاضافة إلی ماذکر، فقد ورد في الجاثیة (45/6) «تلک آیات الله نتلوها علیک بالحق فبأي حدیث بعد الله وآیاته یؤمنون؟»، کما ورد في عدد من المواضع، أیضا «ومن أظلم ممن ذکر بآیات ربه فأعرض عنها» (الکهف/ 18/57، وأیضاً ظ: الأنعام/ 6/21، الأعراف /7/37، یونس/ 10/17).

والقرآن یؤکد دائماً علی الایمان بآیات الله، ویعتبر الاعتقاد بها من أرکان الایمان (ظ: الأعراف/ 7/56، المؤمنون/ 23/58، الزخرف/ 43/69). والغایة من عرض و بیان آیات الله للانسان هي التعقّل (البقرة/2/73، النور/ 64/61، مخـ) والتفکّر (البقرة/ 219، 266) والتفقّه (الأنعام/ 6/65) والتذکّر (البقرة/ 2/221، الأعراف / 7/26). والتقوی (البقرة/ 2/187) والشکر (المائدة/ 5/89) والإیقان بلقاءالله (الرعد/ 13/2). ثم إن الکفر بآیات الله من الآثام الکبیرة، وقد أنذر القرآن منکري الآیات بعذاب جهنم في أکثر من 20 موضعاً فجاء في الأعراف (7/40): «ان الذین کذبوا بآیاتنا واستکبروا لاتُفتح لهم أبواب السماء ولایدخلون الجنة حتی یلج الجمل في سم الخیاط وکذلک نجزي المجرمین»، کما ذکر الکفر في عدة مواضع إلی جانب قتل الأنبیاء (البقرة/2/61، آل عمران/3/21، 112، النساء/2/155).

و «آیات القرآن» التي ذکرت في مواضع مختلفة من القرآن هي في الحقیقة نفس کلام الله وابلاغه، ولیس المراد منها بالضرورة تقسیماً خاصاً للقرآن (آل عمران/3/7، هود/11/1، الشعراء/26/2، النمل /27/1، التقصص /28/2، ص/ 38/29، فصّلت/ 41/3، 44). ویمکن بهذا المعنی اعتبار کل جملة وکل فقرة وکل سورة من القرآن آیة من آیات الله.

غیر أن استعمال الآیة باعتبارها جزءاً معیّناً من القرآن، أي الأجزاء المکوّنة للسورة، طغی علی کل المعاني الأخری، حتی إن البعض حاولوا ومنهم الجرجاني مثلاً أن یعرفوا الآیة بأنها طائفة من القرآن یتصل بعضها ببعض إلی نهایتها، طویلة کانت أو قصیرة (ص 18-19)، ولکن من الصعب إیراد تعریف جامع ومانع للآیة، وفائدتها یسیرة، ذلک لأن عدد آیات السور وطولها مختلف جداً وتوقیفي. ومن المباحث المهمة في العلوم القرآنیة معرفة بدایة الآیات و نهایتها و بیان عددها. وکما کان یشاهد اختلاف بین مصاحف و قراءات مکة والمدینة والکوفة والبصرة والشام، فإن بین علماء هذه البلاد اختلاف في الرأي أیضاً في عدد الآیات (ظ: «المباني»، 246-248؛ الطبرسي، 1/11؛ الزرکشي، 1/249؛ السیوطي، 1/230-233). وقد ألّفت کتب عدیدة منذ القرون الاسلامیة الأولی حول عدد الآیات (ظ: ابن الندیم، 40). ولابد هنا من القول إنه یشاهد أثر اختلاف الآراء في بدایة الآیات ونهایتهما في بعض المسائل الفقهیة (ظ: السیوطي، 1/240).

والجدیر بالذکر أن بعض آیات القرآن، عرفت باسمها بسبب استعمالها الواسع في الکلام والفقه والأصول أو لاسباب أخری منها: آیة الکرسي (البقرة/ 2/255) وآیة المباهلة (آل عمران/ 3/61) وآیة النفر (التوبة/ 9/122).

 

المصادر

ابن درید، جمهرة اللغة، 1/192؛ ابن فارس، أحمد، معجم مقاییس اللغة، مادة أي‌ي؛ ابن‌منظور، لسان، مادة أي‌ی؛ ابن الندیم، الفهرست؛ امرؤالقیس، دیوان، بیروت، 1958م؛ تفلیسي، حبیش بن إبراهیم، وجوه قرآن، تقـ مهدي محقّق، تهران، 1340ش؛ الجرجاني، علي بن محمد، التعریفات، القاهرة، 1306هـ؛ الجوهري، اسماعیل بن حماد، الصحاح؛ الخلیل بن أحمد، کتاب العین، تقـ مهدي المخزومي وابراهیم السامرائي، قم، 1405هـ، 8/441؛ الراغب الأصفهاني، حسین بن محمد، معجم مفردات ألفاظ القرآن، مادة أي‌ي؛الزبیدي، تاج العروس، مادة أي‌ي ة؛ الزرکشي، محمد بن عبدالله، البرهان في علوم القرآن، تقـ محمد أبوالفضل ابراهیم، بیروت، 1391هـ/ 1972م؛ الزمخشري، محمود بن عمر، الکاف، القاهرة، 1366هـ؛ السیوطي، الاتقان، تقـ محمد أبوالفضل ابراهیم، مصر، 1387هـ/ 1967م؛ شیخو، لویس، شعراء النصرانیة، بیروت، 1926م؛ الطبرسي، الفضل بن الحسن، مجمع البیان، صیدا، 1333هـ؛ عروة بن الورد، دیوان، بیروت، 1985م؛ الفیروزآبادي، محمدبن یعقوب، القاموس المحیط، مادة أي ا «المباني»، مقدمتان في علوم القرآن، تقـ أرثر چفري، القاهرة، 1954م؛ التابغة الذبیاني، دیوان، بیروت، 1980؛ وأیضاً:

Blachére, R. et al., Dictionnaire arabe-français-anglais, Paris, 1967; id, Introduction au Coran, Paris, 1977; EI2; Jeffery, Arthur, The Foreign Vocabulary of Quran, Lahore, 1938; Lane, Arabic-English Lexicon; Rosenthal, F., A Grammar of Biblical Aramaic, Wiesbaden, 1974.

احمد پاکتچی

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: