الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الفقه و علوم القرآن و الحدیث / الآلوسي /

فهرس الموضوعات

الآلوسي

الآلوسي

المؤلف :
تاریخ آخر التحدیث : 1442/10/25 ۱۸:۰۸:۴۹ تاریخ تألیف المقالة

الآلوسي، عائلة بغدادیة ظهر منها منذ أواسط القرن 13/19 علماء کبار في الفقه والتفسیر والأدب. وقد هرب جد هذه العائلة الأکبر إلی آلوس (قریه علی ضفَّة نهر الفرات بین ابوکمال والرّمادي) في القرن 7/13 عند هجوم هولاکو علی بغداد. و بقي أخلافه في آلوس حتی القرن 11/17، حیث عادوا بعد ذلک إلی بغداد و أشهر أفراد عائلة الآلوسي حسب تاریخ وفاتهم:

 

1. السید محمود

یصل نسبه من جهة الأب إلی الإِمام الحسین (ع) و من جهة الأم إلی الإِمام الحسن (ع)، ولهذا فقد اشتهرت عائلة الآلوسي باحسني الحسیني. وکان السید محمود أدیباً و عالماً و بدأت شهرة العائلة به.

 

2. العلامة صلاح‌الدین السید عبدالله (تـ 1246/1830)

کان مدرساً کبیراً في جامع أبي حنیفة. ولعلّه کان رئیس المدرسین هناک؛ وتوفي ببغداد.

 

3. أبوالثناء، السیدمحمود شهاب‌الدین أفندي (1217-1270/ 1802-1854)

ابن صلاح‌الدین الملقب بـ «شهاب الآلوسي». کان فقیهاً و مفسراً و أدیباً و مفتیاً في بغداد. درس الأدب منذ سغره عند أبیه وجمع من أساتذة الأدب، و تقدّم بسرعة نتیجة لذکائه وذاکرته القویة إلی درجة أنه کتب شرحاً لقطر الندی و هو في سن الثالثة عشرة من عمره. ثم نال إجازة الروایة منکثیر من علماء بغداد المشهورین وأصبح من الأساتذة الکبار و لقّ «بالعلامة»، ثم تولّی المدرسة المرجانیة ببغداد و أوقافها. وأخیراً عیّن في 1248/1832 مفتیاً لأتباع أبي حنیفة، رغم أنه کان شافعي المذهب، نظراً لاطلاعه علی فقه المذاهب الأخری، و لعلّه کان یمیل إلی آراء أبي حنیفة. وبقي في هذا المنصب حتی أقصي عنه بسبب الخلاف الذي نشأبینه و بین والي بغداد العثماني. و سافر في 1262/1845 (ولیس في 1267 هـ کما جاء في ترجمة دائرة المعارف الاسلامیة العربیة، ج1) إلی الآستانة (استانبول) عن طریق الموصل، ماردین، دیار بکر، أرضروم و سیواس. ومن المحتمل أنه کان یهدف من وراء ذلک لتقدیم الشکوی والمطالبة باجراء العدالة. ویبدو أن الصدر الأعظم لم یحفل به، فلم یحقّق ما کان یصبوا إلیه ومع ذلک فقد أسفرت رحلته عن نتائج باهرة لمقابلته الکثیر من کبار أهل العلم و نال من السلطان عبدالمجید و سام شرف؛ وقد ألّف کتابین حول رحلته هذه. واختلف في تاریخ عودته، حیث ذکر في 1264/1848 (الزرکلي) و 1267/1850 (مَردَم بک)، وتوفي في بغداد، والظاهر أن الآلوسي اکتسب شهرة عظیمة في حیاته، حیث جمعت الأشعار التي نظمت في مدحه ورثائه في کتاب یدعی حدیقة الورد في مدایح أبي الثناء شهاب‌الدین محمود (البستاني. ف)، نظمها تلمیذه الملّا عبدالفتاح أفندي الشهیر بـ «شوّاف زاده». کما ألّفت کتب قیمة في ترجمة حیاته یمکننا أَن نذکر منها: أریج النّد والعود في ترجمة مولانا محمود لتلمیذ آخر. و کان ممن بادر إلی مدحه الشیخ عبدالباقي الفاروقي العمري و عبدالغفار الأخرس (مردم بک)، و یشیر العزّاوي أیضاً إلی کتاب في ترجمة حیاته، ألّف بمناسبة حلول الذکری المئویة لوفاته تضمن بالاضافة إلی ذلک، فهرساً لآثاره المترجمة التي وردت في مجموعة عبدالغفار الأخرس. وتعود شهرته العلمیة خاصة لتفسیره المعروف بـ روح المعاني. ولکن کان الآلوسي یهتم بالحوادث التاریخیة، حیث یشاهد هذا لموضوع بوضوح في الرحلات والتراجم التي کتبها. کما کانت له آثار لغویة أیضاً تعود لأیام شبابه.

 

آثاره

الأجوبة العراقیة عن الأسئلة الایرانیة، استانبول، 1317هـ؛ الأجوبة العراقیة عن الأسئلة اللاهوریة؛ التبیان في مسائل إیران؛ الحاشیة علی شرح ابن عصام في الاستعارة؛ دقائق التفسیر؛ رسالة في الامامة ردّاً علی الشیعة؛ الرسالة اللاهوریة، بغداد، 1201هـ/ 1883م؛ روح المعاني، مصر، 1301، 1310هـ/ 1883، 1893م في 9 أجزاء؛ شرح البرهان في إطاعة السلطان؛ حاشیة علی شرح القطر؛ شرح درّة الغوّاص في أوهام الخواص (کشف الطّرةشرح العینیة في مدح سیدنا علي (ع)، القاهرة، 1270هـ/ 1853م، طبعة حجریة؛ شرح علی میر أبي الفتح في علم آداب البحث؛ شرح علی حاشیة عبدالحکیم السیالکوتي في علم المنطق؛ شهی الغنم، في ترجمة حیاة شیخ الاسلام عارف حکمت؛ الطراز المُذَهَّب في شرح القصیدة الممدوح بها الباز الاشهب، القاهرة، 1313هـ/ 1895م؛ غرائب الاغتراب و نزهة الألباب (نشوة الشمول و نشوة المدام)، بغداد، 1327 هـ/1909م؛ الفیض الوارد في الشیخ خالد، القاهرة، ط: حجریة، 1278هـ/1861م، ط: حدیثة، 1287هـ/ 1870م؛ کشف الطّرة عن الغرّة، دمشق؛ مقامات، في التصوف والعرفان، بغداد، 1273هـ/ 1856م؛ نزهة الدلباب، في المناظرات العلمیة التي دارت بینه و بین شیخ الاسلام؛ نشوة الشمول في السفر إلی اسلامبول، بغداد، 1291 هـ/ 1874 م؛ نشوة المدام في العود الی مدینة السلام، بغداد، 1293 هـ/ 1876م؛ (وللاطلاع علی آثاره المخطوطة ظ: طلس، 110، 160، 165، 174، 179، 180، 203، 221، 227، 234؛ بروکلمان، 2/498، الملحق، 2/785-789).

 

4. عبدالرحمن (تـ 1284/1867)

ابن عبدالله صلاح‌الدین.

 

5. محمد حمید (1262-1290/1846-1873)

 ابن أبي الثناء شهاب‌الدین.

 

6. عبدالله بهاءالدین (1248-1291/1832-1874)

 ابن أبي الثناء شهاب‌الدین.

 

7. عبدالباقي سعدالدین (1250-1298/1834-1881)

ابن أبي الثناء شهاب‌الدین، کان فقیهاً و مفتیاً و أدیباً و أصولیاً، حنفي المذهب. بدأ دراسته علی والده، ثم درس الحدیث والتفسیر واللغة وآدابها والفقه والأصول والکلام عندالعالم والصوفي المعروف عیسی بَندنیجي. أصبح مفتیاً ببغداد، ثم ذهب بعد مدة إلی الحج و عاد إلی بغداد عن طریق القاهرة. بادر في القاهرة إلی تألیف رسالة في مناسک الحج بناءً علی طلب أحد العلماء، و بعد عودته إلی بغداد تولّی القضاء بکرکوک. ودفن إلی جانب والده.

 

آثاره

اسعد کتاب في فصل الخطاب؛ أوضح منهج إلی معرفة مناسک الحج، القاهرة، 1277هـ/1861م؛ البهجة البهیة في إعراب الآجرومیة؛ الفوائد الآلوسیة في شرح الأندلسیة، بغداد، 1312 هـ/ 1895م؛ الفوائد السعدیة في شرح العضدیة؛ فیوضات القجیحة في شرح الصفیحة؛ القول الماضي فیما یجب للمفتي والقاضي وللاطلاع علی آثاره المخطوطة ظ: کحّالة، معجم المؤلفین، 5/76؛ بروکلمان، 2/788-789.

 

8. أبو البرکات نعمان خیرالدین (1252-1317/1837-1899)

ابن ابي الثناء شهاب‌الدین، الشهیر بالآلوسي و ابن الآلوسي. کان واعظاً و فقیها و متکلماً و مدرّساً و قاضیاً حنفي المذهب. درس ببغداد اللغة العربیة و آدابها والفقه واحلدیث والمنطق عند والده وتلامیذه الکبار. ثم اتّجه إلی دراسة الریاضیات و العلوم العقلیة واشتهر في ریعان شبابه بالعلم. اشتغل بالتدریس مدة، وتولّی منصب القضاء في عدد من المدن العراقیة. وفي 1295/1878 ترک القضاء قاصداً الحج، وقیل إنه توقّف بمصر مدة في منتصف الطریق ربّما لطبع تفسیر والده روح المعاني و 1300/1882 توجّه إلی استانبول عن طریق الشام والأناضول و بقي هناک سنتین کان موضع إکرام العلماء فیهما. ثم عاد إلی مسقط رأسه بعد حصوله علی عدد من الإِجازات العلمیة. واشتغل بالتدریس بلقب «رئیس المدرسین» في المدرسة المرجانیة ولم یتوان عن التدریس و التألیف حتی وفاته. و کان خیرالدین محبّاً للعلم والعلماء و عالماً ذوّاقاً. و نسب إلیه دیوان شعر أیضاً، وقد أوجد خلال سنوات عدیدة مکتبة قیّمة أوقفها للمدرسة المرجانیة (تیمورباشا، 308، 309)، ثم انتقلت فیما بعد إلی مدیریة أوقاف بغداد، و تعتبر الآن من الخزائن المهمة في هذه المدینة؛ و دفن تحت قبة المدرسة المرجانیة.

 

آثاره

الآیات البینات في عدم سماع الأموات عند الحنفیة السادات، برلین، 1306هـ/1889م؛ الأجوبة العقلیة لأشرفیة الشریعة المحمدیة، بمباي، 1314هـ/ 1896م؛ الأجوبة النعمانیة عن الأسئلة الهندیة؛ الإِصابة في منع النساء من الکتابة؛ جلاء العینین في محاکمة الأحمد بن، مصر، 1298هـ/1881م؛ الجواب الفسیح لما لفقه عبدالمسیح، لاهور، 1306هـ/1889م؛ العیون الحور فیما لنا من منظوم و منثور؛ حاشیة علی شرح القطر؛ دیوان شعر؛ سلس الغانیات في ذوات الطرفین من الکلمات، بغداد، 1306هـ/ 1889م؛ شقائق النعمان في رد شقاشق ابن سلیمان، القاهرة، 1313هـ/ 1896م؛ غالیة المواعظ ومصباح المتعظ و قبس الواعظ، مصر، 1301هـ/1384م، 2ج؛ تلخیص مطالع السعود، لعثمان بن البصري (وللاطلاع علی آثاره المخطوطة ظ: طلس، ص 56، 57، 124، 126، 156، 173، 179، 230، 255؛ بروکلمان، 2/787، تیمور باشا، ص 308، 309.

 

9. عبدالحمید (1232-1324/1816-1906)

ابن عبدالله صلاح‌الدین المعروف بابن الآلوسي. کان أدیباً و شاعراً و صوفیاً ومتکلماً، شافعي المذهب. أصیب بالعمی قبل إتمامه السنة الأولی من عمره إثر إصابته بمرض الجدري. تعلم عند والده في صغره. و قیل إنه حفظ القرآن في سن السادسة. وبعد موت أبیه تتلمذ علی أخیه شهاب‌الدین محمود. اعتزل المجتمع والتزم بیته في الرصافة ببغداد مده أربعین عاماً ولم یغادره خلالها إلّا لصلاة الجمعة والعیدین. وقیل إنه درّس في المدرسة النجیبیة ببغداد و کان علی رضا باشا والي بغداد یحضر درسه أیضاً. وهو من أتباع الطریقة النقشبندیة الصوفیة، أما مشایخه في هذه الطریقة فهما، السید عبدالغفور البغدادي والشیخ عبدالقادر الکردي. وتوفي عبدالحمید إثر إصابته بمرض عانی منه عشرین یوماً، ودفن بمقبرة جنید الواقعة في محلة الکرخ ببغداد. و ترک کتاباً في العقائد باسم نثر اللآلي في شرح نظم الآمالي الذي انتهی من تألیفه في 1272/1855 و طبع ببغداد في 1330/1912، کما ترک دیوان شعر أیضاً.

 

10. ثابت‌الدین محمد (1275-1329/1858-1911)

ابن نعمان خیرالدین، کان فقیهاً و قاضیاً و محدثاً. درس عند والده و علماء آخرین. ثم اتجه إلی دراسة التاریخ والسیرة واللغة و آدابها. حصل من والده علی إجازة الروایة، و تولّی مسؤولیة القضاء في کل من النجف وکربلاء والسلیمانیة والأحساء؛ حجّ مرّتین و سافر إلی استانبول أربع مرات. اعتزل الوظائف الحکومیة مدة من الزمن واتجه إلی الزراعة. ثم أنیطت به رئاسة بلدیة بغداد و لکنه أقیل من هذا المنصب لوشایة عبدالوهاب باشا به، و نفي عن بغداد. و عندما وصل إلی الموصل أمر السلطان عبدالحمید الثاني أن یعود مرة أخری إلی بغداد. واتجه إلی الزراعة مرة ثانیة و لکنه لم یوفق فیها و سافر إلی استانبول. ثم أنیطت به مسؤولیة القضاء في السلیمانیة، و بقي فیها حتی وفاته (الدجیلي، 226-233). ولم یعثر له علی تألیف.

 

11. أحمد شاکر (1275-1330/1848-1911)

ابن أبي الثناء شهاب‌الدین.

 

12. علاءالدین علي (1276-1340/1860-1922)

ابن نعمان خیرالدین. کان یدرس ببغداد. خلف أثرین هما: الدر المنثور في رجال القرن الثاني عشر و الثالث عشر، بغداد، 1387هـ/ 1967م؛ نظم مقدمة الأجرومیة في علم النحو، بیروت، 1318هـ/ 1900 م.

 

13. محمد درویش (1293-1340/1875-1922)

ابن أحمد شاکر. کان خطیباً و واعظاً و مدرساً ببغداد. له عدة مؤلفات لاتزال مخطوطة، منها: الفوائد في الوعظ و الارشاد؛ المحنة في الوعظ والارشاد.

 

14. محمود شکري، جمال‌الدین أبو المعاني (1273-1342/ 1857-1924)

ابن عبدالله بهاءالدین المعروف بابن الآلوسي. کان مؤرخاً و أدیباً و لغویاً، شافعي المذهب. تعلم في البدایة القرآن و اللغة العربیة و آدابها عند والده. و بعد وفاته تتلمذ علی عمّه نعمان خیرالدین، و درس عنده التاریخ و السیرة و اللغة العربیة و آدابها. ثم درس عندالشیخ اسماعیل الموصلي علوم المعقول و المنقول (اللاهوت والفلسفة) و الفروع والأصول و نال درجة الأستاذیة و مارس التدریس في منزله و مسجده. سافر في 1307/ 1889 إلی استکهلم للمشارکة في مؤتمر الاستشراق. و نال جائزة علی کتابه بلوغ الأرب في معرفة أحوال العرب. و حینما أبدی محمود شکري آراءه في الرّد علی المغالین في تکریم أهل القبور و مهاجمتهم، شکاه معارضو الوالي العراقي الذي أرسل بدوره تلک الشکوی إلی السلطان عبدالحمید الثاني، فنفاه السلطان في 1320/1902 إلی دیار بکر. و في الطریق إلی منفاه وصل إلی الموصل، فحال علماء الموصل و کبار رجالها دون ذهابه إلی المنفی و أرسلوا رسائل حول ذلک إلی السلطان. و بعد مدة قصیرة استدعي إلی بغداد باحترام کامل. و عند اشتعال نیران الحرب العالمیة الأولي، کلفته‌الدولة العثمانیة بالذهاب إلی عبدالعزیز آل سعود (الذي أصبح فیما بعد ملکاً علی العربیة السعودیة) لبحثه علی تأیید‌الدولة العثمانیة و معاداة الانجلیز. وذهب فعلاً عن طریق سوریا و الحجاز إلی الأمیر (1333/1915)، ولکن عبدالعزیز لم یستجب له. و عرض علی محمود شکري منصب القضاء ببغداد حینما کان یحتلها الجیش الانجلیزي (1335/1917) ولکنه رفضه، ولم یقبل أي عمل حتی وفاته، إلّا في بدایة تأسیس الحکم الوطني في العراق و عهد الملک فیصل الأول عام 1921م، حیث صار عضواً في «مجلس المعارف». واخیراً توفي في بغداد و دفن بجانب مقبرة جنید البغدادي.

 

آثاره

بلغت مؤلفتاته في التاریخ و الفقه و التراجم والآداب الخمسین، و کان أکثر الآلوسیین تألیفاً، و حقق الکثیر منها محمد بهجة الأثري و طبعها. منها: بلوغ الأرب في معرفة أحوال العرب، بغداد، 1314هـ/ 1896م؛ تاریخ نجد، 1343هـ/ 1924م؛ تاریخ مساجد بغداد و آثارها، بغداد، 1346هـ/ 1927م؛ عادات العرب في جاهلیتهم، بیروت، 1343هـ/1924 م؛ الأسرار الالهیة؛ شرح علی القصیدة الرفاعیة، القاهرة، 1305هـ/1888م؛ الضرائر ومایسوغ للشاعر دون الناثر، مصر، 1344هـ/1926م؛ المسک الاذفر في تراجم علماء بغداد في القرن الثاني عشر و الثالث عشر؛ غایة الأماني في الرد علی النبهاني، کردستان، القاهرة، 1327هـ/1909م؛ فصل الخطاب في شرح مسائل الجاهلیة، القاهرة، 1347هـ/1927م؛ مادّۀ علیه القرآن مما یعضد الهیئة الجدیدة القویمة البرهان، دمشق، 1379هـ/ 1960م؛ مختصر التحفة الاثني عشریة، القاهرة، 1373هـ/1954م.

 

المصادر

الآلوسي، محمد شکري، المسک الأذفر، بغداد، 1348هـ/1929م، 1/25؛ ـــــــ، بلوغ الأرب في أحوال العرب، تقـ محمد بهجة الأثري، مصر، 1342هـ/ 1923م، المقدمة؛ أبوالطیب، سید، التاج المکلل، 1383هـ/ 1963م، 2/513-516؛ البستاني، ف؛ البغدادي، اسماعیل باشا، هدیة العارفین، 1/507، 2/495، 496؛ تیمور باشا، أحمد، أعلام الفکر الاسلامي، القاهرة، 1345هـ/ 1927م؛ الدجیلي، کاظم، «ثابت‌الدین الآلوسي»، لغة العرب (مجلة)، بغداد، 1391هـ/ 1971م؛ الزرکلي، خیرالدین، الأعلام، بیروت، 1984م، سرکیس، یوسف، معجم المطبوعات العربیة، مصر، 1346هـ/1928م،ص 5-8؛ طلس، محمد أسعد، الکشاف عن المخطوطات، بغداد، 1372هـ/1952م؛ ص 56؛ العزاوي، عباس، تاریخ العراق، بغداد، 1393هـ/1973م؛ 7/108، 109؛ فهرس الأزهریة، القاهرة، 1369هـ/ 1950م، 2/105؛ فهرس الخزانة التمیوریة، القاهرة، 1367 هـ/ 1968م، 3/6، 7، 100؛ کحّاله، عمررضا، معجم المؤلفین، بیروت، دارإحیاءالتراث العربي؛ کورکیس، عواد، معجم المؤلفین العراقیین، بغداد، 1389هـ/1969م، 3/399، 400؛ مدرّس، محمدعلي، ریحانة الأدب، تبریز، 1346ش، 1/59، 60، 61؛ مردم بک، خلیل، أعیان القرن الثالث عشر، بیروت، 1391هـ/1971م، ص 47، 50، 75، 152، 228؛ و أیضاً:

GAL; GAL,S.

صادق سجادي

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: