الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الادب العربی / ابن القطاع، أبوالقاسم /

فهرس الموضوعات

ابن القطاع، أبوالقاسم

ابن القطاع، أبوالقاسم

تاریخ آخر التحدیث : 1442/12/1 ۰۹:۲۶:۱۷ تاریخ تألیف المقالة

اِبْنُ الْقَطّاع، أبو القاسم علي بن جعفر بن علي السعدي (صفر 433-515/تشرین الأول 1041-1121)، نحوي ولغوي وأدیب. ولد في صقلیة ولهذا عُرف بالصقلي أیضاً. ویری الفیروزآبادي (ص 48) أنه من بني الأغلب ملوك صقلیة. والده أدیب وأحد العلماء باللغة وله في الترسل طبع نبیل (القفطي، 1/265)، وربما كان ذا منصب حكومي، وله مصنفات في اللغة والعروض (الفیروزآبادي، ن.ص). وقیل إنه كان تلمیذاً عند القضاعي (البستاني، 3/460). وأورد القفطي (ن.ص) أربعة أبیات من شعره.

ذكر ابن حجر (4/209) نقلاً عن یاقوت أن كافة أجداد ابن القطاع كانوا شعراء وأدباء، غیر أن یاقوت نفسه (الأدباء، 12/279-283) لم یصرّح بذلك في ترجمته. وعلی أي حال لیس هناك شك في أنه كان من أعیان صقلیة، تؤید ذلك مراسلاته مع كبار الشخصیات، خاصةً الأمیر أبو محمد جعفر بن الطیّب الكلبي، التي أشار إلیها عماد الدین الكاتب (1/112). قرأ ابن القطاع في صقلیة وربما في بالرمو علی ابن البِرّ (ن.ع) اللغوي وسائر أساتذة عصره (القفطي، 2/236؛ الفیروزآبادي، 152؛ أیضاً ظ: عباس، العرب…، 109؛ البستاني، ن.ص). وانصرف كأبیه وربما تحت إرشاده إلی اللغة والصرف والنحو والعروض، وقال الشعر وهو صبي (عماد الدین، 1/51)، حتی أصبح إمام وقته ببلده وبمصر في علم العربیة وفنون الأدب (یاقوت، ن.ص، 12/280؛ القفطي، ن.ص).

وعند استیلاء النورمانیین علی صقلیة (452-455هـ) تأزمت حیاة ابن القطاع وعدد كبیر من علماء صقلیة، فاضطر عدد منهم ومن بینهم ابن القطاع إلی الهجرة (البستاني، ن.ص). وأورد الذهبي (19/433) أنه غادر صقلیة في 460هـ/1068م. ویُفهم من حدیث السلفي نقلاً عن أحد تلامذة ابن القطاع (ظ: عباس، أخبار…، 129-130) أنه توجه أولاً إلی الأندلس، فأرسل إلیه أبو الفضل یوسف بن حسداي من وزراء المقتدر ابن هود (عنان، 2/289)، تحیة شعریة حال وصوله إلی مدینة سرقسطة، فأجابه ابن القطاع بنفس البحر والقافیة. ویبدو من شعر ابن حسداي أن صیت ابن القطاع قد سبقه إلی الأندلس، فحظي – وهو لم یبلغ الثلاثین من عمره – باحترام الوزیر وتقدیره، وربما كان الوزیر نفسه قد مهد لإقامته في سرقسطة. ویبدو أن ابن القطاع لم یكن وحیداً في ذلك السفر، فلما كان والده جعفر بن علي قد أقام في بلنسیة عام 474هـ/1081م (البستاني، ن.ص)، فیمكن القول إن كافة أفراد أسرته كانوا قد هاجروا إلی الأندلس أیضاً. ولیس لدینا وللأسف معلومات أكثر عن حیاته في الأندلس. ورغم أنه قدم مصر في أواخر حیاته، غیر أن أكثر المصادر أبدت اهتمامها بإقامته فیها، ویبدو أن ذلك یعود إلی ذیوع صیته في مصر عند قدومه إلیها، حتی إن بعض المصادر (ظ: القفطي، ن.ص؛ ابن خلكان، 3/323؛ الذهبي، ابن حجر، ن.ص) ذكرت أن أهل مصر بالغوا في إكرامه. وهكذا نری الغموض والإبهام یكتنف فترة طویلة من حیاته تقرب من 40 عاماً، وهي الفترة التي سبقت وصوله إلی مصر حوالي 500هـ (القفطي، ابن خلكان، ن.ص).

وعندما وصل ابن القطاع إلی مصر كان أستاذاً طاعناً في السن، ومدح الأفضل بن بدر الجمالي وزیر الآمر بالله عاشر خلیفة فاطمي وأصبح مؤدباً لأولاده (عماد الدین، 1/52؛ ابن الجوزي، (8)/57؛ یاقوت، ن.م، 12/279)، وأخذ یدرّس بالقاهرة (القفطي، ن.ص). وكان أشهر دروس ابن لاقطاع روایته كتاب الصحاح للجوهري (یاقوت، ن.م، 12/280). وأورد القفطي أن سلسلة روایته كانت موضوعة، فمن ذلك أنه لما دخل مصر سُئل عن كتاب الصحاح، فذكر أنه لم یصل إلیهم، ثم لما رأی رغبة الطلبة به ركب فیه طریقاً في روایته (ن.ص) وكتب علیه حاشیة أیضاً (یاقوت، ن.م، 12/281)، ولم یقبل أهل الفضل بذلك واتهموه بالتساهل في الروایة. وقد أیّد الفیروزآبادي (ص 152) ذلك أیضاً. ورغم هذا فقد تحدث كل من ریتسیتانو (البستاني، 3/461) الذي قام بدراسة واسعة حول ابن القطاع، وإحسان عباس (العرب، 227-228) عن مذهب خاص في النحو واللغة تبلور في مصر متأثراً بأفكار ابن القطاع. وأشهر تلامذته ابن البرّي (ن.ع) النحوي المصري الذي واصل حاشیة ابن القطاع علی الصحاح، واعتمد علی حواشي أستاذه في الحاشیة التي كتبها (یاقوت، ن.ص؛ حاجي خلیفة، 2/1072). ویعد ولد ابن القطاع، أبو علي محمد، من بین تلامذته أیضاً، وقد نقل السلفي عنه شعراً لأبیه (عباس، أخبار، 56). وروی عن ابن القطاع أیضاً كلّ من أبي الحسین هبة الله الكاتب الفرضي (ن.م، 129؛ القفطي، 2/237)، وعلي بن عبد الجبار بن سَلامة الهُذَلي (ابن ظافر، 99). وهناك إجازة من ابن القطاع لأبي طاهر إبراهیم بن الحسین العسقلاني بتاریخ 508هـ (سید، المخطوطات، 1/7). ألّف ابن القطاع في مصر عدة كتب أُفید منها غالباً في التعلیم، ووصلنا من آثاره بقیة ما ألفه في مصر. توفي عام 515هـ (القفطي، ن.ص؛ ابن خلكان، 3/324)، أو 514هـ (یاقوت، ن.م، 280)، ودفن بقرب ضریح الشافعي (السیوطي، 2/154).

 

آثاره المطبوعة

1. الأفعال، معجم تعلیمي حول الأفعال العربیة، ویعد من طلیعة المعاجم التي ألّفت في الأفعال. وقد سبق لابن القوطیة (ن.ع) أن ألف كتاباً في الأفعال باسم تصاریف الأفعال. وكتاب الأفعال لابن القطاع هو في الحقیقة نصّ منقّح وموسّع لأثر ابن القوطیة، وأطلق علیه اسم تهذیب كتاب الأفعال (الأفعال، 1/6) ویبتدئ الكتاب بمقدمة مسجّعة في فضل اللغة العربیة علی باقي اللغات. ویشیر إلی أنه بادر إلی تهذیب كتاب الأفعال لابن القوطیة بناءً علی طلب تلامذته (ن.ص). وعلی هذا فإنه كان یدرّس كتاب ابن القوطیة. وهناك مخطوطة من هذا الكتاب رواها عن ابن القطاع أحد تلامذته (ظ: شكیب أرسلان، 496-497). ویری ابن القطاع أن الانتفاع من كتاب ابن القوطیة كان أمراً شاقاً للغایة للخلط في التبویب والتقدیم والتأخیر في الترتیب، كما لم تذكر الأفعال الرباعیة والخماسیة والسداسیة فیه (ن.م، 1/7). ولهذا قرر أن یؤلف كتاباً جامعاً للأفعال المستعملة، فأكمل الكتاب وأعاد تبویبه وجمع فیه ما افترق في المصنفات الأخری (ن.م، 1/8) لیسهل فهم القرآن والحدیث علی طلاب العلم (ن.م، 1/6).

اعتمد ابن القطاع في تبویب الأفعال علی الحرف الأول ووزن الفعل وبنائه، فیبدأ في كل باب عادة بالثلاثي الصحیح، ثم یذكر المضاعف والمهموز والمعتل والمكرر، ویختم بالرباعي الصحیح والخماسي والسداسي. ورغم أنه لم یعتمد ذكر الشاهد في كتابه. إلا أنه لم یخلُ من الاستشهاد بالشعر (مثلاً 1/36، 109)، أو الحدیث (مثلاً 1/121، 164، 182)، أو الآیات (مثلاً 1/227، 231)، وأحیاناً الأمثال (1/58، 258). واعتمد الاختصار بشكل عام في شرح معنی الفعل. ورغم هذا یقول الفیروزآبادي (ص 151): لم یؤلَّف في معناه أجلّ منه علی اختصاره. والأفعال لابن القطاع من المصادر التي اعتمد عليها الزبیدي في تاج العروس (ظ: 1/5)، ونری آراءه اللغویة مبثوثة فیه (عباس، العرب، 228). طبع هذا الكتاب بحیدرآباد الدكن (1360-1364هـ) في 3 مجلدات بتحقیق محمد سورتي وامتیاز علي عرشي وكرنكوي. ویمكن التأمل في رأي غویدي القائل بأن هذا الأثر لیس لابن القطاع، وكذلك رأي غریفیني في أن الكتاب نسخة موسعة لابن القوطیة كتبها جعفر بن عبد الرحمن السلمي في القرن 6هـ (بروكلمان، 5/346-347).

2. مجموع من شعر المتنبي وغوامضه، لم تتحدث المصادر القدیمة عن هذا الأثر. ویری غیاض (ص 239) أن القفطي قد یرید بـ المجموع الأدبي (2/237) هذا الكتاب بالذات، ولكن لادلیل لإثبات ذلك. نشره ریتسیتانو لأول مرة في «مجلة الدراسات الشرقیة» مع مقدمة صغیرة (1955م). ثم طبع ثانیة في 1977م باسم «شرح المشكل من شعر المتنبي» في مجلة المورد (ج 6، عد 3، ص 237-260) في بغداد، بتحقیق محسن غیاض مع مقدمة قیمة. ویبدو أن غیاض كان یجهل ما قام به ریتسیتانو، لأنه لم یشر إلی طبعته السابقة رغم أن المخطوطة التي اعتمد علیها الاثنان واحدة (ظ: غیاض، ن.ص؛ ریتسیتانو، 207). أما شرح شعر المتنبي ونقده في شكله الحالي فلایشمل إلا جزءاً یسیراً ومختاراً من أصل كتاب ابن القطاع، فمثلاً لایلاحظ فیه ما أورده العكبري عن ابن الطاع في شرح أبیات المتنبي (غیاض، ن.ص). وتتجلی قیمة هذا الأثر في أنه الأثر الوحید الباقي من مدرسة صالح بن رشدین الأدبیة الذي یُعد من معاصري المتنبي وتلامذته. ولولا هذا الأثر لضاعت شروح وتعلیقات ابن رشدین وتلمیذه ابن البر – أستاذ ابن القطاع – اللذین شرحا الدیوان لطلبة العلم بالقاهرة (غیاض، 240). وقد أشار ابن القطاع في مواضع من الكتاب إلی أستاذه ابن البر وكذا ابن رشدین (م.ن، 246، 254، 255، 257). وینتهي المجموع الذي تحتوي نسخته الحالیة شرح 35 بیتاً بمقطوعتین صغیرتین للمتنبي لم تصلنا إلا عن طریق ابن القطاع (م.ن، 239). وجمع غیاض شرح 67بیتاً آخر موزعاً في أثر العكبري وطبعه بعنوان القسم الثاني وملحق المجموع (ص 249-258).

3. مختارات متفرقة لآثار ابن القطاع، جمعها غریفیني في «نصوص عربیة عُثر علیها حدیثاً»، حول تاریخ مسلمي صقلیة نقلاً عن مخطوطات مكتبتي تونس ومیلان، طبعها في بالرمو (1910).

 

آثاره المخطوطة

1. أبنیة الأسماء، ألف قبل الأفعال (ظ: ابن القطاع، الأفعال، 1/15)، وهو حول الأسماء والمصادر العربیة وأوزانها، ورُتِّب في 122 لوحة أو جدول، توجد مخطوطتان منه في دار الكتب (سید، المخطوطات، 1/7)، ومخطوطة في مكتبة روضة خیري باشا (مجلة معهد…، 7(2)/ 9-10). واعتبر ابن خلكان (3/323) هذا الأثر دلالة علی سعة اطلاع ابن القطاع. وقد أشار یاقوت إلیه بعنوان الأسماء في اللغة (الأدباء، 12/281)، ونقل عنه كثیراً في معجم البلدان (1/236، 339، 2/350، 3/101، 344، مخـ)؛ 2. أبیات المعایاة، في العروض، شرح فیه 54 بیتاً غریباً في وزنه. منه مخطوطة في دار الكتب (GAL, S,I/540؛ البستاني، 3/462)؛ 3. باب اختصار الزحاف، منه مخطوطة في دار الكتب (سید، فهرس…، 1/413)؛ 4. تكملة كتاب الحیاة والموت لابن درستویه، وهو التعلیق والتكملة الوحیدة الباقیة لابن القطاع (GAS, VIII/107)؛ 5. العروض البارع، منه نسخ عدیدة، لكنها تختلف في أسمائها. ویظهر من تعدد النسخ كثرة قراء هذا الأثر خلال مختلف القرون وتدریسه. منه مخطوطات في دار الكتب (الخدیویة، 4/194؛ سید، فهرس، 1/415)، وآمبروزیانا (آمبروزیانا، I/145)، وصنعاء (صنعاء، 4/1619)، وإسكوریال (ESC2, I/207-208, 210-211)، ولیدن (ورهوفه، 24)، والفاتیكان (GAL,S، ن.ص)؛ 6. المختصر الشافي في علم القوافي، اعتبره بروكلمان مختصر العروض البارع (GAL, I/375). توجد نسخة منه مع العروض البارع في دار الكتب (الخدیویة، ن.ص)، وتوجد نسخة أخری في لیدن، احتمل بروكلمان (GAL, S، ن.ص) أن تكون المختصر الثاني لـ العروض البارع، الذي هو مثل المختصر الشافي؛ 7. مختصر في مهملات الدوائر التي أهملتها العرب، حول دوائر العروض التي لم یهتم الآخرون بها. توجد نسخة منه في دار الكتب (ن.ص). وتوجد في المتحف البریطاني (ریو، 768) نسخة من أحد آثار ابن القطاع باسم كتاب العروض في معرفة أوزان أشعار العرب. وذكر ریو أن هذا الأثر تطرق إلی 27 وزناً عروضیاً أهملها القدماء. ولهذا یجب أن تكون هذه النسخة نفس نسخة دار الكتب (ن.ص).

 

آثاره المفقودة

1. الدرة (الجوهرة) الخطیرة من شعراء الجزیرة، ویعد من الآثار المعروفة لابن القطاع، جمع فیه 20 ألف بیت من الشعر لـ 170 شاعراً صقلیاً (یاقوت، الأدباء، ن.ص). واعتمد عماد الدین الكاتب علیه في حدیثه عن 44 شاعراً صقلیاً (ظ: 1/51-119). وأعدّ ابن أغلب أیضاً منتخباً من الدرة یضم 67 شاعراً. توجد مصورة منه في دار الكتب عنوانها مختصر من الكتاب المنتخل من الدرة الخطیرة (البستاني، ن.ص)؛ 2. لُمَح المُلَح، مختارات من شعر شعراء الأندلس (ابن خلكان، ن.ص)، أفاد منه ابن فضل الله العمري في مسالك الأبصار (عباس، حواش علی وفیات…، 3/323)؛ 3. الملح العصریة (حاجي خلیفة، 2/1817)، نُقلت أجزاء منه أیضاً في مسالك الأبصار (ابن فضل الله، 17/356، 360، 363، 367، 371)؛ 4. حواش له علی الصحاح، أُشیر إلیه سابقاً؛ 5. الأصوات (البغدادي، هدیة، 1/695)؛ 6. حاشیة علی الأحجار للصاحب بن عبّاد (GAS, VIII/208)؛ 7. كتاب السیف في أسمائه وصفاته (حاجي خلیفة، 2/1429؛ البغدادي، ن.ص)؛ 8. شرح الأمثلة (القفطي، 2/237)؛ 9. الطوال وأسماؤهم وصفاتهم (حاجي خلیفة، 2/1436)؛ 10. القصار وأسماؤهم وصفاتهم (م.ن، 2/1450)؛ 11. فوائد الشذور وقلائد النحور، یبدو أنه مختارات شعریة (یاقوت، الأدباء، 12/281)؛ 12. المجموع الأدبي (القفطي، ن.ص)؛ 13. المشي والسیر (حاجي خلیفة، 2/1459)؛ 14. الكشف عن مساوئ الخمر (البغدادي، إیضاح، 2/324)؛ 15. النكاح (أبو حیان، 627)؛ 16. تاریخ صقلیة (ابن الفوطي، 4(3)/114).

ولابن القطاع شعر كثیر (الیافعي، 3/213)، إلا أن المصادر لم تشر إلی دیوان له، ویبدو أنه لم یبادر إلی جمع شعره في دیوان، ورغم أن البعض كابن كثیر (12/188)، والذهبي (19/434) قد أثنی علی شعره، إلا أن یاقوت وصف أشعاره بأنها لیست علی قدر علمه (ن.م، 12/282). ووردت أكثر أشعاره في خریدة القصر (عماد الدین، 1/51-55)، وأوردت المصادر الأخری بعض أبیاته أیضاً (یاقوت، ن.م، 12/282-283؛ ابن خلكان، 3/323-324).

 

المصادر

ابن الجوزي، یوسف، مرآة الزمان، حیدرآباد الدكن، 1370هـ/1951م؛ ابن حجر العسقلاني، أحمد، لسان المیزان، حیدرآباد الدكن، 1329-1331هـ؛ ابن خلكان، وفیات؛ ابن ظافر الأزدي، علي، بدائع البدائه، تقـ: محمد أبو الفضل إبراهیم، القاهرة، 1970م؛ ابن فضل الله العمري، أحمد، مسالك الأبصار، تقـ: فؤاد سزكین، فرانكفورت، 1408هـ/1988م؛ ابن الفوطي، عبد الرزاق، تلخیص مجمع الآداب، تقـ: مصطفی جواد، دمشق، 1965م؛ ابن القطاع، علي، الأفعال، تقـ: محمد سورتي وآخرون، حیدرآباد الدكن، 1360-1364هـ؛ م.ن، «شرح المشكل من شعر المتنبي»، تقـ: محسن غیاض، المورد، بغداد، 1397هـ/1977م، ج 6، عد 3؛ ابن كثیر، البدایة؛ أبو حیان الغرناطي، محمد، تذكرة النحاة، تقـ: عفیف عبد الرحمن، بیروت، 1406هـ/1986م؛ بروكلمان، كارل، تاریخ الأدب العربي، تجـ: رمضان عبد التواب، القاهرة، 1975م؛ البستاني؛ البغدادي، إیضاح؛ م.ن، هدیة؛ تاج العروس؛ حاجي خلیفة، كشف؛ الخدیویة، الفهرست؛ الذهبي، محمد، سیر أعلام النبلاء، تقـ: شعیب الأرنؤوط وآخرون، بیروت، 1405هـ/1985م؛ سید، المخطوطات، م.ن، فهرس المخطوطات المصورة، القاهرة، 1954م؛ السیوطي، بغیة الوعاة، تقـ: محمد أبو الفضل إبراهیم، القاهرة، 1384هـ/1965م؛ شكیب أرسلان، «مكتبات المدینة المنورة»، مجلة المجمع العلمي العربي، دمشق، 1369هـ/1950م، ج 25، عد 4؛ صنعاء، المخطوطات؛ عباس، إحسان، أخبار وتراجم أندلسیة، بیروت، 1963م؛ م.ن، العرب في صقلیة، بیروت، 1975م؛ م.ن، حواش علی وفیات الأعیان (ظ: همـ، ابن خلكان)؛ عماد الدین الكاتب، محمد، خریدة القصر (قسم شعراء المغرب)، تقـ: محمد المرزوقي وآخرون، تونس، 1966م؛ عنان، محمد عبد الله، تاریخ دولت إسلامي در أندلس، تجـ: عبد المحمد آیتي، طهران، 1367ش؛ غیاض، محسن، مقدمة «شرح المشكل…» (ظ: همـ، ابن القطاع)؛ الفیروزآبادي، محمد، البلغة في تاریخ أئمة اللغة، تقـ: محمد المصري، دمشق، 1392هـ/1972م؛ القفطي، علي، إنباه الرواة، تقـ: محمد أبو الفضل إبراهیم، القاهرة، 1371هـ/1952م؛ مجلة معهد المخطوطات العربیة، القاهرة، 1381هـ/1961م؛ الیافعي، عبد الله، مرآة الجنان، حیدرآباد الدكن، 1338هـ؛ یاقوت، الأدباء؛ م.ن، البلدان؛ وأیضاً:

Ambrosiana; ESC2; GAL; GAL, S; GAS; Rieu, Charles, Supplement to the Catalogue of the Arabic Manuscripts in the British Museum, London, 1894; Rizitano, Umberto, «Un commento da Ibn al-Qaṭṭāʿil Sicliano...», RSO, Rome, 1954, vol. XXX; Voorhoeve.

محمد مهدي مؤذن جامي/ت.

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: