الصفحة الرئیسیة / المقالات / آل، کائن /

فهرس الموضوعات

آل، کائن

آل، کائن

تاریخ آخر التحدیث : 1442/10/22 ۱۹:۴۳:۰۱ تاریخ تألیف المقالة

آل، کائن أسطوري یعتقد العوام أنه یعیش في الصحاري و عیون المیاه و عدّو للنساء النفس و قدوصف بأشکال مختلفة: «إمرأَة ذات أَیدي رفیعة و طویلة، و رجلاها عظام مجردة من اللحم، ضعیفة البنیة، حمراء الوجه لها أنف من الطین (الخوانساري، 169) أو من العجین (أسدیان و آخرون، 166)، و عیناها واسعتان و شعرها أَبیض (بلوکباشي، 590) أو أحمر (أسدیان و آخرون، 166)، و أَنفها أحمر اللون و لها ثدیان کبیران جداً (ساعدي، 142) تلقي بهما علی کتفیها (آیلرس، 19) شعرها ذهبي طویل (بهرام بیگي، 82) و جسمها مشعر (الأمیني، 26) و تصوّر في أفغانستان علی هیئة فتاة، لها أَسنان و أظافر طوال، و عیون مائلة باتجاه الأنف و کعبان معقوفان الی الأَمام (هستنجز، مادة أفغانستان).

و اسم هذا الکائن الأسطوري في اللغة الأرمنیة أَل و أَلک (بصیغة الجمع) (آیلرس، 52؛ داویدیان و ساعدي، 23)، و في اللغة الآذریة آل، والترکیة في آسیا الوسطی آل – بستي (آیلرس، 48)، و في الکردیة هال وآل (مردوخ)، ویبدو أن جمیع هذه الأَسماء والجزء الأول من لفظة «آل – بَستي»، لها جذور فارسیة بمعنی اللون الأحمر. و یروی عن العامة أن الآل تتسلّق الحدران أو تنزل عن طریق سطح البیت أو النافذة أو المهواة أو الباب إلی النفساء و تسرق کبدها مادامت لم تدخل الحمام و علی غیر طهر بعد 6 أو 10 أیام عقب الولادة عادةً. و إذا استطاعت أن تصل بالکبد الی الماء أو تمرره فیه، أصیبت المرأة بالمرض أو عاجلها الموت. و یقال للمرأة النفساء التي سرقت الآل کبدها (آل زَدِه) [مسّها الآل]، وقد تأخذ الآل «مشیمة الطفل»، أحیاناً، و یقال إنها إن أکلتها أُصیبت النفساء بمس الآل، ولایزال أساس فکرة وجود الآل والتصورات التي تدور حولها غامضاً، ویبدو أنه من تخیلات و أفکار المجتمعات البدائیة، التي تعود إلی عصور انتشار الاعتقاد بالآنیمیة وتغلّب الأرواح الشریرة علی حیاة المجتمع. فقد کان بعض الناس في المجتمات القدیمة یعتقدون بمجودات وهمیة شریرة، تشبه الآل تقریباً مثل «أَلُو» و «لَمَشتُو» و «لي لیث»، و کان البابلیون یعتقدون أن «أَلو» هو الغول الشریر و الکریه الذي کان یحوم فوق مهد الأطفال و یخیفهم و یمتص ماء حیاتهم أحیاناً مما یؤدي إلی موتهم (مکنزي، 69)، کما کانت «لَمَشتُو» شیطانة یعتقد الأکدیون و أهالي مابین النهرین آنها عدوة الموالید و سارفتهم (آیلرس، 48)، کما کانت «لي لیث» التي عرفت في الآداب التلمودیة أول زوجة لآدم، و عرفت في أساطیر الیهود و بین العوام بأنثی الشیطان و هي عدوة الموالید، و کانت تقضي اللیل بالتجوال و الصید (جودائیکا). و علی الرغم من التشابه الموجود بین بعض خصال و أعمال أنثی الشیاطین هذه و الموجودات الخیالیة و بین الآل إلا أنها أقرب في صفاتها و شخصیتها الی «أم الصبیان»، أي أنثی الشیطان التي تسرق الموالید و الأطفال. و یری البعض أن الآل هو الکابوس و أنفه من الطین. و یظهر الکابوس، الذي یُدعی «طیني الأنف» أیضاً، في اللیل للنائم کشیطان مرعب یجثم علی صدره کالجیل، ولایستطیع أن یتخلّص من أذاه إلا بأخذ أنفه، وقد وصف آغاجمال الخوانساري أنف الآل في کتابه عقاید النساء المعروف بـ کلثوم ننة علی أنه کالشیطان الشریر الطیني الأنف قائلاً:

«إن معرفة الآل صعبة، شعرها أحمر و أنفها من طین، إذا رأیتها خذبأنفها کي لاتسرق کبد و قلب النفساء» (ص 15).

کما أن آیلرس یذکر في رسالة الآل غولاً آخر یُدعیٰ «إیسیچي» ویعتقد أهالي بعض توابع اصفهان کمدینتي نجف آباد و کَرسِگان بأنه یشبه الکابوس، له أنف طیني، یجثم علی النیام و یترکهم عندما یأخذون بأنفه، و یری هؤلاء أن الآل هو نفس إیسیچي و یقولون إن إیسیچي یسرق الأطفال و یأکلهم، أویبدلهم بأطفال سیئین (آیلرس، 44، 45) کما أنّ البعض توهمّوا خطأً أن (أُم الصبیان) هي الآل و یتصورون أنّ الآل یضرب المولود و یسرقه أو یؤذیه، و لذلک فقد فکّروا في الخلاص من (مَسّ الآل)، حیث یلجأ أهالي همدان مثلاً لصنع مهدین متماتلین، یصعونهما في غرفة النفساء کي یتستبه الآل في معرفة المولود (ماسه، 1/44)، أما أهالي خراسان فیعرسون سبعة إبر في عصابة الطفل و سبعة إبر في عصابة النفساء و بهذه الطریقة یحولون دون اقتراب الآل منهما، وفي اللیلة السادسة من الولادة یُسوّدون وجه و جسم المولود بمحروق البارود الاسود کي یخاف الآل من سواد و قبح وجهه و لایقترب منه (شکورزاده، 115، 115).

 

طرد الآل

کان لطرد الآل عن النفساء آداب و سلوک خاص و للحیلولة دون إصابتها بخطر المس و الحفاظ علی صحة أُمّ المولود. ومن تلک الآداب عندالایرانیین مراعاة بعض المحظورات و استعمال بعض المنفّرات و القیام بأعمال و شعائر خاصة.

 

المخطورات

کان یحظر القیام ببعض الأعمال في غرفة النفساء أثناء مدة نقاسها و التي تستغرق عادةً من 6-10 أیام بین الولادة و الطُّهر. فلاینادیٰ باسمها، و تدعی باسم مریم أو مریم العذراء، (أم السید المسیح (ع)، کما لایذکرون اسم الجن والآل والأرواح الشّریرة، أو أنهم لایسمحون الدخول إِلی غرفتها إلّا للنساء اللواتي کن عندها حین الولادة کما کانوا لایُلبسون النفساء والمولود اللباس الأحمر ولایخیطون فراش نومهما من قماش بهذا اللون، لاعتقادهم بشغف الآل به کماکانوا لایترکون النفساء وحدها في الغرفة سیما عندالمساء والأخص في اللیلة السادسة، ولایسقون النفساء الماء لمدة ثلاثة أیام.

 

المفزعات

کان الناس یعتقدون أن الآ کبقیة الجن، تفزع من بعض الأشیاء، کالأدوات الحدیدیة أمثال الابرة والمقص والسکین والسیخ والدّبوس والخنجر و السیف و بعض الأشیاء السوداء کالفحم و السّخام والبارود المحترق والخیط والحبل الأسودین والقرآن الکریم و ذکر بسم‌اللَّه و اسم مریم الطّاهرة، والأدعیة والأوراد الخاصة لدفع الجن والأرواح والآل.

کما کان الناس یتصورون أن لهذه المفزعات و المنفّرات تأثیراً شدیداً لدفع الشّر والسحر، و یعتقدون بأنها طردة للآل و مبطلة لمسّها. ولهذا کانوا یحضون النفساء علی وضع مثل هذه الأشیاء في غرفتها، وتعلیق الابر و والدّبابیس في ثیابها و التعویذات الطاردة للآل، والمانعة من اقتراب الشیاطین والجن.

 

آداب طرد الآل

کان لطرد الآل آداب و أعمال خاصة في الثقافة الشائعة لدی عوام الایرانیین نمارس بأشکال مختلفة، نذکر منها مایمارس بشکل عام محلیّاً. فقد کانت القابلة أو احدی النساء تخط ثلاثة أو سبعة خطوط حول فراش النفساء ومولودها بأداة حدیدیة کالسیخ أو السکین بعد تمریرها علی البصل أو علی فحمة، ظنّاً منها أنها أحاطت النفساء بسور، و تردّد حینما تخط الأرض: «اَخطّ سوراً». ویسألها النسوة اللاتي في الغرفة: «لمن تخطّین؟»، فتجیب: «لمریم و مولودها» فیقلن: «إذاً خطّي فهنیئا»، ثم یضعن ذلک السیخ أو السکین تحت فراش النفساء أو فوق رأسها. وفي رشت کنّ ینصفن البصلة و یرسمن علی أحد النصفین صورة إنسان له عینان وحاجبان وفم وأنف، ویدخلن السیخ فیه (آیلرس، 17)، ثم یضعن نصفي البصلة علی موضع موقد الحمام في یوم اغتسال النفساء لتمر علیهما و تسحقهما بقدمها عند دخولها الحمام. و في خراسان کانت العادة أن یقرأن السور الأربع المبدوءة بـ (قل) [سور التوحید والمعوذتین والکافرون] و ینفخن علی حفنة من الرز ثم ینثرن حبات الرز حول غرفة النفساء أو فراشها و بهذا یطوقن النفساء بسور یمنع دخول الآل، کما کن یغرسن إبرة أ دبّوساً (في خراسان 40 إبرة و 40 دبّوساً) في مشیمة الطفل ویلففنها بخرقة بیضاء، ویضعنها في جرّة خرفیة جدیدة. أو یقمن بدفن المشیمة مع قطعة فحم في حدیقة البیت أو یرمینها في بالوعته، کما کن یحطن غرفة النفساء بحبل صوفي أسود اللون، او یلصقن اثني عشر فتیلاً قطنیاً مسود الرأس بسخام القدور في أرکان الغرفة الأربعة (هدایت، 36) کما کن یعصبن رأس النفساء بمندیل أسود (ماسه، 1/42) و یلففن مفصل یدها بعدد من الخیوط السوداء والبیضاء (أسدیان وآخرون، 167) أو یلبسنها معصماً حدیدیاً. کما کانت النساء الهمدانیات یضعن قدراً مسوداً بالسّخام مقلوباً علی سطح الغرفة (ماسه، 1/43)، ویضعن طشتاً أو إجانة ملیئة بالماء عند عتبة باب غرفتها، أو یضعن صفا من الدمی بزيّ الجنود فوق سطح هذه الغرفة، ویحرکنها بواسطة الخیوط المعلقة بها (ماسه، 1/42، 43)، وکانت العادة في خراسان أن یحرقوا عند عتبة باب غرفة النفساء باروداً، لیملأ صورت انفجار البارود ودخانه ورائحته فضاء غرفة النفساء (شکورزاده، 112)، ویرکضون فرساً أصفر حول بیتها (الأمیني، 26)، کما کانوا یمارسون أعمالاً خاصة لتضلیل وخداع الآل: فالخراسانیون مثلاً یدهنون خبزاً وینثرون علیه السکر ویضعونه مع کوزمن الماءعلی سطح مدخل غرفة النفساء کي تنخدع الال برؤیتیهما و تنسی النفساء و کان الأرمن یرمون أحشاء عنز علی سطح غرفة النفساء، وکان بعضهم یعلق قلب وکبد الشاة او البقر علی مدخل باب غرفتها حتی إذا جاء الآل انشغل بالقلب والکبد عنها.

 

علاج مسّ الآل

لعلاج النفساء من مس الآل، آداب و سلوک خاصة تمارس مباشرة بعد ظهور أولی أعراض المّس و قبل أن تصل الآل بالکبدالی الماء او تمرره علیه، وذلک لاعتقادهم بان المصابة لاتشفی بعد ذلک. ویقول الآغا جمال الخوانساري: «لما کان هذا الملعون یأتي ویسرق کبد النفساء ویعبر بها الماء، فقد قال اکثر العلماء إن علاج النفساء ممکن مادام الآل لم یصل بالکبد الی الماء وإن أوصلها فلاعلاج لها بعد ذلک (عقاید النساء، 15). و من الأعمال الشائعة لدی العوام الایرانیین لعلاج مس الآل:

إن أهل خیاو کانوا یُجلسون النفساء علی رکبتیها و یضربون علی طشت أوصینیة فوق راسها، وتمسک أربع نسوة جناحي و رجلي دجاجة سوداء من الجهات الأربع فوق رأسها ویذبحنها بشکل یقطر دمها علی رأس ووجه النفساء، کما کن یصفعنها إلی أن تتورم وجنتیها ویرعمنها علی أن تردد «بسم‌الله» أو «یا مریم» و یقذفن حجر موقد البیت في الماء الجاريف ویأتین بالمعوذ عند فراش النفساء لیقرأ بعض الأدعیة والأوراد لدفع مرض (مس الآل) ویکتب تعویذاً ویغرس الدبابیس في وسادة النفساء. کما کن یذهبن أحیاناً إلی نهر أو ساقیة ویضربن الماء بالمنجل (الساعدی، 142).

کما کان سائداً لدی عشائر گِراش ولار الرّحل أن یطوف فارس حول خیمة المرأة التي مسها الآل شاهراً سیفه وهو ینشد أرجوزة بصوت عال، وفي هذه الأثناء تصفع إحدی النساء وجه النفساء بشکل متواصل وتقرأ بعض النسوة الأوراد والأدعیة (اقتداري، 4).

وکان من عادة بعض العشائر والقرویین، ولا سیما عشائر فارس أن یجلبوا إلی فراش النفساء شخصاً یطلق علیه محلیاً اسم (أو دومدار) لکي تعید الآل کبد النفساء برؤیته وکانوا یطلقون اسم (اودومدار) علی الشخص الذي یزعم أنه رای الآل و أنه أخذ منها شعرة أو حلیة أو شیئاً اخر کرهینة عنده، وکان اولئک العشائر والقرویون یعتقدون أن «الأودومدار» یأمر الآل فلاتمس سبعة أجیال من ذریته ونسائهم النفساوات کما لاتؤذي النفساوات الأخریات بأمرهم (بهمن بیگي، 81، 82؛ صفي‌نژاد، 430؛ باستان پاریزي، 537). کما کانت عشائر فارس تعطي النفساء التي مسها الآل کمیة من شعر الماعز لتفتلها، أو کنّ یربطن فرساً عند فراشها و یعرضن علیها الشعیر لتصهل، کما کن یطلقن الرصاص قرب غرفة النفساء، او یملأن أفواههن بالبارود وینفخن في وجه النفساء أو یرسمن بالبارود المحروق أو الفحم الدوائر والشامات و علامات اخری علی جسمها (بهمن بیگي، 82).

کما کان شائعاً لدی الأوساط الایرانیة، أن یوضع قلیل من الشعیر في حضن النفساء ویأتون بحصان لیأکل الشعیر من حجرها. وقد أشار الآغاجمال الخوانساري إلی ان هذه العادة کانت ولازالت جاریة بین الایرانیین المعتقدین بالآل، حیث تشاهد حالیاً بین اللرفي إیلام وأهالي بعض قری آذربایجان کـ «خیاو» أو «مشکین‌شهر» (ساعدي، 142، أسدیان وآخرون، 167).

کما یلاحظ في الثقافة الشائعة لدی عوام الایرانیین أنهم یشبهون المرأة الضخمة المخیفه أو المشؤومة ذات الصفات السیئة بالآل ویقولون إن «فلانة تشبه الآل» ویصطلحون عند لعن الأشخاص أو الدعاء علیهم بـ «آلزده» (من مسّه الآل)، و «آل بُردِه»، (سرقه الآل). کما کانت الأمهات یقلن لأطفالهن عند الغضب والاستیاء (إن شاءالله یخطفک الآل).

 

المصادر

أسدیان خرم‌آبادي، محمد وآخرون، باورها ودانسته‌ها در لرستان و إیلام، تهران، مرکز مَردُم‌شناسي ایران، 1358ش؛ إقتداري، أحمد، فرهنگ لارستاني، تهران، فرهنگ ایران زمین، 1343ش؛ أمیني، أمیرقلي، فرهنگ عوام، دانشگاه اصفهان، 1350ش؛ باستاني پاریزي، محمد ابراهیم، سنگ هفت قلم، تهران، 1358ش؛ بلوک‌باشي، علي، فرهنگ عامّة، تهران، آموزش و پرورش، 1356ش؛ بهمن بیگي، محمد بهمن، عُرف وعادت در عشایر فارس، شیراز، آذر، 1324ش؛ جودائیکا، (ماده Folklore Lilith) خوانساري، آقاجمال، عقاید النساء ومرآت البلهاء، تقـ: محمود کتیرایي، تهران، طهوري، 1349ش؛ «کلثوم ننه – عقاید النساء» (القسم الثاني)، تقـ : علي بلوکبا‌شي، کتاب هفته، عد 18 (22 بهمن 1340ش)؛ داویدیان، هـ وساعدي غلام‌حسین، «تجزیة و تحلیلي از آل و أم الصبیان بر مبناي روانشناسي»، سخن، س 16، عد 1، (بهمن 1344ش)؛ ساعدي، غلام‌حسین، خیاو یا مشکین‌شهر، تهران، مؤسسۀ مطالعات و تحقیقات اجتماعي، 1343 ش؛ شکورزاده، ابراهیم، عقاید و رسوم عامۀ مردم خراسان، تهران، بنیاد فرهنگ ایران، 1346 ش؛ صفي‌نژاد، جواد، طالب‌آباد، تهران، مؤسسۀ مطالعات و تحقیقات اجتماعي، 1355ش؛ کتیرائي، محمود، از خِشت تا خِشت، تهران، مؤسسۀ مطالعات و تحقیقات اجتماعي، 1348ش؛ ماسه، هانري، معتقدات وآداب ایراني، تجـ : مهدي روشن ضمیر، تبریز، مؤسسۀ تاریخ و فرهنگ ایران، 1355-1357ش؛ مردوخ کردستاني، محمد، فرهنگ مردوخ، تهران؛ هدایت، صادق، نیرنگستان، تهران، 1334 ش؛ هستنجز، وأیضاً:

Eilers, Wilhelm, Die Al, ein persisches Kindbettgespenst, München, 1979; Mackenzie, Donald A., Myths of Babylonia and Assyria, London, under «Alu»

علي بلوکباشي

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: